كاتب صحفي: قطاع الزراعة يمثل 30% من وظائف مصر ويشكل 12% من الناتج المحلي
تاريخ النشر: 22nd, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الكاتب الصحفي أحمد يعقوب، إن مصر دائمًا ما تسعى لتعزيز علاقاتها مع الكيانات الاقتصادية الدولية، سواء كانت مؤسسات أو منظمات أو تكتلات اقتصادية، مضيفًا أن لقاءات الرئيس عبد الفتاح السيسي مع مختلف قادة العالم تساهم في تكثيف الجهود لدعم تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر وتعزيز الاتفاقيات التجارية.
وأوضح يعقوب، خلال مداخلة هاتفية عبر شاشة قناة إكسترا نيوز، أن قطاع الزراعة يُعد من الركائز الأساسية للاقتصاد المصري، حيث يشكل ما يقرب من 12% من إجمالي ما تنتجه الدولة من السلع والخدمات، كما أشار إلى أن هذا القطاع يمثل حوالي 30% من سوق الوظائف في مصر.
وتابع: "الأولوية في الفترة المقبلة هي زيادة إنتاجية المحاصيل الاستراتيجية، مع تحديد كافة المحاصيل التي تحتاجها الدولة مثل الحبوب، القمح، والزيوت، وغيرها من المنتجات والسلع الأساسية."
وأشار إلى أن الرئيس السيسي يؤكد دائمًا على أهمية الحفاظ على احتياطي آمن من السلع الأساسية والسلع الغذائية التي يحتاجها كل بيت مصري، لضمان الاستقرار الاقتصادي والأمني الغذائي للبلاد.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الكاتب الصحفي أحمد يعقوب
إقرأ أيضاً:
كاتب صحفي: مصر مستهدفة والرئيس السيسي يقدم نموذجا مثاليا لدحض الشائعات
قال الكاتب الصحفي جميل عفيفي، إن مصر مُستهدفة من الخارج لذلك فإن الرئيس السيسي يحرص على إظهار الحقيقة أمام الشعب المصري.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية على قناة «إكسترا نيوز»، الرئيس السيسي أعطى نموذجا لكيفية مواجهة الشائعات وزيادة الوعي لدى الشباب من خلال حواره مع الشباب المتقدمين للالتحاق بأكاديمية الشرطة، والرئيس السيسي عندما يتحدث فإنه يظهر الحقائق كاملة أمام المواطنين.
مصر مستهدفة من استخبارات خارجيةوتابع: «منذ عام 2014 والدولة المصرية مُستهدفة بشكل كبير جدًا من قبل أجهزة استخبارات خارجية، وعناصر لتنظيم الإخوان الإرهابي، والأذرع الإعلامية المتواجدة فى الخارج».
مواقع التواصل الاجتماعي وخطر الشائعات والتسريباتوأكمل: «مواقع التواصل الاجتماعي التي أصبحت أكبر خطر يهدد الدول فى الوقت الحالي من خلال تسريب الأخبار غير الصحيحة والشائعات والمعلومات المغلوطة والتى هدفها فقدان الثقة وإثارة البلبلة، والعمل على هدم الدول من الداخل، وهى أهم جزئية فى حروب الجيل الرابع والخامس».