صرف مرتبات محرم لأبناء الشهداء والمفقودين
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
دشنت الهيئة العامة لرعاية أسر الشهداء، اليوم، صرف كفالة شهر محرم للعام ١٤٤٥ﮪ لأبناء الشهداء والمفقودين في عموم محافظات الجمهورية.
وأوضحت الهيئة في بيان تلقته وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) أن عملية الصرف تستهدف 55 ألفاً و168 من أبناء الشهداء والمفقودين، بمبلغ إجمالي 553 مليوناً و630 ألف ريال، عن طريق الحوالات السريعة.
وأهابت الهيئة بأبناء الشهداء والمفقودين المكفولين التوجّه إلى أقرب خدمة صرافة في جميع المحافظات لاستلام الكفالة الشهرية.
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا ايران تونس روسيا سوريا صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نبيل الصوفي الشهداء والمفقودین
إقرأ أيضاً:
أستاذ الحديث بجامعة الأزهر: التنمر محرم شرعًا ومظهر من مظاهر الجاهلية
أكد الدكتور حسن القصبي، أستاذ الحديث بجامعة الأزهر، أن الإسلام نهى عن التنمر بجميع صوره، سواء كان باللفظ أو الفعل أو السخرية، مشيرًا إلى أن الله عز وجل اعتبره اعتداءً لا يحبه، حيث قال في كتابه الكريم: "ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين".
وأوضح "القصبي"، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الأربعاء، أن المتنمر في الحقيقة يعترض على خلق الله، وكأنه يسخر مما قدره الله للآخرين، وهو فعل نهى عنه القرآن الكريم، حيث قال الله تعالى: "يا أيها الذين آمنوا لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خيرًا منهم ولا نساء من نساء عسى أن يكن خيرًا منهن".
خالد الجندي: مصر بلد محصنة لترابط شعبها
خالد الجندي يحذر من سوء الأدب مع الله ورسوله بهذه التصرفات
نائب رئيس جامعة الأزهر: النبي علّمنا الاعتدال بين مطالب الروح والجسد
زكاة الفطر 2025 .. قيمتها ووقتها وشروطها ولمن تعطى..اثنان لا تجب عليهما
وأضاف أن الكلمة قد ترفع الإنسان إلى أعلى الدرجات أو تهوي به إلى أسفل المراتب، مستشهدًا بحديث النبي ﷺ عندما قال لأبي ذر بعدما عيَّر رجلًا بأمه: "إنك امرؤ فيك جاهلية"، مشددًا على أن الإسلام كرَّم الإنسان وسخر له الكون كله، فلا يجوز السخرية ممن كرمه الله.
وفيما يتعلق بالحكم الشرعي للتنمر، أكد أنه إثم عظيم وحرام شرعًا، موضحًا أن الله عندما ينهى عن شيء دون ذكر العقوبة، فإن ذلك يدل على شدتها، تمامًا كما أن إبهام الأجر يدل على عظمته.
وشدد على أن التنمر لا يقتصر على السخرية اللفظية فقط، بل يشمل صورًا متعددة مثل إيذاء الجار، وقطع الأرحام، وحرمان الآخرين من حقوقهم، مشيرًا إلى ضرورة الابتعاد عن هذه السلوكيات التي تتنافى مع تعاليم الإسلام.