مقتل 10 جنود إيرانيين جراء سقوط حافلة في أحد الأودية (شاهد)
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
قالت وسائل إعلام إيرانية، إن 10 جنود على الأقل لقوا حتفهم، بعد أن تدهورت حافلة كانت تقلهم إلى أحد الوديان في محافظة لورستان غرب البلاد.
ولفتت وكالات بينها تسنيم إلى أن الحادث المأساوي وقع في منطقة وعرة وجبلية في "أنديمشك- بولدختر" بالولاية المذكورة، حين كانت حافلة تنقل الجنود إلى إحدى الثكنات العسكرية في كرمانشاه.
وبحسب شرطة المرور في لورستان، فإن السبب الرئيسي للحادث هو عدم الالتزام بالسرعة الآمنة، مما أفقد سائق الحافلة القدرة على السيطرة، كما أن المطر والطريق الزلق كانا من العوامل المسببة لهذا الحادث.
وقتل 10 في الحادث وأصيب 17 آخرين، بينهم السائق ومساعده، والذين جرى نقلهم جميعا إلى أحد المستشفيات القريبة.
???? اورژانس پیشبیمارستانی لرستان : درپی وقوع حادثه سقوط برای یک دستگاه اتوبوس به دره در محور پلدختر به اندیمشک تاکنون 10 نفر فوتی و 17 تن مصدوم شدند!
- سامانه پادشاهی ؛ رادیو پهلوی#جاویدشاه#IRGCterrorists pic.twitter.com/PAawby87ch — ????✨ ???????????????????????????????????????????????? | رادیو پهلوی (@andrew615066) December 22, 2024
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي من هنا وهناك المرأة والأسرة حول العالم حول العالم إيرانية إيران قتلى سقوط حافلة حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة سياسة من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
بعد منشوراتها الغامضة.. مقتل أم تركية بـ 13 رصاصة في رأسها
وقعت جريمة مروعة في ولاية أيدن التركية، حيث عُثر على شابة عمرها 33 عاماً، وهي أم لأربعة أطفال، مقتولة بطلقات نارية في رأسها بجوار سيارتها، وسط ملابسات غامضة دفعت السلطات إلى فتح تحقيق موسع لكشف ملابسات الحادث.
وبدأت التحقيقات مساء يوم 11 مارس (أذار) الجاري، عندما أبلغ سكان حي حصار عن سماع طلقات نارية متتالية. وعلى الفور، هرعت فرق الشرطة والإسعاف إلى موقع الحادث، حيث تم العثور على جثة شابة تدعى ملتم منتشلي غارقة في دمائها بجوار سيارتها، والتي تبين لاحقاً أنها مسجلة باسم زوجها.
وأظهرت التحقيقات الأوّلية أن الضحية تعرّضت لإطلاق نار كثيف، حيث عثرت الشرطة على 13 ظرفاً فارغاً لأعيرة نارية في مكان الجريمة، مما أثار تساؤلات حول دوافع الحادث وما إذا كان مدبراً.
وفي إطار التحقيقات، ألقت الشرطة القبض على أربعة مشتبه بهم، بينهم زوج الضحية، إلى جانب ثلاثة أخرين، وبعد استجوابهم، قررت النيابة الإفراج عنهم، باستثناء واحد من أصدقائها تم وضعه تحت المراقبة القضائية، ولا تزال التحقيقات جارية.
قبل أيام من مقتلها، كتبت ملتم منتشلي منشورات غامضة على حساباتها في مواقع التواصل الاجتماعي، ما أثار الشكوك حول ما إذا كانت تشعر بخطر يهدد حياتها، فقد نشرت صورة لها داخل المستشفى برفقة أحد أقاربها، وأرفقتها بتعليق يحمل رسالة مؤثرة جاء فيها: "الأرض لا تعيد ما تأخذه، لذا احرصوا على تقدير أحبائكم قبل فوات الأوان. لا تبكوا بعد فراقهم، فحينها يكون الأوان قد فات".
كما أضافت في منشور آخر: "نحن مجرد مسافرين في هذه الدنيا.. لا شيء يخصنا، فلماذا كل هذه الصراعات؟ لا تأخذوا الحياة بجدية أكثر من اللازم، ففي النهاية، كل شيء سيبقى مجرد ذكريات في الصور".
وأثارت هذه الكلمات تساؤلات حول ما إذا كانت الضحية تشعر بخطر وتتوقع مصيرها المحتوم، أم أنها كانت تعبر عن مشاعر اكتئاب وحزن، مما أضاف مزيداً من الغموض حول ظروف مقتلها.