كاتب صحفي: الاحتلال الإسرائيلي يسعى لتوسيع دائرة الصراع
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
أبرز برنامج «الصحافة»، المُذاع على فضائية «إكسترا نيوز»، التقرير الذي نُشر في عدد اليوم من جريدة «الوطن»، بشأن استمرار جرائم الإبادة الجماعية بحق الشعب الفلسطيني بقطاع غزة من قبل الاحتلال الإسرائيلي.
إسرائيل تواصل المجازر ولا ترغب في الاتفاقوعلق الكاتب الصحفي جمال رائف على الخبر قائلا إنّ هدف الاحتلال الإسرائيلي يكمن في اتساع دائرة الصراع واتخاذ غزة منطلق ومبرر لاستمرار التصعيد، موضحا أنّ غياب الإرادة السياسية لإيجاد صفقة أو اتفاق في قطاع غزة من الجانب الإسرائيلي أمر واضح.
وأضاف «رائف» خلال حواره مع الإعلامية آيات عبداللطيف عبر فضائية «إكسترا نيوز» أنّ هناك أجواء تفاؤلية ومبشرة بقرب الوصول إلى صفقة قبل 20 يناير المقبل قبل دخول الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب إلى البيت الأبيض.
جهود مصر في وقف الصراعوتابع: «الدولة المصرية تبذل جهودا كبيرة في الوساطة ولديها قدرات دبلوماسية وعمل مع جميع الشركاء، للوصول إلى صفقة واتفاق بقطاع غزة لإنهاء جرائم الإبادة الجماعية».
ولفت إلى أنّه على الداخل الفلسطيني فوز نفاذ هذه الهدنة أن يستغلها ليس فقط في إعادة ترميم الجروح، ولكن أيضا في إعادة البناء السياسي واللُحمة الفلسطينية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غزة حرب إسرائيل فلسطين
إقرأ أيضاً:
كاتب صحفي: تطورات إيجابية في الأوضاع السورية بعد لقاء العقبة
قال الدكتور عزت إبراهيم، رئيس تحرير جريدة «الأهرام ويكلي»، إن هناك تطورات إيجابية في الأوضاع في سوريا، مشيرًا إلى اللقاء الذي جمع الوفد الأمريكي مع مسؤولين من «هيئة تحرير الشام»، حيث تم التأكيد على ضرورة تبني تفاهمات العقبة.
تفاهمات العقبة وتوجهات الحل السياسيوأضاف الدكتور إبراهيم، خلال مداخلة عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن تفاهمات العقبة تنص على إنشاء هيئة حكم انتقالية جامعة يتفق عليها جميع السوريين، مع نقل السلطة إلى نظام سياسي جديد، وإجراء انتخابات حرة ونزيهة، وإعداد دستور جديد يشمل جميع أطياف الشعب السوري.
تمثيل كافة مكونات الشعب السوريوأوضح أنه من الضروري تمثيل جميع مكونات الشعب السوري، سواء في الحكم الانتقالي أو في العمليات السياسية اللاحقة، لضمان شمولية العملية السياسية.
بناء على نتائج العقبةوأكد أن النتائج التي تم التوصل إليها في اجتماع العقبة يجب أن تكون الأساس للبناء عليها، رغم الشكوك التي أثيرت حول نتائج هذا الاجتماع.
فتح قنوات التواصل بين الأطرافوأشار إلى أن القاهرة شهدت يوم الخميس اجتماعًا أمنيًا عربيًا تركيًا، وهو اجتماع يصب في مصلحة فتح قنوات التواصل بين جميع الأطراف المعنية في صياغة الوضع الحالي في سوريا، مع التأكيد على عدم استئثار أي قوة واحدة بالقرار فيما يتعلق بما يجري في البلاد.