الحكومة تكشف خطة تطوير مبنى الركاب بمطار القاهرة الدولي (فيديو)
تاريخ النشر: 22nd, December 2024 GMT
كشف محمد الحمصاني، المتحدث الرسمي باسم مجلس الوزراء، أن اجتماع الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، مع وزير الطيران المدني لبحث التصور العام لمبني 4 بمطار القاهرة الدولي.
الحكومة تستعد لإطلاق مبادرة تحويل السيارات للعمل بالغاز الطبيعي تعيين مرهف أبو قصرة وزيراً للدفاع في الحكومة السورية المؤقتةوأضاف متحدث الحكومة خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى، مقدم برنامج «على مسئوليتي»، المذاع على قناة «صدى البلد»، أنه من المتوقع أن يتم الانتهاء منه خلال الفترة من 4 إلى 5 سنوات، والحكومة تستهدف الارتقاء بمنظومة المطارات ورفع طاقتها الاستيعابية وتحسين مستوى الخدمات المقدمة للمسافرين، حيث إن مستهدفات الدولة هي زيادة عدد السائحين والوصول إلى 30 مليون سائح.
وأوضح متحدث الحكومة أن مبنى الركاب رقم 4 سيكون على أعلى معدل من المعايير العالمية وبطاقة استيعابية ضخمة، مضيفا أنه يوجد لدى الدولة رغبة في الشراكة مع القطاع الخاص طبقا لبرنامج الطروحات لإدارة وتشغيل المطارات المصرية وعلى رأسها مطار القاهرة الدولي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الحكومة مطار القاهرة مبنى الركاب الطيران بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
فلوريان أشرف تكشف عن تطوير «نانو بودي» لعلاج الفصام وتحسين حياة المرضى (فيديو)
قالت الدكتورة فلوريان أشرف، أول مصرية تحصل على جائزة الأطروحة الرسمية من مستشارية جامعات باريس في الصيدلة، إن أطروحتها تتعلق بتطوير «النانو بودي»، وهو نوع من الأجسام المضادة، بهدف استهداف مستقبلات جديدة لعلاج مرض الفصام.
وأوضحت «فلوريان» خلال استضافتها ببرنامج «الستات ما يعرفوش يكدبوا»، المذاع على قناة CBC، وتقدمه الإعلاميتان منى عبدالغني وإيمان عزالدين، أن الهدف ليس فقط تقليص الأعراض الإيجابية مثل الهلوسات، بل أيضًا تحسين حياة المرضى عبر تقليل الأعراض الأخرى المرتبطة بالمرض.
التحديات في علاج الفصاموأشارت إلى أنه من الصعب القول إن الفصام يمكن علاجه بشكل كامل، إذ لا تزال أسباب المرض غير محددة بدقة، ويعتقد البعض أن السبب قد يكون وراثيًا، بينما يرى آخرون أنه نتيجة لعوامل بيئية مثل التعرض للمخدرات في سن مبكرة، مؤكدة على أهمية الوقاية وتوجيه الأفراد إلى العلاج في وقت مبكر.
نسبة الإصابة بالفصام وتحديات البحث العلميوأضافت أن نسبة الإصابة بالفصام في العالم تتراوح من نصف إلى 1%، وهي نسبة ليست كبيرة، وهو ما جعلها تركز على هذا المجال، ورغم قلة الأبحاث المتعمقة في هذا الموضوع، مؤكدة أنّ كل شخص له الحق في الأمل في إيجاد علاج، حتى وإن كان من الصعب تحديد الأسباب بدقة.
الفحوصات الوراثية: صعوبة الكشف المبكروفيما يتعلق باكتشاف الإصابة بالفصام قبل الزواج من خلال الفحوصات، أشارت إلى أنه من الصعب حتى الآن اكتشاف استعداد الجينات للإصابة بالفصام، رغم أن بعض الحالات الجينية قد تزيد من احتمالية الإصابة.