أحمد موسى يعلق على وفاة الإرهابي يوسف ندا
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
علق الإعلامي أحمد موسى، على وفاة القيادي في التنظيم الدولي لجماعة الإخوان الإرهابية يوسف ندا، الذي كان يشغل منصب مسئول العلاقات الخارجية للجماعة قائلا: "بدأت أكتب عن يوسف ندا في بداية التسعينيات في الأهرام وكشفت تمويله للتنظيمات الإرهابية".
وأضاف الإعلامي أحمد موسى، خلال تقديمه برنامج "على مسئوليتي"، المُذاع عبر فضائية " صدى البلد"،: "يوسف ندا أهم مصدر تمويل للجماعات الإرهابية"، متابعا: "كان أهم ممول للتنظيمات الإرهابية".
وتابع: "يوسف ندا كان يمتلك قصر في سويسرا، وتم القبض عليه في محاولة اغتيال الزعيم الراحل عبدالناصر في المنشية".
وقال: "يوسف ندا استقبل قيادات التنظيمات الإرهابية لتمويل العمليات الإرهابية، وأمريكا وضعت يوسف ندا على قوائم الإرهاب بعد 11 سبتمبر 2001".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإخوان أحمد موسى الإعلامي أحمد موسى يوسف ندا المزيد أحمد موسى یوسف ندا
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى يرد على تصريحات جابريل صوما: تهجير الفلسطينيين يتعارض مع القانون الدولي
رد الإعلامي أحمد موسى على تصريحات جابريل صوما، عضو المجلس الاستشاري للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، التي تناولت تهجير الفلسطينيين من أراضيهم إلى دول الجوار، مشيرًا إلى أن هذا الموقف يتناقض مع القوانين الدولية.
مصر تسعى لإعادة إعمار غزة دون تهجير الفلسطينيين
أكد موسى خلال تقديمه برنامج "على مسؤوليتي" على قناة "صدى البلد" أن مصر لديها خطة واضحة لإعادة إعمار غزة بدون أي تهجير للفلسطينيين. وأضاف أن أي محاولة لتهجير الفلسطينيين يتعارض مع القانون الدولي، مشيرًا إلى أن مثل هذه السياسات قد تؤدي إلى كارثة كبيرة تهدد المنطقة والعالم بأسره.
هل تكافئ أمريكا نتنياهو على تطهير عرقي للفلسطينيين؟
وتساءل موسى عن موقف الولايات المتحدة من سياسة رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، في تعامله مع الشعب الفلسطيني، قائلاً: "هل تكافئ أمريكا نتنياهو لأنه ينفذ إبادة جماعية ويقوم بتطهير عرقي ضد الشعب الفلسطيني؟"، مؤكدًا أن هذه السياسات تشكل خطرًا كبيرًا على الاستقرار في المنطقة.
مخاطر التهجير القسري على الشعب الفلسطيني والمنطقة
وتابع موسى قائلاً: "مصر تعمل على تلبية الاحتياجات الأساسية للشعب الفلسطيني ليتمكن من العيش في أرضه"، محذرًا من خطورة التهجير القسري، مشيرًا إلى أن محاولة طرد مليون و700 ألف فلسطيني من أراضيهم إلى الخارج هو أمر لا يمكن تحمله. وأضاف: "هل يمكن أن يحدث هذا في أي مكان في العالم؟ أن يأخذ رئيس دولة أرضًا بسبب شواطئها الجميلة ويحولها إلى مدينة سياحية؟"