إصابة طفل إثر سقوطه من شرفة مسكنه داخل كمبوند بـ أكتوبر
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
تعرض طفل يبلغ من العمر 4 سنوات بكسور متفرقة في أنحاء جسده، إثر سقوطه من شرفة مسكنه داخل كمبوند شهير بدائرةقسم أول أكتوبر وتم نقله للمستشفي.
إصابة طفل إثر سقوطه من شرفة مسكنه داخل كمبوند بـ أكتوبروانتقلت الاجهزة الأمنية بمديريةأمن الجيزة لموقع الحادث، وذلك عقب تلقي بلاغ منغرفة عمليات النجدة ، وبمناقشة أسرة الطفل تبين أن الطفل اختل توازنه وسقط من علو بالعقار رقم 562 داخل كمبوند شهير، وتواصل المباحث الجنائية جمع المعلومات والتحريات لمعرفة ملابسات الواقعة وإن كان هناك شبهة جنائية من عدمه.
وتحرر المحضر اللازم، وأخطر نائب مدير أمن الجيزة لقطاع أكتوبر، وتم اتخاذ الإجراءات الجنائية.
الغيرة القاتلة ..وراء مقتل سيدة علي يد جارتها بأوسيمكما تمكنت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الجيزة من القبض علي المتهمة بقتل جارتها بسبب غيرة المتهمة من المجني عليها بدائرة مركز شرطة أوسيم .
كانت البداية بتلقي رئيس مباحث مركز شرطة أوسيم بمديرية أمن الجيزة، إشارة من الأجهزة الأمنية ، مفادها نشوب مشاجرة ووجود قتيل بدائرة المركز، وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية إلى محل البلاغ.
وبالفحص تبين العثور على جثة ربة منزل بها آثار طعنة نافذة بالقلب، وبعمل التحريات تبين أن وراء ارتكاب الواقعة ربة منزل جارة المجني عليها، حيث نشبت بينهما مشاجرة بسبب خلافات شخصية، قامت خلالها المتهمة بطعن المجني عليها محدثة إصابتها التي أودت بحياتها، جرى نقل الجثة إلى ثلاجة المستشفى تحت تصرف النيابة العامة.
فيما تمكنت الأجهزة الأمنية من ضبط المتهمة والسلاح المستخدم فى ارتكاب الواقعة، وتم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة وتولت النيابة العامة مباشرة التحقيقات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كمبوند شهير الأجهزة الأمنیة داخل کمبوند
إقرأ أيضاً:
هفوات في مجلس الخدمة.. نائب يؤكد: التعيينات الأمنية تحتاج لخصوصية
بغداد اليوم – بغداد
أكد النائب علي نعمة، اليوم الأربعاء (26 آذار 2025)، أن مجلس الخدمة الاتحادي يعمل بمهنية وفق الضوابط والتعليمات، لكنه رصد بعض الهفوات في أدائه، مشيرا إلى ضرورة الحفاظ على خصوصية التعيينات في الأجهزة الأمنية الحساسة.
وقال نعمة لـ “بغداد اليوم” إن “المجلس لم يشهد خروقات كبيرة في الفترة الماضية، رغم وجود بعض التأثيرات الحزبية والتوافقية، إلا أنها تتم ضمن الضوابط المحددة”، لافتا إلى أن “ملف التعيينات يتعرض لضغوط مستمرة، لكن المجلس يحاول الحفاظ على المهنية قدر الإمكان”.
وأوضح، أن “المجلس يشرف حاليا على التعيينات للدرجات العليا، كالماجستير والدكتوراه، إلا أن هناك تعيينات تُجرى عبر الوزارات والمحافظات دون خضوعها للمجلس، مما يثير علامات استفهام تستوجب المراجعة”.
وأضاف نعمة، أن “التعيينات في المؤسسات الأمنية والمخابراتية يجب أن تتم وفق آليات خاصة، بعيدا عن تعليمات مجلس الخدمة، نظرا لحساسية هذه الأجهزة ودورها المحوري في الدولة”، مشددا على أن “اختيار كوادرها ينبغي أن يعتمد على خلفيات أمنية موثوقة، مع ضمان ولائهم للنظام السياسي الجديد”.
وتأسس مجلس الخدمة العامة الاتحادي بموجب القانون رقم 4 لسنة 2009، بهدف تنظيم شؤون التعيينات في الوظائف العامة وفقًا لمعايير الكفاءة والعدالة، بعيدًا عن المحاصصة السياسية والتدخلات الحزبية.
وبدأ المجلس عمله فعليًا بعد تشكيله رسميًا عام 2019، وهو مسؤول عن إدارة التعيينات في المؤسسات الحكومية، باستثناء الأجهزة الأمنية والعسكرية والقضائية.
وبرغم أن مجلس الخدمة يسعى لتعزيز مبدأ الشفافية وتكافؤ الفرص، إلا أن بعض الجهات ترى أن تطبيقه على جميع الوظائف قد لا يكون عمليًا، خاصة في المؤسسات الأمنية الحساسة.
ويُثار الجدل حول ما إذا كان من الضروري استمرار هذه المؤسسات في التعيين بمعزل عن المجلس، أم أنه يمكن وضع آلية توفيقية تضمن الاستقلالية دون الإخلال بمعايير الأمن الوطني.