وائل جسار ونوال الزغبي يجتمعان في حفلة واحدة ليلة رأس السنة بالقاهرة
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
يجتمع الفنان وائل جسار، والفنانة نوال الزغبي في حفلة واحدة ليلة رأس السنة، وذلك بإحدى الفنادق في منطقة السادس من أكتوبر، ومن المقرر أن يحضر عدد كبير من الجمهور نظرًا لشعبيتهما الكبيرة في مصر.
حفلة وائل جسار ونوال الزغبيوحرصت الشركة المنتجة للحفل على الترويج للحفلة، عن طريق نشرها البوستر، إذ ذكرت فيه «ودعوا عام، واستقبلوا عام مع النجمة الذهبية نوال الزغبي، وملك الإحساس وائل جسار بحفل ليلة رأس السنة 31 ديسمبر».
View this post on Instagram
A post shared by Unlimited social (@unlimitedsocialeg)
آخر أعمال وائل جساروكان وائل جسار طرح منذ فترة آخر أعماله الغنائية، وهي أغنية «كل وعد» وهي من كلمات رفيق نجيب، ألحان أحمد زعيم، توزيع ومكساچ وماستر وسام عبد المنعم.
آخر أغاني نوال الزغبيفيما كانت آخر أغاني المطربة نوال الزغبي أغنية بعنوان من باريس، وهي من كلمات خالد فرناس وألحان ياسر نور وتوزيع عمرو عبدالفتاح، وتمّ تصويرها على طريقة الفيديو كليب في بيروت بتوقيع المخرج اللبناني نضال بكاسيني.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وائل جسار نوال الزغبي حفلة رأس السنة نوال الزغبی وائل جسار
إقرأ أيضاً:
معهد: إيران تنسق مع منظمات متطرفة لزعزعة استقرار سوريا
قال تقرير لـ"معهد دراسات الحرب"، إن إيران تنسق مع جماعات متطرفة مسلحة لزعزعة استقرار سوريا خلال المرحلة الانتقالية.
وتناول المعهد في تقرير مطول، الوضع الهش الأمني الهش في سوريا، ودور الجماعات المتطرفة والموالين لها في هذا الدور، والتي تتقاطع أهدافها مع إيران مشددا على أن أنشطة "سرايا أنصار السنة" المزعزعة للاستقرار في سوريا قد تدعم الأهداف الإيرانية.
ورغم أنه لا يوجد دليل على دعم إيران لسرايا أنصار السنة حتى الآن، إلا أن إيران سبق أن تعاونت مع جماعات سلفية متطرفة أخرى لدعم أهدافها.
ورجح المعهد أن تسعى سرايا أنصار السنة إلى زعزعة استقرار عملية الانتقال السياسي الهشة في سوريا في إطار مساعيها لإقامة "دولة إسلامية".
ولفت إلى أنه "قد يكون قتل الجماعة لسوريين يُعتبرون مقربين من نظام الأسد والطائفة العلوية يهدف إلى تأجيج الصراع المتجدد بين عناصر نظام الأسد والحكومة الانتقالية، ذلك أن "سرايا أنصار السنة" تستغل المظالم الحقيقية في سوريا الناجمة عن غياب العدالة الانتقالية لتبرير هجماتها على الموالين للأسد.
ونفت إيران أكثر من مرة أي تدخل لها في الشأن السوري، خصوصا خلال أحداث الساحل الدامية التي وقعت مطلع آذار/ مارس الماضي.
وقبل سقوط نظام الأسد في الثامن من كانون الأول/ ديسمبر الماضي، كان لإيران نفوذ واسع النطاق في سوريا، إذ تشير تقارير إلى أن بين 2,000 إلى 3,000 ضابط من الحرس الثوري الإيراني كانوا يتمركزون في سوريا، للمساعدة في تدريب القوات المحلية وإدارة طرق توريد الأسلحة والمال إلى لبنان المجاورة.