طه دسوقي يعلن انتهاء تصوير فيلم سيكو سيكو.. صور
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
أعلن الفنان طه دسوقي انتهاء تصوير فيلم "سيكو سيكو"، الذي يجمعه بالفنان عصام عمر ومجموعة من الفنانين.
ونشر طه دسوقي عبر صفحته الرسمية في موقع التواصل الاجتماعي إنستجرام صورا من كواليس تصوير "سيكو"، وظهرت بها مجموعة من أبطال العمل ومنهم عصام عمر، خالد الصاوي، باسم سمرة، سليمان عيد، علي صبحي وغيرهم.
ويعد فيلم "سيكو سيكو" أول بطولة لكل من عصام عمر وطه دسوقي في السينما بعدما أثبتا موهبتهما في الأعمال التليفزيونية.
يذكر أن طه دسوقي يعرض له حاليا مسلسل "فقرة الساحر" عبر منصة "يانجو بلاي".
تدور قصة مسلسل "فقرة الساحر" حول 3 أصدقاء هم "لمى" و"مِكس" و"ألفي" يستخدمون مهاراتهم المتميزة ليتحولوا إلى محتالين لتنفيذ عمليات جريئة وتحقيق أحلامهم، في قالب من الإثارة والتشويق.
فقرة الساحرومسلسل "فقرة الساحر" من بطولة أسماء جلال وطه دسوقي وعلي قاسم، تأليف إياد صالح وإخراج تامر محسن، وبدء عرض بتاريح 19 ديسمبر الجاري.
على جانب آخر، انتهى طه دسوقي مؤخرا من تصوير الموسم الثالث من مسلسل "موضوع عائلي"، تمهيدا لعرضه قريبا عبر منصة شاهد.
يضم مسلسل "موضوع عائلي" عددا كبيرا من النجوم، ومن أبرزهم: ماجد الكداوني، ياسمينا العبد، طه دسوقي، سماء إبراهيم، محمد رضوان، رانيا يوسف، وعدد آخر من الفنانين، والعمل من تأليف محمد عز الدين وكريم يوسف وإخراج أحمد الجندي، وتدور أحداث المسلسل في إطار اجتماعي كوميدي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عصام عمر سيكو سيكو المزيد فقرة الساحر سیکو سیکو طه دسوقی
إقرأ أيضاً:
فاتن الحلو تكشف عن تجربتها في دار كبار الفنانين: “دهب وكاميليا سندي في الحياة”
منذ أن ظهرت في فيديو من دار كبار الفنانين ضجت وسائل التواصل الاجتماعي والصحف المحلية والعربية بالأخبار حرصت خلاله سيدة السيرك فاتن الحلو علي حماية بناتها وحفيداتها من حملة التشويه التي تعرضوا لها للنيل منها ومن محطات نجاحاتها السابقة التي حققتها كرائدة من رواد صناعة فن السيرك في مصر والوطن العربي.
وفي حديث مؤثر وحميم عبّرت الفنانة القديرة فاتن الحلو عن تجربتها في الإقامة في “دار كبار الفنانين”، التي أسسها النجم الفنان القدير نقيب المهن التمثيلية الدكتور أشرف زكي، بدعم سخي من حاكم الشارقة.
أعربت الحلو عن فخرها بهذا القرار الذي اتخذته بإرادتها الحرة، في خطوة إنسانية تعكس رغبتها في العيش في بيئة توفر لها الأمان والرعاية بعد سنوات من العطاء الفني الكبير مشيرة الي أن بناتها وحفيداتها تغيرت مجري حياتهم منذ مرضها وأنهكتهم التكاليف المادية الباهظة التي لاترحم وكان القرار قراري حفاظا علي بناتي وحفيداتي.
وأكدت الحلو أنها لم تتخذ هذا القرار بسبب إهمال أو تقصير من أسرتها، بل لأن الدار تمثل لها مكانًا يوفر الأمان والونس والراحة النفسية في مرحلة العمر المتقدمة.
وقالت: “بناتي أحبائي، فلذات أكبادي، لم يتركوني لحظة… لكني أحببت الدار .”
وأشادت بشدة بدعم ابنتيها، مروضه الوحوش دهب إبراهيم الحلو وكاميليا إبراهيم الحلو، اللتين كانتا السند الأكبر لها خلال أزمتها الصحية التي دخلت عامها الثالث.
وأضافت: “دهب وكاميليا وأحفادي السبعة شالوا معايا كل حاجة… الوجع والألم والمسؤوليات، والمصاريف التي لا ترحم حتي اثرت حالتي علي مسار حياة الجميع فقد كنت أقود العائلة بفروع السيرك الثلاث التي لم يتبقي منها شئ بعد مديونيات فرع نادي الشمس الذي تم سحبه مني بسبب احداث كورونا التي كبدتنا خسائر طائله لكن حزني ان الفروع لم تعد موجودة ومصادر أرزاقنا انقطعت بسبب مرضي كان قراري في وجهة نظري هو السليم بعد تفكير كبير
مسيرة عائلة ابراهيم الحلووفي حديثها عن مسيرتها الفنية، أضافت فاتن الحلو أن زوجها الراحل، الفنان دكتور إبراهيم الحلو، الذي حصل علي الدكتوراه في فن وتدريب الوحوش المفترسة من ألمانيا وأبرز من وضع السيرك التابع للدولة في مساره الصحيح و قدم العديد من النجاحات في عالم السيرك القومي وسيرك الدولة، كان مناضلًا طوال حياته من أجل نجاح هذا الفن لأكثر من عشرون عاما قبل ان نتزوج وبعد ان توفي ٢٠٠٤ استكملت الطريق .
وأكدت فاتن الحلو أن عائلة الحلو تُعد أحد الأعمدة البارزة في تاريخ السيرك المصري، وأن اسمها سيكون دائمًا مرتبطًا بالعطاء والتفوق في هذا المجال وبناتي يحملن اسم أبيهم ودهب الحلو اثبتت جداراتها في ترويض الوحوش وكاميليا في ادارة السيرك لكن المديونيات أرهقتنا ولم يتبقي فرع واحد من الفروع الثلاث
الونس وتحديات الحياةوفي جزء آخر من حديثها، لم تخجل فاتن الحلو من التعبير عن الصعوبات التي تواجهها في ظل تقدمها في السن، حيث قالت:
“أنا محتاجة ونس… ومصاريف الحياة لا ترحم.”
هذه الكلمات الصادقة التي نقلت واقع الفنانه الكبيره في خضم تقلبات الحياة، أثبتت أن الحياة لم تكن دائمًا سهلة رغم ما قدمته من إنجازات فالمال والاحتياجات اليومية، كما تقول، لا تفارق الهموم أبدًا.
وأعربت فاتن الحلو عن شكرها العميق للدكتور أشرف زكي، نقيب المهن التمثيلية، الذي ساهم في تأسيس هذا الصرح العظيم الذي يليق بكبار نجوم الفن.
وأشادت بدور الفنان محمود عبدالغفار، رئيس الدار، وجميع الأطباء والعاملين الذين يقدمون رعاية متكاملة للمقيمين.
كما وجهت الشكر لسمو الشيخ سلطان القاسمي حاكم الشارقة على دعمه المستمر ، مؤكدة أن هذا الدعم كان هو الأساس في نجاح هذا المشروع، الذي يُعتبر واحة للراحة والأمان لكبار الفنانين الذين أفنوا حياتهم في خدمة الفن والمجتمع.
قرار فاتن الحلو بالإقامة في دار كبار الفنانين يعكس رغبتها في الحفاظ على اسرتها وكرامتها الإنسانية في مواجهة تحديات الحياة، مع الحصول على الدعم الذي تحتاجه في هذا الفصل من حياتها.
وفي ختام حديثها، أرسلت رسالة مؤثرة لعائلتها وجمهورها، قائلة:
“أنا ما اخترتش أتهرب من الحياة لكنه المرض الذي لايرحم وكبر السن احمد الله دائما علي كل شئ وتصلني محبة جمهوري ، وقد اخترت أعيشها في الدار بطريقة تحفظ لي كرامتي، وتمنحني دفء الونس اللي محتاجاه… لكن أحب أوضح إن دهب وكاميليا هما سندي، وهما اللي شالوا معايا كل حاجة… واشكر كل من أحاطوا بي بمحبتهم وسألوا عني".