«بيبعدوا عن المناصب».. مواليد 4 أبراج فلكية لا يمكنهم تحمل المسؤولية
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
تحمُّل المسؤولية من المهارات الضرورية لتحقيق النجاح، لا سيما في حال تولي منصبًا قياديًا، وفي الوقت الذي يتمتع فيه بعض الأشخاص بقدر كاف من الإحساس بالمسئولية، هناك آخرون لا يشعرون بها إطلاقًا، بل يفضلون الانسحاب من كل ما يُوكَّل إليهم ويسندوه إلى مَن حولهم، ما يزيد من فرص فشلهم في المهام الموكلة إليهم.
وحسب ما ورد على موقع «boldsky»، فإنه على الرغم من كون الإحساس بالمسئولية واحدة من الصفات النسبية التي تختلف من شخص لآخر، فهناك أبراج فلكية يفتقر أغلب مواليدها إلى هذه السمة الشخصية المحببة ولا يمكنهم اتخاذ القرارات القيادية، وهذه الأبراج هي:
1- برج الحمل:
على الرغم من طاقته وحماسه، يميل مولود برج الحمل إلى التهور والتسرع في اتخاذ القرارات، ما يجعله غير قادر على التخطيط الاستراتيجي وتحمل تبعات قراراته، كما أنه يفضل العمل باستقلالية تامة، ما يصعب عليه العمل ضمن فريق أو قيادته.
2- برج الجوزاء:
يتميز مولود الجوزاء بازدواجية شخصيته وتنقله بين الأفكار والآراء، ما يجعله مترددًا وغير حاسم في المواقف القيادية، كما أنه يميل إلى الملل وعدم الاستقرار، ما يجعله غير قادر على الالتزام بمسؤوليات المنصب القيادي على المدى الطويل.
3- برج القوس:
يتميز مولود القوس بحبه للحرية والمغامرة، وكرهه للقيود والمسؤوليات؛ إذ يفضل القوس الاستمتاع بالحياة دون تحمل أعباء القيادة، كما أنه يميل إلى التفاؤل المفرط الذي قد يجعله يتجاهل المخاطر المحتملة.
4- برج الدلو:
يتميز مولود الدلو بعقله المنفتح واستقلاليته، ولكنه يميل إلى الانفصال عن الواقع وعدم الاهتمام بالتفاصيل العملية، ما يجعله غير قادر على إدارة الأمور بشكل فعال، كما أنه يفضل العمل ضمن مجموعة متساوية، ويرفض فكرة السلطة والتسلط.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أبراج فلكية تحمل المسئولية برج الدلو برج القوس برج الحمل برج الجوزاء ما یجعله کما أنه
إقرأ أيضاً:
مأزق سياسي في كردستان.. تعثر المفاوضات يعمّق أزمة تشكيل الحكومة - عاجل
بغداد اليوم - السليمانية
كشف مصدر مطلع، اليوم السبت (22 شباط 2025)، عن تفاصيل الاجتماع بين اللجنة التفاوضية للحزبين الكرديين، الديمقراطي الكردستاني والاتحاد الوطني.
وقال المصدر في حديث لـ "بغداد اليوم" إن "الحزبين انهيا اجتماعا عقد في مدينة السليمانية بمنى المكتب السياسي للاتحاد الوطني، بين اللجنة التفاوضية في الحزبين، لبحث ملف تشكيل حكومة الإقليم".
وأضاف، أن "الاجتماع السادس الذي عقد بين الحزبين ركز على مسودة الحكم، وشكل إدارة الإقليم في المرحلة المقبلة، ولا يوجد أي تقدم في عملية تسمية المناصب، وخاصة الرئيسية، رئاسة الإقليم والحكومة والبرلمان".
ويشهد إقليم كردستان أزمة سياسية مستمرة منذ الانتخابات الأخيرة، حيث تعثرت مفاوضات تشكيل الحكومة بين الحزبين الرئيسيين. وتعود جذور الخلافات إلى تباين الرؤى حول تقاسم السلطة، وصلاحيات المناصب الرئيسية مثل رئاسة الإقليم والحكومة والبرلمان.
برغم عقد عدة اجتماعات بين اللجان التفاوضية للحزبين، إلا أن التقدم لا يزال محدودا، مما يزيد من حالة الجمود السياسي في الإقليم، وسط ترقب داخلي وضغوط خارجية لحلحلة الأزمة.