الجمهور وحشني.. سميرة أحمد تكشف تفاصيل مشاركتها بعمل فني قريبا
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
كشفت الفنانة الكبيرة سميرة أحمد، عن استعدادها للمشاركة في عمل فني جديد وتقرأ السيناريو خلال الفترة الحالية، قائلة: "الجمهور وحشني وهيشوفني قريب وبقرأ موضوع جميل وربنا يوفق ويتعرض.. هو مسلسل سيتم عرضه خلال الفترة المقبلة".
وأوضحت “أحمد”، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية كريمة عوض، ببرنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أنها مازالت تقرأ السيناريو قبل الموافقة على المشاركة في المسلسل، مشيرة إلى أن المسلسل يشهد جانبا إنسانيا، ولابد أن يكون العمل يقدم رسالة للجمهور.
وعبرت الفنانة الكبيرة، عن سعادتها من تكريمها بمهرجان "الأفضل"، قائلة “تمثل فرحة كبيرة وهي بصمة جميلة وهو شعور جميل، والتكريم ده كفاية عليا وفرحتي كانت كبيرة وسعيدة”، مشددة على أن تشاهد الأفلام القديمة أكثر من الجديدة فى التلفزيون.
وتابعت "كريم عبدالعزيز وياسر جلال ومنى زكي ومجموعة من الفنانين يجذبوني بالأداء المميز لهم، وأحب أشاهد أعمالهم".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عمل فني كريم عبدالعزيز ياسر جلال سميرة أحمد منى زكي المزيد
إقرأ أيضاً:
الورد جميل بس «الأنثوفوبيا» بتخوف.. لماذا يصاب البعض بالرعب الشديد من الزهور؟
يُعاني بعض الأفراد حول العالم من الفوبيا أو الرهاب تجاه أشياء غريبة وغير متوقعة، سواء كان هذا الخوف تجاه حيوان أو طعام أو جماد، ومن أغرب أنواع الفوبيا التي سجلها العلماء والباحثين في مجال علم النفس العصبي، ما يُعرف برهاب الأنثوفوبيا أي الخوف الشديد من الأزهار والنباتات.
الخوف الشديد من الزهورالخوف الشديد من الأزهار أو النباتات، وفق ما أوضحته الدكتورة ريهام عبد الرحمن، إخصائية الصحة النفسية، يُصنف ضمن أنواع الرهاب أو الفوبيا التي تحدث نتيجة التعرض لموقف سلبي في الماضي له علاقة بمصدر الخوف أو التوتر، متابعة بأن رهاب الأنثوفوبيا يكون تجاه كل الورود أو أنواع معينة منها.
وأضافت ريهام خلال حديثها لـ«الوطن»، أن السبب وراء الإصابة بفوبيا الأزهار قد يكون مرتبطًا بالأزهار، مثل التعرض للحساسية الشديدة عند استنشاق زهرة معينة أو التعرض إلى لدغة حشرة عند التواجد في الحدائق بالقرب من الأزهار والنباتات، ما يؤدي إلى ترك انطباع سلبي في المخ حول الأزهار، بالتالي يُصاب الإنسان بالأنثوفوبيا.
أعراض الأنثوفوبياهناك العديد من الأعراض التي يعاني منها المريض بالأنثوفوبيا، أوضحتها ريهام، تتمثل في الشعور بالقلق والذعر والرغبة الشديدة في ترك المكان الذي تتواجد فيه الأزهار، بالإضافة إلى تسارع ضربات القلب والتنفس السريع، الدوخة، الغثيان، فضلًا عن المعاناة من جفاف الفم والارتجاف الشديد.
ويُمكن علاج أعراض فوبيا الزهور من خلال التوجه إلى طبيب مختص يساعد المصاب على التخلص من الذكريات السيئة المرتبطة بالأزهار عن طريق جلسات العلاج السلوكي المعرفي، وتستدعي بعض الحالات العلاج الدوائي من خلال تناول مضادات القلق والتوتر الذي يُصاحب المريض بالأنثوفوبيا.