محمد بن راشد يهنئ البروفيسور عمر ياغي لفوزه بجائزة نوابغ العرب عن فئة العلوم الطبيعية
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
هنأ صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، البروفيسور عمر ياغي من الأردن، الفائز بجائزة نوابغ العرب عن فئة العلوم الطبيعية لعام 2024.
وقال سموه إن البروفيسور عمر ياغي، أستاذ الكيمياء بجامعة كاليفورنيا، بيركلي، قدم إسهامات استثنائية في مجال الكيمياء الشبكية.
وقال سموه عبر منصة إكس:"نبارك للفائز بجائزة نوابغ العرب عن فئة العلوم الطبيعية لعام 2024، البروفيسور عمر ياغي من الأردن. قدّم البروفيسور عمر ياغي، أستاذ الكيمياء بجامعة كاليفورنيا، بيركلي، إسهامات استثنائية في مجال الكيمياء الشبكية. حيث أسهمت ابتكاراته في تطوير تطبيقات رائدة لمواجهة تحديات الطاقة، والمياه، والبيئة، ونشر أكثر من 300 بحث علمي، وحظيت أعماله بأكثر من 250,000 استشهاد علمي… نبارك له هذا الإنجاز العلمي، ونؤكد أن منطقتنا غنية بالعقول القادرة على صنع إضافات حقيقية للمعرفة البشرية في العديد من المجالات" .
نبارك للفائز بجائزة نوابغ العرب عن فئة العلوم الطبيعية لعام 2024، البروفيسور عمر ياغي من الأردن.
قدّم البروفيسور عمر ياغي، أستاذ الكيمياء بجامعة كاليفورنيا، بيركلي، إسهامات استثنائية في مجال الكيمياء الشبكية. حيث أسهمت ابتكاراته في تطوير تطبيقات رائدة لمواجهة تحديات الطاقة،… pic.twitter.com/WnD9oXx3hf
المصدر: الاتحاد - أبوظبي
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: نوابغ العرب محمد بن راشد
إقرأ أيضاً:
إحسان الخطيب: منفذ تفجيرات حافلات في تل أبيب لم يكن يريد إيذاء الأشخاص
قال الدكتور إحسان الخطيب أستاذ العلوم السياسية، إنّ الذي نفذ تفجيرات تل أبيب أمس لم يكن يريد أن يؤذي أشخاص، وهذا ما يشكل علامات استفهام كثيرة.
وأضاف الخطيب، في لقاء مع قناة «القاهرة الإخبارية»: «كاتب إسرائيلي ليبرالي في نيويورك تايمز قال إن هناك تعاون وثيق بين المخابرات الإسرائيلية والسلطة الفلسطينية، وهذا يؤدي إلى إفشال عمليات كثيرة، وأن نتنياهو يخاف من سقوط السلطة الفلسطينية، رغم أنه لا يريد إعطاء أي انطباع جيد للرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن».
وتابع أستاذ العلوم السياسية: «ربما يكون ما حدث عمل مقاومة أو عمل داخلي، ولكن، في السياق العام لا يغير من طبيعة الحكومة الإسرائيلية وبرنامجها الذي هو برنامج حرب لن يتغير، ربما حصل على ذريعة، وفي نهاية المطاف حكومة نتنياهو لا تريد السلام، فقد قال نتنياهو في واشنطن إنه جاء للقضاء على حماس وإيران، ويريد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنهاء الحرب وإخراج الرهائن بالمفاوضات وتنفيذ عملية السلام الإبراهيمية، والحكومة الإسرائيلية المتطرفة لا تكترث لحياة الإسرائيليين إطلاقا».