من بيروت إلى دبي… مطعم “الإستاذ” يفتح أبوابه في دبي: تجربة لبنانية أصيلة”
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
في خطوة جديدة لتعزيز حضوره الإقليمي، أعلن مطعم “الإستاذ”، العلامة التجارية اللبنانية الشهيرة في عالم الوجبات السريعة، عن افتتاح أول فرع له في دبي. يجمع المطعم بين الأصالة اللبنانية والنكهات العريقة، ليقدم تجربة فريدة لعشاق المأكولات السريعة والمتنوعة.
مطعم “الإستاذ” يشتهر بتقديم ألذ وجبات الشاورما، بالإضافة إلى تشكيلة واسعة من الأطباق اللبنانية التقليدية مثل الحمص، الفتوش، التبولة وسندويشات اللحمة والدجاج بكافة أنواعها، مما يضمن تلبية جميع الأذواق وتقديم تجربة مميزة تلبي توقعات الزبائن من مختلف الخلفيات.
انتشار واسع في المنطقة
يمتلك مطعم “الإستاذ” فروعاً ناجحة في لبنان، الكويت، العراق، مصر والسعودية، ويعد افتتاح الفرع الجديد في دبي محطة استراتيجية لتعزيز العلامة التجارية في منطقة الخليج. يسعى المطعم إلى أن يصبح الوجهة الأولى لعشاق المأكولات اللبنانية السريعة في المدينة التي تجمع الثقافات والنكهات من جميع أنحاء العالم.
موقع استراتيجي وأجواء مميزة
يقع الفرع الجديد في موقع استراتيجي في منطقة المزهر 1 بدبي، مما يجعله وجهة مثالية للعائلات، الشباب، ومحبي الأطعمة السريعة. يتميز المطعم بأجواء عصرية، ليمنح الزوار شعوراً دافئاً وكأنهم في قلب بيروت.
وفي تصريح قال المدير التنفيذي السيد سيرج خوري “نحن فخورون بجلب نكهات لبنان المميزة إلى دبي، ونتطلع لتقديم تجربة لا تُنسى تجمع بين السرعة في الخدمة وجودة الأطباق، مع الالتزام بروح الضيافة اللبنانية التي عُرفنا بها.”
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
رئيس الحكومة اللبنانية الجديد: الإصلاح هو الطريق الحقيقي للاستقرار
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد رئيس الحكومة اللبنانية الجديد، نواف سلام، أن الإصلاح هو الطريق الحقيقي للاستقرار، لافتا إلى أن الحكومة ستسعى إلى إعادة الثقة بين المواطنين والدولة.
وقال سلام - في مؤتمر صحفي عقب الإعلان عن تشكيل الحكومة الجديدة، اليوم السبت إن الإصلاح هو الطريق الوحيد إلى الإنقاذ الحقيقي، وأن الحكومة ستعمل على تأمين الأمن والاستقرار في لبنان عبر استكمال تنفيذ القرار 1901 واتفاق وقف إطلاق النار ومتابعة انسحاب إسرائيل حتى آخر شبر من الأراضي اللبنانية، بالتزامن مع إعادة الإعمار الذي سبق وقلت إنه ليس وعدا بل التزاما.
وأوضح سلام أن الحكومة ستسعى إلى إعادة الثقة بين المواطنين والدولة وبين لبنان ومحيطها العربي وبين لبنان والمجتمع الدولي.. قائلا:"الأهم ستسعى إلى وصل من قطع بين الدولة وطموحات الشابات والشباب لتبعث الأمل في نفوسهم فيشعرون أن أحلامهم يمكن أن تولد هنا وتتحقق في وطنهم لبنان".
وأضاف أنه "إيمانا من الحكومة بأن لبنان بحاجة إلى ورشة وطنية كبرى سوف يكون على الحكومة وبالتعاون مع مجلس النواب أن تعمل على استكمال تنفيذ اتفاق الطائف والمضي قدما بالإصلاحات المالية والاقتصادية".
وأوضح، أن الحكومة الجديدة تضم فريقا يعمل بتجانس بين جميع أعضائه ملتزما بمبدأ التضامن الوزاري، مؤكدا أن التنوع بين أعضاء الحكومة لن يكون مصدرا لتعطيل عملها بأي شكل من الأشكال وأن الحكومة لن تكون مساحة للصراعات الضيقة بل ستكون ساحة للعمل المشترك البناء.