«أوقاف السويس» تطلق قافة دعوية في 10 مساجد
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
أطلقت مديرية أوقاف السويس قافلة دعوية في 10 مساجد بالمحافظة قادها الشيخ ماجد راضي وكيل وزارة الأوقاف بالسويس، بحضور والشيخ إبراهيم عبد الله راغب مدير شؤون الإدارات والشيخ مصطفى حامد عبد المقصود مسؤول المتابعة.
انطلاق القافلة الدعوية من 10 مساجد بالسويسوأعلنت مديرية الأوقاف بالسويس، أن المشاركين في القافلة الدعوية، هم الشيخ ماجد راضي فرج مدير المديرية من مسجد المصطفى صلى الله عليه وسلم، بمدينة الملك عبد الله، والشيخ إبراهيم عبد الله راغب مدير شؤون الإدارات من مسجد نبي الله سليمان عليه السلام، بمدينة الحرية.
وأوضحت مديرية الأوقاف، أن الجميع تحدث بصوت واحد حول موضوع «اسم الله الرحيم»، فإن الله عز وجل هو الرحمن الرحيم، يكشف الكروب، ويغفر الذنوب، ويرحم عباده في الدنيا والآخرة، حيث يقول الحق سبحانه: إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لرؤوف رَحِيمٌ.
وتناول المشايخ خلال الحديث قول الله سبحانه: هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلَائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا.
مقرأة للأئمة ضمن فعاليات القافلةكما عقدت مقرأة الأئمة من أصحاب الصوت الحسن ضمن فعاليات القافلة الدعوية بمديرية أوقاف السويس، من مسجد المصطفى صلى الله عليه وسلم بإدارة أوقاف عتاقة، بحضور الشيخ ماجد راضي فرج مدير المديرية، والشيخ إبراهيم عبد الله راغب مدير شؤون الإدارات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محافظة السويس مديرية الاوقاف قافلة دعوية عبد الله
إقرأ أيضاً:
انطلاق عشر قوافل دعوية للواعظات بمديريات أوقاف المحافظات
أطلقت وزارة الأوقاف 10 قوافل دعوية للواعظات بمديريات أوقاف: (القاهرة - الجيزة – الشرقية - الغربية -أسيوط - دمياط - البحيرة - المنوفية - الدقهلية - المنيا)، اليوم الجمعة، الموافق: 20 من ديسمبر 2024م، بعنوان: "ظاهرة التسرب من التعليم.. أسبابها وسبل التصدي لها".
إذ تم استقبال الواعظات بحفاوة بالغة وإقبال كبير على دروسهن. يأتي ذلك في إطار عناية الأوقاف بدور المرأة وإشراكها في الأنشطة الدعوية، ضمن النشاط الدعوي والعلمي والتثقيفي للوزارة.
أكدت الواعظات المشاركات في القوافل أن تسرب التلاميذ من التعليم مشكلة كبيرة، بل من أخطر الآفات التي تواجه العملية التعليمية ومستقبل الأجيال في المجتمعات، لا يقتصر أثره على الطالب فحسب بل يتعدى ذلك إلى جميع نواحي المجتمع، وأشرن إلى أن أسبابه عديدة ومتشعبة ومتداخلة، تتفاعل مع بعضها لتشكل ضاغطا على الطالب؛ تدفعه إلى التسرب والسير في طريق الجهل والأمية، ومنها أسباب تربوية، واجتماعية وشخصية، واقتصادية، وبعض العوامل النفسية التي يجد معها التلميذ صعوبة في اكتساب المعلومات، كضعف التركيز وضعف الذاكرة.
وأكدن ضرورة اكتشافها، ومعالجتها، وركزن على بيان الحلول لتلك الظاهرة ومنها: إعادة صياغة المدارس بحيث يصبح للتعليم معنى، وتصبح المدارس وسيلة يُسعى إليها رغبة لا رهبة، ووسيلة يجد فيها الطالب ما يعود عليه بالنفعن، جميع ذلك بالتزامن مع قيام الأسرة بدورها تجاه أبنائها.