غلق شارع حسن المأمون لمدة 3 أيام.. تفاصيل
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
تقوم الإدارة العامة لمرور القاهرة بتعيين الخدمات المرورية اللازمة لمواجهة أية كثافات مرورية متوقعة وتسيير حركة المرور تزامناً مع تنفيذ أعمال إنشائية ضمن مشروع مونوريل العاصمة الإدارية بشارع حسن المأمون بالقاهرة ما يستلزم الغلق الكلى لشارع إمتداد حسن المأمون ومطلع كوبرى سبيل المؤمنين للقادم من الوفاء والأمل تجاه شارع حسن المأمون وذلك لمدة 3 أيام إعتباراً من يوم الثلاثاء الموافق 24/12/2024 إبتداءً من (الساعة 12 صباحاً حتى 6 صباحاً) وتحويل الحركة المرورية للمركبات على النحو التالى :-
-القادم من شارع حسن المأمون إتجاه محور المشير يتجه يساراً من الفتحة المستخدمة بجزيرة المنتصف أمام شارع الورش وإستكمالاً بشارع الورش فيميناً محور شينزو أبى فالدوران والعودة إتجاه مناطق الوفاء والأمل ومحور المشير.
- القادم من محور المشير إتجاه كوبرى سبيل المؤمنين يسلك مسطح كوبرى سبيل المؤمنين إتجاه محور شينزو أبى فيميناً شارع المسبك والدوران والعودة إتجاه محور شينزو أبى فيمينا شارع الورش إتجاه مناطق حسن المأمون.
- القادم من طريق الخدمة بمحور شينزو أبى يسلك شارع الورش إتجاه مناطق حسن المأمون.
من جانبها تقوم الإدارة العامة لمرور القاهرة بتعيين الخدمات المرورية اللازمة والتنسيق مع الشركات المنفذة لوضع المساعدات الفنية وجميع التجهيزات الدالة على وجود أعمال بالمنطقة لضمان أمن وسلامة المواطنين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المرور الحالة المرورية حركة المرور المزيد شارع حسن المأمون محور شینزو أبى شارع الورش
إقرأ أيضاً:
خالد ابو بكر: أزمة السفينة تسببت في شلل لحركة التجارة العالمية لمدة 6 أيام
كشف خالد أبو بكر، المستشار القانوني ومسئول العلاقات الدولية بهيئة قناة السويس، عن أن مهندسًا مصريًا شابًا كان صاحب الفكرة الحاسمة التي أدت إلى تعويم السفينة «إيفرجرين»، التي جنحت بالقناة قبل ثلاث سنوات، مؤكدًا أن التعويض الذي حصلت عليه مصر كان كبيرًا جدًا، لكن تفاصيله المالية ظلت سرية بموجب اتفاقية موقعة بين الأطراف المعنية.
وأوضح أبو بكر، خلال حواره ببرنامج «أسرار» مع الإعلامية أميرة بدر على قناة النهار، أن أزمة السفينة تسببت في شلل لحركة التجارة العالمية لمدة ستة أيام، مشيرًا إلى أن الحلول المطروحة حينها تضمنت اقتراحًا أمريكيًا بشطر السفينة إلى نصفين.
وأضاف أن المهندس المصري الشاب قدم فكرة مبتكرة لحل الأزمة، حيث اقترح الحفر عند مقدمة السفينة باستخدام حفار صغير مع قطرها، مما ساهم في تعويم السفينة العملاقة دون أي أضرار أو خسائر.
وأشار أبو بكر إلى أن نجاح العملية دون الحاجة إلى تفكيك السفينة أو الإضرار بها كان إنجازًا كبيرًا يُحسب للكوادر المصرية، التي أثبتت قدرتها على التعامل مع الأزمات الكبرى بكفاءة عالية.
هيئة البث الأوكراني: وفد كييف في السعودية يلتقي بالفريق الأمريكي في الرياض