أداء مذهل وإقصاء مُحير.. مُنافسة "شرسة" في ثامن حلقات "إكس فاكتور"
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
منافسة "شرسة" شهدتها الحلقة الثامنة من برنامج المواهب العربي "إكس فاكتور" بين سبعة متسابقين، تزامناً مع مغادرة الأصوات الأقل تصويتاً من الفرق المشاركة خلال الحلقات الماضية.
بعد أداء جماعي حماسي لأغنية "وسع وسع" للفنان المصري أحمد سعد، انطلق المتسابقون السبعة المتبقون نحو منافسة شديدة بأداءات فردية لامعة، أشاد بها الجمهور ولجنة التحكيم.
View this post on Instagram
A post shared by Dubai TV قناة دبي (@dubaitv)
أداء مذهل
وفي الأداءات الفردية المباشرة، برع الأردني هاشم الرقاد، بصوته العذب، مقدماً باقة من الأغاني الخليجية، التي أثارت إعجاب الجمهور. أما العراقي برهم، فقد قدم أغنية "عيد الحب" لـ "القيصر" العراقي كاظم الساهر.
وعلى أنغام الفنانة اللبنانية ميادة الحناوي "كان ياما كان"، غنت المتسابقة المصرية روان الثلاثي على مسرح "إكس فاكتور"، فيما أطرب السعودي مجيد خالج، الجميع بأغنية "يا طيب القلب" لعبد المجيد عبدالله، وهو ما دفع عضو لجنة التحكيم، فايز السعيد، للتأكيد على استحقاقه الصعود للمركز الأول.
بصوته النقي وهدوئه، يطربنا "مجيد" بأغنية 'يا طيب القلب' ❤️.. ويستحق 'الفيرست كلاس' من "فايز"! ????????
#تلفزيون_دبي#إكس_فاكتور_دبي#XFactorDubai#مهرجان_دبي_للتسوق#mydsf#DFCM pic.twitter.com/FA8XTsMC7f
أما المصرية حبيبة سليم، فقد دفعت الجمهور للغناء على أنغام "هوا يا هوا" لعفاف راضي، حيث وصفها راغب علامة بأنها الأفضل في الحلقة الثامنة.
وعلى كلمات وموسيقى "أنت عمري" لكوكب الشرق أم كلثوم، تألق السوري عبدالرحيم الحلبي، ليُعيد الجمهور ولجنة التحكيم إلى زمن الفن الجميل.
تألُق عبدالرحيم بأغنية "أنت عمري" يُعيد الراحلة "أم كلثوم" إلى وجداننا، ويشعل الحنين في القلوب! ????✨ هل نقل لكم الإحساس كما يجب؟
#تلفزيون_دبي#إكس_فاكتور_دبي#XFactorDubai#مهرجان_دبي_للتسوق#mydsf#DFCM#samsung#سوريا pic.twitter.com/69vRpuOaR3
في لقطة استثنائية بالحلقة، شارك الفنان الإماراتي فايز السعيد، المتسابقين في أداء جماعي ثانٍ، على مسرح إكس فاكتور، بأغنية "جزاك الله خير"، التي أصدرها للمرة الأولى عام 2000 ضمن ألبومه "روعة".
View this post on InstagramA post shared by Dubai TV قناة دبي (@dubaitv)
استبعاد روان الثلاثي
حصل المتسابقان برهم وروان الثلاثي، على أقل نسبة تصويت للجمهور في الحلقة، ما دفعهما نحو دائرة الإقصاء، ووضع لجنة التحكيم الثلاثية: راغب علامة، ورحمة ضياء، وفايز السعيد، في حيرة شديدة، إلا أنهما اختاروا استبعاد المتسابقة روان، بعد التشاور فيما بينهم.
وبإقصاء روان، يتبقى 6 تنافسين على لقب "إكس فاكتور".
A post shared by Dubai TV قناة دبي (@dubaitv)
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات نجوم راغب علامة تلفزیون دبی إکس فاکتور
إقرأ أيضاً:
العرب يتدخلون لإنقاذها.. أستراليا تشن حربًا شرسة ضد الإبل
تعاني الإبل في أستراليا خطرًا داهمًا، إذ تمنح الحكومة الأسترالية المال لأي مواطن يتمكن من قتل ناقة، للحد من تكاثرها ووحشيتها، مع تقديم لحومها كطعام للتماسيح.
ففي عام 2020، أثارت حملة واسعة النطاق نفذتها الحكومة الأسترالية لإعدام آلاف الإبل الوحشية باستخدام القناصة من الطائرات جدلًا كبيرًا داخل أستراليا وخارجها.
ورغم أن السلطات بررت الحملة بأنها خطوة ضرورية لحماية الموارد الطبيعية مثل المياه والنباتات، فإن منظمات حقوق الحيوان والمجتمع الأسترالي نبذت هذه الخطوة، ووصفتها بأنها قاسية وغير إنسانية.
على النقيض تمامًا، تُعد الإبل الحيوان الأغلى عند العرب، كقيمة مادية وكقيمة رمزية من أهم معالم الثقافة العربية.
وأظهرت بعض الجهات الخليجية، اهتمامًا كبيرًا بشراء الإبل ونقلها إلى منطقة الخليج العربي، حيث يُنظر إلى الإبل في الخليج على أنها ذات قيمة اقتصادية وثقافية كبيرة، سواء من حيث استخدامها في المسابقات أو تحسين السلالات.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الحكومة الأسترالية المال لأي مواطن يتمكن من قتل ناقة - Hindustan Times
كما أبدى مستثمرون خليجيون استعدادهم لشراء الإبل من أستراليا ونقلها إلى دولهم بدلًا من إعدامها، كجزء من جهود أكثر استدامة وإنسانية لإدارة هذه الأزمة.
هذه الإبل أدخلها المسلمون الأفغان إلى أستراليا في القرن التاسع عشر، كجزء من إرث إسلامي صحراوي، فسأهمت الإبل في شق الطرق، وبناء خطوط السكك الحديدية، وربط المجتمعات النائية، ما جعلها عنصرًا رئيسيًا في بناء أستراليا الحديثة.
المسلمون الأفغان، بخبراتهم في التعامل مع الإبل، لعبوا دورًا مهمًا في ترويضها وإدارتها في الظروف القاسية، ما ساعد في استكمال مشاريع ضخمة كانت ضرورية لاستيطان المناطق الصحراوية في القارة.
لكن انتهاء الحاجة إلى الإبل مع ظهور وسائل النقل الحديثة أدى إلى إطلاقها في البرية، حيث تكاثرت بشكل كبير، لتتحول مع الوقت إلى أزمة بيئية كبيرة.
تسعى الحكومة الأسترالية حاليًا لتطوير حلول بديلة ومستدامة للسيطرة على أعداد الإبل الوحشية، تشمل برامج لتعقيم الإبل والحد من تكاثرها، وتحسين إدارة الموارد الطبيعية التي تتأثر بتكاثرها.
كما تعمل السلطات على تعزيز التعاون مع مستثمرين دوليين وجهات خليجية لتطوير آليات لتصدير الإبل، والاستفادة منها بدلًا من تدميرها.