التدريب التقني : أكثر من 9 آلاف فرصة وظيفية لخريجي الكليات والمعاهد التقنية في نوفمبر الماضي
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
المناطق_واس
أوضحت المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني أن عدد الفرص الوظيفية التي تم توفيرها لخريجي وخريجات الكليات التقنية والمعاهد التابعة لها في نوفمبر الماضي قد بلغ (٩٥٨٥) فرصة وظيفية.
وأكد المتحدث الرسمي للمؤسسة فهد العتيبي أن المؤسسة تعمل على تنفيذ العديد من البرامج التي تهدف إلى إيجاد فرص وظيفية للخريجين والخريجات في مجالات مرتبطة بتخصصاتهم، و من أبرزها برامج تهيئة الخريجين لسوق العمل والتي تم تنفيذ (٦٩) برنامجاً منها، إضافةً لعقد (١٤٨) لقاء لمدراء الموارد البشرية في القطاع الخاص ،وتوقيع (٨) مذكرات تفاهم تخدم هذا الغرض ،إلى جانب إقامة (٣٧) ملتقى ومعرضاً لتوظيف الخريجين.
وأضاف المتحدث الرسمي أن إجراءات التنسيق الوظيفي للخريجين تستمر لما بعد التوظيف ،حيث تعمل المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني على قياس رضا أصحاب المصلحة، فقد عملت الشهر الماضي على تحليل ودراسة (٥٢٩) استبانة لقياس رضا أصحاب الأعمال ،و(١٨١٥) استبانة لقياس رضا الخريجين.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: التدريب التقني
إقرأ أيضاً:
تقرير أممي: أكثر من 15 ألف مهاجر أفريقي وصلوا إلى اليمن خلال يناير الماضي
كشفت المنظمة الدولية للهجرة عن وصول 15400 مهاجر غير شرعي إلى اليمن خلال شهر يناير الماضي.
وقالت المنظمة في أحدث بيانات مصفوفة تتبع النزوح التابعة لها أن هذا العدد يمثل انخفاضاً كبيراً بنسبة 25 في المائة عن العدد الإجمالي المبلغ عنه في الشهر السابق، حيث وصل إلى اليمن أكثر من 20 ألف مهاجر.
ووفق هذه البيانات، فإن غالبية المهاجرين (89 في المائة) وصلوا إلى السواحل اليمنية قادمين من جيبوتي، بينما غادر البقية (11 في المائة) من المواني الصومالية. ووصل جميع المهاجرين المغادرين من جيبوتي إلى مديرية ذباب بمحافظة تعز، بالقرب من باب المندب، وعددهم (13642 مهاجراً)، فيما وصل البقية إلى سواحل محافظة شبوة، شرق عدن.
وطبقاً للبيانات الأممية، وصل إجمالي عدد الوافدين منذ يناير 2024 إلى76297 مهاجراً. ومن بين إجمالي المهاجرين المسجلين لدى المنظمات الأممية، كان هناك 21 في المائة من الأطفال، و22 في المائة من النساء، و57 في المائة من الرجال.
وخلال الفترة المشمولة بالتقرير، كان معظم المهاجرين من حملة الجنسية الإثيوبية (98 في المائة)، بينما كان 2 في المائة فقط من الرعايا الصوماليين.