تحويل كامل الرواتب المتأخرة للمعلمين الجُدد إلى البنوك
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
#سواليف
أكدت أمين عام وزارة #التربية والتعليم للشؤون الإدارية والمالية الدكتورة سحر شخاترة، تحويل كامل #الرواتب_المتأخرة للمعلمين الجُدد إلى البنوك.
وقالت خلال مداخلتها على راديو هلا عبر برنامج الوكيل، إنه تم تحويل #رواتب_المعلمين الجدد جميعهم والبالغ عددهم 2500 معلم ومعلمة إلى البنوك يوم أمس الأحد والأشهر كافة.
وبينت أن سبب التأخير في صرف الرواتب كان صدور نظام جديد للخدمة والموارد، الأمر الذي تطلب إلى نظام يبين فيه طريقة احتساب الرواتب، مشيرة إلى أنه بمجرد صدور النظام في الجريدة الرسمية، بدأت مديريات الموارد البشرية باحتساب رواتب المعلمين الذي تجاوزت سقوفها 9 مليون دينار.
مقالات ذات صلة
وأشارت إلى وجود 20 معلم تبين نقص في وثائقهم الخاصة بهم، وعليه ندعو أي معلم أو معلمة لم يصلهم الراتب مراجعة الوزارة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف التربية الرواتب المتأخرة رواتب المعلمين
إقرأ أيضاً:
الخطيب: الرسول كان معصومًا من الخطأ في أمور الدين بشكل كامل
قال أحمد الخطيب، الخبير في شؤون جماعات الإسلام السياسي، إن الرسول صلى الله عليه وسلم كان حاكمًا للدولة الإسلامية، وبعد وفاته حدث خلافًا كبيرًا بين المسلمين، ونتج عن هذا الخلاف تكوين بعض الجماعات مثل الشيعة الذين تحدثوا عن أن الرسول كان يُريد أن يكون سيدنا علي بن أبي طالب خليفته، بينما الأنصار اختلفوا على الخليفة بصورة كبيرة.
وأوضح أحمد الخطيب، خلال حواره مع الإعلامي الدكتور فهمي بهجت، مقدم برنامج «المحاور»، المذاع على قناة «الشمس»، أن النظام السياسي الذي حدث بعد وفاة الرسول لم يُحدد من قبل الشريعة الإسلامية، مشيرًا إلى الإسلام لا يُنظم عمل الجماعات، ولكنه يُنظم عمل الفرد داخل المجتمع.
وأضاف «الخطيب»، أن المشكلة الكبيرة حدثت بمقتل سيدنا عثمان، وبدأ الخلاف بصورة كبيرة بين الإمام علي بن أبي طالب ومعاوية بن أبي سفيان، لافتا إلى ضرورة إبعاد الإسلام وليس العقيدة عن نظام الحكم، وما حدث بعد وفاة الرسول لم يكن صراعًا دينيًا، ولكن كان صراعًا سياسيًا.
وتابع الخبير في شؤون جماعات الإسلام السياسي، أن هناك ضرورة للتفرقة ما بين الرسول كحاكم بشري، وما بين كونه رسول، فالرسول كان معصومًا من الخطأ في أمور الدين بشكل كامل، ولكنه لم يكن معصومًا في أمور الدنيا.
وواصل قائلا: إن الصحابة بشر ومن الطبيعي أن يختلفوا أو حتى أن يصل الخلاف بينهم للقتال، خاصة بعد وفاة الرسول صل الله عليه وسلم، منوها بأن الخلاف في هذا الوقت كان صراعًا سياسيًا على السلطة.
وذكر أحمد الخطيب، أن الإسلام لم يضع نظامًا للحكم، فمجيء سيدنا أبو بكر جاء بالتوافق بين الصحابة، بينما سيدنا عمر جاء بالتعيين، وسيدنا عثمان جاء بالاختيار ما بين 6 صحابة، وهذا يعني أن نظام الحكم يتوافق مع تحقيق المصلحة، فالنبي لم يُقر نظامًا سياسيًا، فالإسلام لا يعرف السياسة، ولكنه يعرف نظام مصلحة الناس.
اقرأ أيضاًمعجزة الرسول الكريم.. قصة الإسراء والمعراج وأفضل دعاء في هذه الليلة
دعاء الرسول في الصباح «مكتوب» |ردده الآن
المواطنة وقيم التسامح ضمن فعاليات ثقافية وتوعوية بالغربية احتفالًا بمولد الرسول
اتصال هاتفي بين وزير الخارجية والهجرة ووزير خارجية الكويت