سقوط طائرة في البرازيل يسفر عن مقتل 10 أشخاص وإصابة 15 آخرين
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
أسفر سقوط طائرة في البرازيل، عن مقتل جميع الركاب وأفراد الطاقم البالغ عددهم 10 أفراد، بالإضافة إلى إصابة أكثر من 15 آخرين على الأرض، حسبما كشفت السلطات في بلدة جرامادو بولاية ريو جراندي دو سول جنوب البلاد أمس الأحد.
تفاصيل سقوط طائرة في البرازيلوكشفت هيئة الدفاع المدني، سبب سقوط طائرة في البرازيل، موضحة أن الطائرة اصطدمت بمدخنة أحد المنازل ثم بالطابق الثاني لمبنى، قبل أن تتحطم على متجر للهواتف المحمولة في منطقة سكنية، وفق ما جاء بموقع سكاي نيوز البريطانية.
وأدى حادث سقوط الطائرة في البرازيل إلى تدمير متجر أثاث وفندق، مما أسفر عن إصابة 15 نزيلاً في الفندق بجروح، بينهم اثنان في حالة حرجة، تم نقلهم جميعا إلى المستشفيات.
مصرع مالك الطائرةوبحسب السلطات فأن الطائرة المنكوبة خاصة ومملوكة لرجل الأعمال لويس كلاوديو سالغيرو غاليازي، الذي كان على متنها وقت الحادث ولقي مصرعه، كما أشارت وسائل إعلام محلية إلى أن الركاب كانوا من أسرة واحدة متجهين إلى ساو باولو.
وزار حاكم ولاية ريو جراندي دو سول، إدواردو ليتي، موقع سقوط طائرة في البرازيل لمتابعة جهود الإغاثة، مؤكداً عدم وجود ناجين ممن كانوا على متن الطائرة.
وأضاف أن فرق الإنقاذ تواصل العمل لتأمين سلامة السكان المحليين المتضررين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سقوط طائرة في البرازيل سقوط طائرة اخبار الحوادث البرازيل حوادث الطائرات سقوط طائرة فی البرازیل
إقرأ أيضاً:
استشهاد 13 فلسطينيًا في موجة جديدة من الغارات الإسرائيلية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهد قطاع غزة، فجر الثلاثاء، موجة جديدة من الغارات الإسرائيلية، ما أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 13 شخصًا في مناطق متفرقة من القطاع، وفقًا لوسائل إعلام فلسطينية.
ذكرت وكالة "شهاب" أن ستة أفراد من أسرة واحدة، بينهم ثلاثة أطفال، لقوا مصرعهم إثر قصف استهدف خيمتهم في مدينة حمد بخان يونس جنوب القطاع.
وفي هجوم آخر، استهدفت غارة إسرائيلية منزلًا في مخيم البريج بوسط غزة، مما أدى إلى سقوط ثلاثة قتلى.
كما أسفر قصف مماثل على منزل في بيت لاهيا شمال القطاع عن مقتل ثلاثة أشخاص آخرين، فيما لقي طفل مصرعه في منطقة قيزان النجار بخان يونس.
في ظل استمرار العمليات العسكرية، أكدت منظمة "وورلد سنترال كيتشن" الإغاثية أنها تواجه تحديات متزايدة في تقديم المساعدات داخل القطاع، بسبب القصف المكثف وأوامر الإخلاء.
وأشارت في بيان على منصة "إكس" إلى أن القتال المتصاعد يجعل من الصعب تحديد مناطق آمنة للعمل الإنساني.
ورغم هذه التحديات، تواصل المنظمة تقديم أكثر من 300 ألف وجبة يوميًا عبر شبكتها من المطابخ والمطاعم، مؤكدة التزامها بدعم الأسر الفلسطينية على الرغم من تراجع إمكانية وصول المساعدات الإنسانية.