لبنان ٢٤:
2025-04-29@04:10:01 GMT

العماد عون يتفقد الالوية العسكرية في الجنوب

تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT

تفقد قائد الجيش العماد جوزاف عون صباح اليوم قيادة لواء المشاة السابع في ثكنة فرنسوا الحاج - مرجعيون حيث التقى الضباط والعسكريين واطلع منهم على مهماتهم وأوضاعهم العملانية.

.

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: العماد يتفقد الالوية العسكرية الجنوب

إقرأ أيضاً:

كيف ينعكس توسيع الاحتلال عمليته العسكرية بغزة على الأرض؟ الدويري يجيب

قال الخبير العسكري والإستراتيجي اللواء فايز الدويري إن مصادقة رئيس الأركان الإسرائيلي إيال زامير على توسيع العمليات العسكرية في غزة يعكس تبني خيار تصعيدي متوسط يوازن بين التقدم العسكري وإبقاء باب التفاوض مفتوحا تحت ضغط ميداني متزايد.

وأوضح الدويري -في تحليل للمشهد العسكري بقطاع غزة- أن النقاشات داخل المؤسسة العسكرية الإسرائيلية دارت حول 3 سيناريوهات رئيسية، لافتا إلى أن السيناريو الذي جرت الموافقة عليه يتبنى تعميق العمليات البرية مع الإبقاء على هامش للمفاوضات، بما يتيح ممارسة ضغط عسكري مباشر على حركة المقاومة الإسلامية (حماس).

في الأثناء، نقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي عن مصدر سياسي رفيع قوله إن المؤسسة العسكرية تناقش توسيع نطاق العمليات البرية في غزة، بينما ذكرت صحيفة معاريف أن المجلس الوزاري الأمني المصغر يعقد هذا المساء جلسته الثالثة خلال أسبوع لاتخاذ قرارات مصيرية بشأن تصعيد القتال، وسط تهديدات إسرائيلية بتوسيع الحرب لتحقيق مكاسب تفاوضية.

وبيّن الدويري أن الخيار المعتمد يقوم على تنفيذ عمليات مكثفة تمتد من ممر موراغ إلى محور صلاح الدين (فيلادلفيا)، مع تعميق النشاط العسكري داخل المناطق المبنية بما تسمح به الظروف الميدانية، مما ينذر بعمليات تهجير واسعة النطاق، خاصة من شمال قطاع غزة ومدينة غزة باتجاه ما تسميه إسرائيل "مناطق آمنة".

إعلان

وأضاف أن التقدم الميداني المتوقع سيركز على مناطق جنوب القطاع مع الإبقاء على خط المواصي كممر إجلاء للمدنيين، وهو ما يكشف عن نية الاحتلال لإحداث تغيير ديمغرافي بالقوة تحت غطاء العمليات العسكرية الجارية.

قرارات مفصلية

وأشار إلى أن موافقة كل من رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، ووزير الدفاع يسرائيل كاتس، وزامير على هذا السيناريو تعزز فرص تنفيذه، خاصة مع اقتراب المجلس الوزاري الأمني المصغر من اتخاذ قرارات مفصلية بشأن مستقبل الحملة العسكرية.

وتابع الدويري موضحا أن السيناريو الأول، الذي كان يقوم على هجوم واسع النطاق مع وقف كامل للمفاوضات، تم استبعاده لاعتبارات سياسية وميدانية، بينما بدا الخيار الثاني -المتمثل في استمرار المفاوضات مع تقدم ميداني محدود- غير مجدٍ بسبب طول أمده وخطورته على الجبهة الداخلية.

وبخصوص إدخال صاروخ "بار" إلى الخدمة، أوضح الدويري أن هذا السلاح يتميز بتقنيات متطورة تتفوق على صاروخ "روماخ"، مشيرا إلى أن مداه يصل إلى 30 كيلومترا، ويطلق من راجمات عيار 270 ملم، ويعمل بكفاءة عالية في مختلف الظروف الجوية مع دقة إصابة متقدمة.

كما أشار إلى أن صاروخ "بار" لا يحتاج إلى تعقيدات كبيرة في تثبيت الأهداف ونقل المعلومات، مما يمنح القوات الإسرائيلية أفضلية تكتيكية في استهداف نقاط محددة بدقة، لافتا إلى أن مدفعية الفرقة 282 وكتيبة "الرعد" هما من يتوليان تشغيله ميدانيا.

ويرى الدويري أن إسرائيل تسعى عبر هذه التحديثات العسكرية إلى تعزيز قدراتها الهجومية في ظل معادلة ميدانية شديدة التعقيد، ولم يستبعد استمرار التصعيد الإسرائيلي ضمن إستراتيجية "التفاوض تحت النار".

وكانت إسرائيل استأنفت حربها على غزة يوم 18 مارس/آذار الماضي بعد أن رفضت الانتقال للمرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار.

مقالات مشابهة

  • سيئون: قائد المنطقة العسكرية الثانية يزور قيادة المنطقة العسكرية الأولى
  • كيف ينعكس توسيع الاحتلال عمليته العسكرية بغزة على الأرض؟ الدويري يجيب
  • الفريق أول شنقريحة في زيارة عمل وتفقد إلى الناحية العسكرية الرابعة
  • كان : إسرائيل أقرب لتوسيع العملية العسكرية في غزة من التوصل لاتفاق
  • المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تسلل على واجهتها الحدودية
  • انفجار ميناء بندر عباس.. توضيح إيراني حول الشبهة العسكرية
  • اقتصادياً.. أمر إيجابي يحصل في لبنان
  • أزمة مندوبين
  • مع حرارة الصيف .. أزمة كهرباء خانقة في عدن
  • مستشار بـ«الأكاديمية العسكرية»:: مصر خدعت إسرائيل وأمريكا خلال حرب أكتوبر