من مطبخك.. أفضل وصفة للتخلص من الكحة الشديدة والسعال الليلي
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
تعد الكحة الناشفة والسعال الليلي من الأمراض التي يعاني منها الكثير من الأشخاص، وخاصة في فصل الشتاء بسبب انتشار الفيروسات والأمراض .
ويمكن السيطرة على الكحة بطرق طبيعية ومشروبات مفيدة مثل مشروب الحليب بالكركم والعسل الذي يعتبر علاجًا طبيعيًا فعالًا للكحة والسعال، وله العديد من الفوائد الصحية، إليك بعضها:
فوائد الكركم1.
2. مضاد للفيروسات، الكوركمين يملك أيضًا خصائص مضادة للفيروسات، مما يساعد على مكافحة الفيروسات التي تسبب الكحة والسعال.
3. موسع العشب الهوائية، الكركم يساعد على توسيع القنوات الهوائية، مما يسهل التنفس ويخفف السعال.
كما يعتبر العسل مضاد طبيعي للبكتيريا، مما يساعد على مكافحة البكتيريا التي تسبب الكحة والسعال.
العسل يساعد أيضًا على توسيع القنوات الهوائية، مما يسهل التنفس ويخفف السعال.
فوائد الحليبالحليب يحتوي على البروتين والفيتامينات والمعادن التي تغذي الجهاز التنفسي وتساعد على تقويته.
الحليب يساعد على ترطيب الحلق،الحليب يساعد أيضًا على توسيع القنوات الهوائية، مما يسهل التنفس ويخفف السعال.
1. قم بغلي كوب من الحليب.
2. ضيف ملعقتين صغيرتين من الكركم المطحون.
3. ضع ملعقتين صغيرتين من العسل.
4. اخلط المكونات جيدًا.
5. شرب المشروب قبل النوم أو عند الحاجة.
المصدر Quora
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: علاج السعال كحة المزيد یساعد على
إقرأ أيضاً:
وصفة المعشر 2: الاستقرار والازدهار
#وصفة_المعشر 2: #الاستقرار و #الازدهار
بقلم: د. #ذوقان_عبيدات
تحدثت قبل أسبوعين عن وصفة المعشر الأولى، والتي تمحورت حول التعليم، كان ذلك في منتدى الحموري! أعاد المعشر الحديث عن التعليم في ندوته بشومان مساء الإثنين ٧ /٤. أكد المعشر أننا في حاجة إلى مناهج مستقبلية، حداثية، ورؤيا تربوية واضحة. ولا يكفي أن نستسهل فزعات تربوية، والحصول على تبرعات من بنك، أو شركة! يحتاج التعليم حسب المعشر رؤية وطنية لمواجهة تحديات التعليم! نحتاج تعليم التفكير الناقد! وأنا بصفتي تربويّا أشعر بأمل في أن يتحدث المعشر عن التعليم في الوقت الذي يصمت فيه قادة التعليم، ولجانه، ومجالسه غير ذات اهتمام بما يقوله المعشر! أضاف المعشر اليوم وصفته الثانية: الاستقرار والازدهار!
(١)
الاستقرار
يُعرف الاستقرار بأنه الشعور بالأمن، والثبات، والقدرة على مواجهة التحديات بأنواعها: السياسية، والاجتماعية، والاقتصادية، والثقافية. وهذا يتحقق بمشاركة الجميع في تشكيل حالة الاستقرار، وليس فرضها أمنيّا أو سلطويّا. والاستقرار لا يعني مجرد الثبات، بل التغير المستمر، والتطور الهادىء بما يناسب المستجدات.
فالاستقرار حالة مجتمعية تعكس رضا المجتمع عن قادته، كما تعكس رضا المواطنين عن أوضاعهم. فالاستقرار يرتب حالة من القبول والرضا.
(٢)
الاستقرار الهش
يُبنى الاستقرار على أسس من الرضا الفردي، والرضا المجتمعي،
والمشاركة، والحرية، والإرادة، والمصارحة! وقد كتبت قبل أيام
لا يُعد ازدهارًا ولا استقرارًا كل ما يمنع المواطن من أن يقول ما يجب أن يُقال، ولا يجوز معاقبة من قال إذا قال ما لا يُقال!!
والاستقرار لا يتهدد من اختلاف الآراء، وأقتبس من المعشر : إذا تطابق رأيي مع رأيك، فإن أحدنا لا لزوم له!
وهكذا تكون المعارضة أكثر فائدة من تطابق رأيك مع رأي الحكومة!!!
(٣)
سيل مقالات
شهدت الساحة الإعلامية اليوم، والأمس سلسلة مقالات تعكس آراء إعلاميين، من الدرجة الأولى حتى الرابعة، تضيق ذرعًا بآراء أخرى، وتتهم أصحابها بالمأجورين، وناكري جميل الوطن، وأعداء مؤسساته، وكأن استقرارنا ينهار، أو في طريق الانهيار! هؤلاء هم من يشعروننا بعدم الاستقرار!
(٤)
امدحني! فيه تعديل
في ظاهرة غير مسبوقة، ومتماشية مع شائعات التعديل، لاحظنا سلسلة مقالات تشيد بوزراء، وكأن هناك إحساسا بضرورة دعمهم شعبيّا؛ خوفًا من أن يطالهم التعديل.
هذا يعني أنهم يتوقعون أن يستجيب لهم الرئيس!
(٥)
ماذا بعد وصفة المعشر؟
المعشر تحدث بسقف مرتفع، وكذلك المتداخلون! فكلهم أشاروا إلى ضرورة البحث عن استقرار مزدهر، وليس استقرار كبت، وإقصاء، وتهديد، ونفاق!!
فهمت عليّ؟!!