وصول 18 ألف طن من لقاحات الأطفال إلى عدن
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
شمسان بوست / خاص:
أعلنت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) عن وصول شحنة جديدة من اللقاحات المخصصة لتطعيم الأطفال إلى مطار عدن الدولي.
وفي تغريدة نشرتها على منصة “إكس”، أكدت يونيسف: “أوصلنا هذا الأسبوع أكثر من 18 ألف طن من اللقاحات عبر مطار عدن الدولي”.
وأوضحت المنظمة أن هذه الشحنة تمت بدعم من التحالف العالمي للقاحات والتحصين (GAVI)، وتهدف إلى تعزيز برامج تطعيم الأطفال في اليمن.
وتشمل اللقاحات المرسلة حماية الأطفال من أمراض خطيرة يمكن الوقاية منها بالتطعيم، مثل الدفتيريا، والحصبة، والكزاز، وغيرها، مما يسهم في تقليل انتشار هذه الأمراض وتعزيز صحة الأطفال في البلاد.
المصدر: شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
"الصحة": انتشار أعلى للفيروسات التنفسية هذا العام.. والحماية في اللقاحات
تعد اللقاحات الوقائية من أهم وسائل الحماية ضد الأمراض التنفسية المعدية، حيث تساهم في تقليل معدلات الإصابة والمضاعفات الشديدة والوفيات، خاصة بين الفئات الأكثر عرضة للخطر مثل كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة.اللقاحات توفر التحصين اللازموقد أثبتت الدراسات أن التحصين المبكر يعزز المناعة المجتمعية ويحد من انتشار الفيروسات الموسمية مثل الإنفلونزا، مما يقلل الضغط على المنشآت الصحية ويحسن جودة الحياة.
ومع توفر اللقاحات في مراكز الرعاية الأولية، يُنصح الجميع بأخذها في الوقت المناسب لضمان حماية فعالة ضد هذه الأمراض.
أخبار متعلقة برامج لدعم الكوادر في التوجيه الطلابي والصحي بالتعليم العام عبر الجامعاتإلزام تلقي اللقاحات قبل 10 أيام من العمرة وزيارة المسجد النبويمضاعفة العيادات البيطرية.. و491 ألف خدمة لمستفيدي اللقاحات بالشرقية .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } نشاط الفيروسات التنفسية في المملكة أعلى هذه الأيام - اليومإصابات أعلى ووفيات أقلوأكد وكيل الصحة السكانية في وزارة الصحة، استشاري الأمراض المعدية، د. عبدالله عسيري، أن نشاط الفيروسات التنفسية، وخاصة الإنفلونزا، في المملكة أعلى هذه الأيام مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي، إلا أن معدلات التنويم والمرض الشديد والوفيات أقل بشكل واضح – بفضل الله.
وأشار إلى أن الإقبال المبكر على التحصينات والتغطية الجيدة للفئات عالية الخطورة كان له دور رئيسي في هذا التحسن.
وأضاف: "لا يزال الوقت متاحًا للحصول على الحماية من هذه الفيروسات، حيث تتوفر اللقاحات في مراكز الرعاية الأولية، سواء بموعد أو بدونه"، مشددًا على أن: "البر بالوالدين يكتمل بحمايتهم من الأمراض المعدية بالتحصينات الوقائية".