صدى البلد:
2025-02-02@12:15:55 GMT

هشة وبدون بيض.. طريقة عمل الطعمية المقلية بالمنزل

تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT

تحتاج كل ربة منزل إلي تقديم الطعمية المقلية في المنزل مثل المطاعم هشة بدون بيض، ولذلك يمكنك أن تتبعي الخطوات التالية:

المكونات:

عجينة الطعمية: يمكن تحضيرها بالطريقة التقليدية باستخدام الفول المدشوش أو الحمص (منقوع ومطحون مع الأعشاب والتوابل).

بيكنج بودر: للحصول على القوام الهش بديلًا عن البيض.

زيت نباتي للقلي: يُفضل زيت خفيف مثل زيت الذرة أو عباد الشمس.

سمسم للتزيين (اختياري).

الخطوات:

1. تجهيز العجينة:

بعد تحضير عجينة الطعمية (مطحونة ومتبلة)، أضيفي إليها ملعقة صغيرة من البيكنج بودر مباشرة قبل القلي، واخلطي جيدًا.

2. تسخين الزيت:

استخدمي مقلاة عميقة أو طنجرة صغيرة. سخني الزيت على نار متوسطة حتى يصل إلى درجة حرارة القلي (حوالي 170-180 درجة مئوية).

للتأكد من أن الزيت جاهز، ضعي قطعة صغيرة من العجينة في الزيت. إذا طفت على السطح وأصبحت ذهبية خلال ثوانٍ، فهذا يعني أن الزيت مناسب.

3. تشكيل الطعمية:

خذي كمية صغيرة من العجينة بيدك أو باستخدام قالب مخصص، وشكليها على هيئة أقراص صغيرة متساوية الحجم.

إذا أردتِ، رشي القليل من السمسم على الأقراص.

4. القلي:

ضعي الأقراص برفق في الزيت الساخن، وتأكدي من عدم تكديسها لتجنب التصاقها.

اقلي الطعمية لمدة 3-5 دقائق أو حتى تتحول إلى اللون الذهبي المقرمش.

اقلبي الأقراص أثناء القلي لتحصلي على لون موحد.

5. التصفية:

أخرجي الطعمية باستخدام ملعقة ذات ثقوب، وضعيها على ورق مطبخ لامتصاص الزيت الزائد.

6. التقديم:

قدمي الطعمية ساخنة مع الخبز البلدي، الطحينة، المخللات، والسلطة حسب الرغبة.

نصائح:

إذا أردتِ طعمية أكثر هشاشة، يمكنك إضافة ملعقة صغيرة من ماء الصودا (Sparkling Water) إلى العجينة قبل القلي.

تأكدي من عدم تسخين الزيت بشكل مفرط لتجنب احتراق الطعمية من الخارج دون أن تنضج من الداخل.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الطعمية عجينة الطعمية المزيد صغیرة من

إقرأ أيضاً:

خبراء أتراك:د تراجع الكتابة اليدوية خطر يهدد اللغة والذاكرة

في عالم يتحول فيه القلم والورقة إلى ذكريات من الماضي، يحذر خبراء أتراك من أن تراجع دور الكتابة اليدوية قد يكون أكثر من مجرد تبدل في العادات، بل قد يتحول إلى خطر يهدد عمق اللغة والذاكرة الإنسانية ليعيد تشكيل العلاقة بين العقل والإبداع.

ويشير الخبراء إلى أن تزايد الاعتماد على التكنولوجيا في حياتنا اليومية، وما يرافقه من تراجع في استخدام الكتابة اليدوية، قد يؤدي إلى إضعاف مهارات اللغة والذاكرة لدى الأفراد.

على مدى قرون، كانت الورقة والقلم من أساسيات التواصل البشري، قبل أن تبدء الأدوات الرقمية اليوم بالحلول محلها وبشكل متسارع، فيما غدت الرسائل والملاحظات تُكتب الآن عبر شاشات اللمس، أو باستخدام لوحات المفاتيح، وحتى عبر الأوامر الصوتية.

وبالتوازي مع ذلك، يحذر الخبراء من أن هذا التحول في أدوات الكتابة يساهم في تراجع القدرات اللغوية والفكرية للأفراد بشكل ملحوظ.

كما أن هذا التراجع لا يقتصر على زيادة السطحية في استخدام اللغة، بل يؤدي أيضًا إلى تأثيرات عصبية سلبية على عمليات التعلم والذاكرة.

اقرأ أيضا

تركيا.. “الصناعات الدفاعية” تعلن الشركات الأكثر…

الأحد 02 فبراير 2025** تغير أدوات الكتابة

وفي هذا السياق، قال البروفيسور حياتي دوه لي، أستاذ قسم اللغويات بكلية الآداب في جامعة إسطنبول التركية، للأناضول، إن تغير أدوات الكتابة التقليدية بات يؤثر بشكل ملحوظ على عالم الفكر والإبداع.

وفي معرض وصفه لأهمية الكتابة في تاريخ البشرية، قال دوه لي: “في الواقع، عملية الكتابة لا تنتهي، بل تتغير أدواتها فقط”.

وتابع الأكاديمي التركي: “منذ اختراع الكتابة، بدأ الإنسان باستخدام وسائل منها النحت على الحجارة أو الكتابة على الألواح الطينية، ثم انتقل إلى الكتابة باستخدام القصب وريش الطيور”.

وأضاف: “لاحقًا، تطورت الأدوات إلى الآلات الكاتبة. ومؤخرًا، أصبحنا نستخدم لوحة المفاتيح. الشباب يكتبون، ونحن جميعًا نكتب، ولكن بأدوات مختلفة”.

وشدد على ضرورة التركيز على تأثير هذه الأدوات على مهاراتنا في الكتابة والكفاءة اللغوية.

وأوضح أن الدراسات في مجال علم اللغة العصبي (يعنى بدراسة العلاقات بين اللغة والدماغ) أظهرت أن الكتابة باستخدام القلم تعد أكثر فاعلية وفائدة خلال فترة التعلم والتحصيل العلمي.

و”تشير الأبحاث إلى أن التمارين الكتابية التي يجري حلها باستخدام القلم والكتابة اليدوية منذ المراحل المبكرة للتعليم، تجلب فوائد كبيرة للتعلم والذاكرة، حتى في مراحل العمر المتقدمة. في المقابل، فإن الكتابة الرقمية، لا سيما عبر وسائل التواصل الاجتماعي السريعة، لها تأثير محدود في تعزيز المهارات اللغوية”، بحسب دوه لي.

كما لفت الأكاديمي التركي إلى العلاقة المباشرة بين تراجع عادات الكتابة وضعف المهارات اللغوية.

وأوضح أن “الأشخاص الذين لا يمارسون الكتابة باستخدام الوسائل التقليدية بانتظام، يفقدون تدريجيًا القدرة على استغلال مهارات اللغة”.

وأشار إلى أن “الكتابة تتيح استخدام اللغة بشكل أكثر كفاءة، لكن إذا تجنبنا الكتابة، فسنكتفي بمهارات لغوية تقتصر على التواصل اليومي البسيط. وإذا كان هذا كافيًا بالنسبة للبعض، فهو خيارهم. لكن تحقيق ثقافة عالية، أو أدب رفيع، أو علم متقدم يتطلب ممارسة الكتابة بشكل أكبر”.

** ضعف الكتابة والإملاء

وخلص أستاذ اللغويات إلى أن تراجع استخدام الكتابة اليدوية يؤثر سلبًا على الإلمام بقواعد الكتابة والإملاء.

مقالات مشابهة

  • خبراء أتراك:د تراجع الكتابة اليدوية خطر يهدد اللغة والذاكرة
  • ناقد رياضي: صفقات الأهلي والزمالك إرضاء للجمهور وبدون معايير
  • ارتفاع حصيلة تحطم طائرة صغيرة في أميركا
  • عنابة: توقيف7 أشخاص وحجز 25 ألف قرص مهلوس
  • مقرمشة ومش هتشرب زيت.. طريقة الشيف نجلاء الشرشابي لعمل عجينة الطعمية
  • الزيت بـ30 والسكر بـ12.60 جنيها..قائمة أسعار السلع التموينية لـ شهر فبراير 2025
  • الطريقة الآمنة لتربية الكلاب الأليفة بالمنزل
  • حتى البطاطا المقلية.. دراسة تنفي علاقة البطاطس بأنواعها بأمراض القلب
  • كيف تتخلص من الشبورة باستخدام الموبايل أثناء قيادة السيارة؟
  • طريقة عمل الطعمية بالحمص