نهاية مأساوية.. خبير سياسي يعلق على سقوط نظام بشار الأسد (فيديو)
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
قال الدكتور احمد يوسف أحمد، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، إن سقوط نظام بشار الأسد المستمر في الحكم منذ 1970 ليس هينًا، خاصة وأن سوريا كانت قناة لتوصيل الامداد لحزب الله من إيران، مشيرًا إلى نهاية نظام الأسد كانت نهاية مأساوية ومخزية وغير متوقعة.
. صور بشار الأسد الخاصة تثير الجدل (فيديو) الولايات المتحدة تكيفت مع سقوط نظام بشار الأسد
وأضاف"يوسف"، خلال حواره مع الإعلامي نشأت الديهي، ببرنامج "بالورقة والقلم"، المذاع على "ten"، مساء الأحد، أن الولايات المتحدة تكيفت مع سقوط نظام بشار الأسد في يد جماعات مسلحة متطرفة، في حين رد فعل الولايات المتحدة كان مختلفًا وشكلت تحالفًا دوليًا لضرب داعش، بعدما سيطرت على اجزاء من الأراضي في العراض.
وأكد أن الذي أسقط نظام بشار الأسد هو تحالف من الفصائل، وليس فصيلاً واحد، وهناك تناقض بين هذه الفصائل ، وقد يترجم هذا التناقض في صراع داخلي داخل الأراضي السورية، مشيرًا إلى أن هناك محاولة للسيطرة على هذه الفصائل من خلال دمجها في جيش واحد.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بشار الأسد إسقاط نظام بشار الأسد سوريا داعش بوابة الوفد نظام بشار الأسد سقوط نظام
إقرأ أيضاً:
باحث سياسي: مشهد تسليم جثامين المحتجزين رسالة بتورط إسرائيل في قتلهم
قال زهير الشاعر كاتب وباحث سياسي، إنّ هذه الجولة من تبادل المحتجزين بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي قوبلت بعدة عقبات.
وأضاف الشاعر، في مداخلة هاتفية مع الإعلامي محمد رضا، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»: «اليوم، نحن أمام مشهد جديد يتعلق بجثامين 4 محتجزين إسرائيليين، وسيتم تسليمهم في منطقة بني سهيلة، وهي المنطقة القريبة من الحدود الشرقية من قطاع غزة، وبالتالي، هي منطقة قريبة من الحدود مع المناطق المحتلة عام 1948».
وتابع: «هذا الأمر له دلالة كبيرة جدا ويتعلق بأن تسليم هذه الجثامين بين المساكن المهدمة والمدمرة يحمل الاحتلال مسؤولية قتل هؤلاء الرهائن من خلال الجيش الإسرائيلي وليس من خلال الفصائل الفلسطينية، وهذه الرسالة التي تريد الفصائل إيصالها للرأي العام الذي يراقب ويتابع هذا الأمر عن كثب، وتريد هذه الفصائل الفلسطينية عمليا أن تهين نتنياهو مرة أخرى من خلال هذا المكان، الذي دمره الاحتلال الإسرائيلي، ومنه يخرج أفراد الفصائل الفلسطينية من هذه المنطقة المدمرة والتي حاول الاحتلال أن يدمرها كاملة».