طهبوب للحكومة : أول جول … ماذا تقصد ؟
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
#سواليف
أكدت النائب #ديمة_طهبوب ان #الموارد_البشرية تعتبر من ثروات الاردن، ولذا فهي تقدر سعي #الحكومة لاعادة وتنظيم القطاع العام، الا انه يجب الاشارة الى عدم امكانية ادارته بعقلية ومفاهيم القطاع الخاص.
ونوهت الى ان البرلمان وجه سؤالين حول هل هناك حاجة لوجود نظامين لتنظيم الاحكام المتعلقة بالوظيفة العامة، نظام #الخدمة_المدنية ونظام الموارد البشرية، وعندما اجابت الحكومة، بررت في فقرة كاملة ان الاردن ما زال بحاجة الى نظامين، ولكن قبل يومين تراجعت الحكومة عن هذا القرار وقامت بضم القرارين في قرار واحد، وهو ما وصفته ب”أول جول”.
وأضافت ان السؤال الثاني اذا كانت الحكومة قبل اصدار التعديلات قد درست الاثار الاقتصادية المترتبة على هذه التعديلات، الا ان جواب الحكومة لم يحتوي على نسبة أو رقم واضح للمتأثرين، واقتصر الجواب فقط على (نسبة ضئيلة).
هذا، وقامت طهبوب بتحويل سؤالها النيابي بشأن تعديلات ديوان الخدمة المدنية ونظام الموارد البشرية إلى #استجواب.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف ديمة طهبوب الموارد البشرية الحكومة الخدمة المدنية استجواب
إقرأ أيضاً:
الكونغرس الأميركي يحاول جاهدا منع إغلاق وشيك للحكومة
يسعى الكونغرس الأميركي جاهدا لتفادي إغلاق جزئي للحكومة، الجمعة، بعد ساعات من رفض أكثر من 30 عضوا جمهوريا لطلب من الرئيس المنتخب دونالد ترامب باستخدام هذا الإجراء لرفع سقف ديون البلاد.
وحاول رئيس مجلس النواب الجمهوري مايك جونسون وضع نهج قد يقره مجلس النواب الذي يسيطر عليه الجمهوريون بفارق طفيف، ومجلس الشيوخ الذي يهيمن عليه الديمقراطيون، مع اقتراب الموعد النهائي لتمويل الموازنة في منتصف ليل الجمعة (05:00 بتوقيت غرينتش يوم السبت).
وقال جونسون للصحفيين في مبنى الكونغرس اليوم الجمعة: "لدينا خطة... ونتوقع تصويتا هذا الصباح".
ورفض الجمهوريون المحافظون أمس الخميس طلب ترامب برفع سقف الدين، وهو ما قد يضيف تريليونات أخرى إلى ديون الحكومة البالغة 36 تريليون دولار.
وصعد ترامب الذي يُنصب رئيسا في 20 يناير من لهجته بين عشية وضحاها، داعيا إلى تعليق النظر في سقف الدين الأميركي لمدة خمس سنوات حتى بعد أن رفض أعضاء الجناح اليميني في حزبه تمديده لمدة عامين في اقتراح سابق.
وكتب ترامب في منشور على منصته للتواصل الاجتماعي بعد الساعة الواحدة صباحا بقليل: "يتعين على الكونغرس التخلص من سقف الديون السخيف أو يطيل أمده ربما حتى 2029. وبدون هذا، لن نتوصل لصفقة أبدا".
وكانت صفقة سابقة مدعومة من الحزبين قد ألغيت بعد أن أعلن ترامب وحليفه إيلون ماسك، أغنى رجل في العالم، معارضتهما يوم الأربعاء.
وأُحبطت صفقة بديلة تم تعديلها على عجل بدعم من ترامب بحصولها على 174 صوتا مؤيدا مقابل 235 صوتا معارضا مساء أمس الخميس.
وكانت هذه الصفقة المنقحة تحافظ على استمرار الميزانية الفيدرالي البالغة نحو 6.2 تريليون دولار عند مستواها الحالي حتى مارس، وتقدم 100 مليار دولار في شكل إغاثة من الكوارث.
لكنها أسقطت تدابير أخرى لاسترضاء الديمقراطيين الذين ما زالوا يسيطرون على مجلس الشيوخ الأميركي والبيت الأبيض لأربعة أسابيع قادمة.
وقال البيت الأبيض إن الرئيس جو بايدن عارض مشروع القانون المعاد صياغته.
وأثارت المعارك السابقة حول سقف الديون مخاوف الأسواق المالية، لأن عجز الحكومة الأميركية عن سداد ديونها قد يتسبب في صدمات ائتمانية في أنحاء العالم.
وتم تعليق الحد بموجب اتفاق ينتهي من الناحية الفنية في الأول من يناير، لكن المشرعين ربما لا يكونون مضطرين إلى معالجة هذه القضية قبل الربيع.