باريس سان جيرمان يتأهل لدور الـ32 بكأس فرنسا بالفوز على لانس بضربات الترجيح
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
تأهل فريق باريس سان جيرمان إلى دور الـ٣٢ لبطولة كأس فرنسا لكرة القدم، بعد فوزه الصعب على فريق لانس بضربات الترجيح بنتيجة ٤-٣، ضمن منافسات دور الـ٦٤ للمسابقة.
انتهى الوقت الأصلي للمباراة بالتعادل الإيجابي بهدف لكل فريق، حيث تقدم لانس بهدف في الدقيقة ٦٦ عبر لاعبه عبد القادر خوسانوف، ثم تعادل باريس سان جيرمان سريعا بهدف في الدقيقة ٧٠ سجله اللاعب جونسالو راموس، ليتجه اللقاء لضربات الترجيح التي ابتسمت في النهاية للفريق الباريسي.
وسجل باريس سان جيرمان أربع ركلات بنجاح، فيما أحرز لانس ثلاث ضربات فقط، بعدما تمكن حارس باريس ماتفي سافونوف من التصدي لركلتين، ليقود فريقه لبلوغ دور الـ٣٢ لكأس فرنسا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: باريس سان جيرمان كأس فرنسا لانس المزيد باریس سان جیرمان
إقرأ أيضاً:
سياسي بلجيكي: قمة باريس تعكس الذعر السائد في أوروبا
فرنسا – أكد السياسي البلجيكي فرانك كريلمان، إن القمة الطارئة لزعماء الاتحاد الأوروبي في باريس، التي عقدت كرد على التدابير الأخيرة للإدارة الأمريكية، لم تظهر سوى الذعر والخلاف في أوروبا.
وفي تعليقه على اجتماعات زعماء الاتحاد الأوروبي التي عقدت في باريس يومي 17 و19 فبراير، أضاف السياسي البلجيكي في حديث لمراسل تاس: “حاول الأوروبيون الرد على التصريحات القاسية التي أدلى بها دونالد ترامب وأعضاء إدارته، بالطريقة المعهودة، أي من خلال عقد قمة طارئة أخرى، والتي لم تكشف إلا عن الذعر والخلاف السائد بين زعماء الاتحاد الأوروبي”.
وأشار السياسي إلى أن “ماكرون لا يزال يعتبر نفسه زعيم العالم أجمع. في البداية [في 17 فبراير]، لم يعقد اجتماعا إلا مع رؤساء تلك الدول الأوروبية التي كانت ذات يوم إمبراطوريات. لكن بقية دول الاتحاد الأوروبي شعرت بالإهانة. ثم عقدوا اجتماعا ثانيا [في 19 فبراير]، لكنه بطبيعة الحال لم يجلب سوى تناقضات جديدة”.
ووفقا للسياسي البلجيكي، لا يملك الاتحاد الأوروبي في الوقت الراهن أي “إجابات واضحة” على مطالب الإدارة الأمريكية بتعويض الولايات المتحدة عن المساعدات العسكرية التي قدمتها الإدارة السابقة لأوكرانيا وبذل جهود حقيقية لإحلال السلام.
في 17 فبراير، دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى اجتماع غير رسمي في باريس لزعماء ألمانيا وإيطاليا وبولندا وإسبانيا وهولندا والدنمارك، بالإضافة إلى بريطانيا، التي لم تعد عضوا في الاتحاد الأوروبي.
وقبل بدء الاجتماع، أعلن قصر الإليزيه أنه ينبغي على وجه الخصوص النظر في “الضمانات الأمنية التي يمكن تقديمها لأوكرانيا”. وفي يوم أمس الأربعاء، انعقد الاجتماع الثاني الذي نظمته باريس بمشاركة فرنسا وبلجيكا ودول البلطيق والنرويج وكندا وفنلندا وجمهورية التشيك واليونان ورومانيا والسويد. وانتهى الاجتماعان دون التوصل إلى أية نتائج عملية ملموسة.
المصدر: تاس