“التدريب التقني والمهني” توفر 9585 فرصة وظيفية لخريجيها خلال نوفمبر 2024
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
كشفت المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني عن توفير “9585” فرصة وظيفية لخريجي وخريجات الكليات التقنية والمعاهد التابعة لها خلال شهر نوفمبر 2024.
وأكد المتحدث الرسمي للمؤسسة فهد العتيبي أن المؤسسة تعمل على تنفيذ العديد من البرامج التي تهدف إلى إيجاد فرص وظيفية للخريجين والخريجات في مجالات مرتبطة بتخصصاتهم، من أبرزها برامج تهيئة الخريجين لسوق العمل التي تم تنفيذ “69” برنامجاً منها، إضافةً لعقد “148” لقاء لمديري الموارد البشرية في القطاع الخاص، وتوقيع “8” مذكرات تفاهم تخدم هذا الغرض، إلى جانب إقامة “37” ملتقى ومعرضاً لتوظيف الخريجين.
وأضاف المتحدث الرسمي بأن إجراءات التنسيق الوظيفي للخريجين تستمر لما بعد التوظيف، حيث تعمل المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني على قياس رضا أصحاب المصلحة، فقد عملت الشهر الماضي على تحليل ودراسة “529” استبانة لقياس رضا أصحاب الأعمال، و”1815″ استبانة لقياس رضا الخريجين.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: “وضع مروع ومحزن”، 638 ألف شخص يواجهون الجوع الكارثي في السودان .. هناك أدلة معقولة على ظروف المجاعة في خمس مناطق على الأقل في السودان
قال المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك إن هناك تقارير عن وفاة أشخاص جوعا في بعض المناطق في السودان بما فيها دارفور وكردفان والخرطوم، وفي المؤتمر الصحفي اليومي بمقر الأمم المتحدة في نيويورك اليوم الأربعاء، ذكَّر دوجاريك بأنه وفقا للجنة مراجعة المجاعة بالتصنيف المتكامل لمراحل الأمن الغذائي، فإن هناك أدلة معقولة على ظروف المجاعة في خمس مناطق على الأقل في السودان وهي: مخيمات زمزم وأبو شوك والسلام في شمال دارفور وموقعان في جبال النوبة الغربية، مما يؤثر على كل من السكان والنازحين داخليا.
وأضاف أنه حاليا تم تأكيد أن حوالي 638,000 شخص يعانون من ظروف جوع كارثية، والتي تصنف على أنها المرحلة الخامسة من التصنيف المتكامل.
وقال دوجاريك: "كل هذا على أقل تقدير هو وضع مروع ومحزن للغاية"، مضيفا أن 4.7 مليون طفل دون سن الخامسة وسيدة حامل ومرضعة وفتاة يعانون من سوء التغذية الحاد في السودان.
ونبه إلى أن الناس في مخيم زمزم، الذي يتعرض للقصف بشكل منتظم، يلجأون إلى تدابير متطرفة للبقاء على قيد الحياة بسبب ندرة الغذاء، "وتأكل الأسر قشور الفول السوداني المخلوطة بالزيت الذي يستخدم عادة لإطعام الحيوانات".
ودعا المتحدث باسم الأمم المتحدة جميع الأطراف إلى إسكات الأسلحة ووضع مصلحة شعبهم في المقام الأول والأخير.
وشدد على أن هناك حاجة ماسة إلى توسيع نطاق الوصول وفتح ممرات جديدة، سواء عبر الحدود أو عبر خطوط المواجهة في الصراع، "لتقديم المساعدة وإنقاذ الناس من الموت جوعا". ورحب بقرار السلطات السودانية إبقاء معبر أدري الحدودي مع تشاد مفتوحا.