فين الساتر؟.. تعليق ناري من أحمد موسى على أكاذيب «الإرهابية» حول القصر الرئاسي بالعاصمة الإدارية
تاريخ النشر: 22nd, December 2024 GMT
رد الإعلامي أحمد موسى، على هجوم الإخوان على القصر الرئاسي بالعاصمة الإدارية، قائلا: "القصر تحفة معمارية أبهرت العالم".
وأضاف الإعلامي أحمد موسى، خلال تقديمه برنامج "على مسئوليتي"، المُذاع عبر فضائية " صدى البلد"،: "القصر الرئاسي ملك الشعب، لا أحد يأخذ معه قصرا، والجميع انبهر بالقصر الرئاسي".
وأشار إلى أن "مصر تعمل ما يليق بها وتاريخها ومستقبلها وحاضرها وماضيها، ومصر بلد كبيرة"، مضيفا: "مصر بلد كبيرة وتستحق ذلك.. والرئيس لا يمتلك قصورا، بل هو مكان لإدارة شئون وحكم الدولة، ولا ويوجد شيء أو مكان على أرض مصر يحمل اسم الرئيس السيسي".
وتابع: "جدارية الرئيس السيسي تزين بهو القصر الرئاسي بالعاصمة الإدارية، والجدارية عبارة عن بيان الرئيس السيسي في أثناء إلقاء بيان 3 يوليو، وكان بيان نهاية الإخوان".
واسترسل: "الإرهابي محمد ناصر تحدث عن القصر الرئاسي، وروَّج لأكذوبة إسرائيلية عن وجود ساتر ترابي أعلى من خط بارليف حول القصر الجمهورية بالعاصمة الإدارية".
ونوه بأن: "الأذرع الإرهابية للتنظيم الدولي، تعمل لحساب أجهزة استخبارات إسرائيلية"، متابعا: "محمد ناصر يعتمد على معلومات كاذبة، ويعمل لحساب إسرائيل، ويردد الأكاذيب الإسرائيلية ويروج لها".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد موسى الرئيس السيسي القصر الرئاسي المزيد بالعاصمة الإداریة القصر الرئاسی
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى: ترامب تحدث عن الرئيس الأوكراني بإهانة.. وطالبه بـ 350 مليار دولار
أكد الإعلامي أحمد موسى، أنه يجب أن تحل أمريكا وروسيا الخلافات من أجل الوصول إلى السلام، وإحداث سلام في أوكرانيا وسلام أيضا في الشرق الأوسط .
وأوضح أحمد موسى خلال برنامج "على مسئوليتي" المذاع عبر قناة "صدى البلد"، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمس تحدث عن الرئيس الأوكراني زيلينسكي بطريقة صعبة جدا وبها إهانة، وأكد أنه لا يحب الرئيس الأوكراني.
وأشار أحمد موسى إلى أن دونالد ترامب طالب أوكرانيا بـ 350 مليار دولار".
أكد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، أن أوكرانيا تحتاج إلى تمثيل واسع النطاق من المملكة المتحدة وتركيا والولايات المتحدة في تقديم الضمانات الأمنية.
وقال زيلينسكي: هدفنا متمثل في تحقيق السلام المضمون وليس مجرد وقف إطلاق نار مؤقت".
وأضاف زيلينسكي: يجب أن تكون هناك ثقة في أنه في غضون بضعة أشهر أو سنوات لن يعود بوتين للحرب".
وتابع زيلينسكي:" قبل أي مفاوضات محتملة يجب على جميع الشركاء أن يفهموا أن الضمانات الأمنية القوية هي الأولوية للسلام الدائم".