وائل جسار يحيى حفل رأس السنة فى القاهرة
تاريخ النشر: 22nd, December 2024 GMT
يستعد الفنان وائل جسار لإحياء حفل ليلة رأس السنة يوم 31 ديسمبر 2024 في أحد الفنادق الكبرى، ضمن سلسلة حفلات رأس السنة التي يحييها كبار نجوم الغناء والطرب في الوطن العربي.
وائل جسار
وشارك وائل جمهوره البوستر الدعائي للحفل عبر حساباته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث كتب: "مستنيكم بحفل ليلة رأس السنة".
يُنتظر أن يقدم وائل مجموعة من أجمل أغانيه الرومانسية والطربية التي يعشقها جمهوره، والتي تتنوع ما بين القديم والحديث، ليضفي أجواءً من البهجة والدفء على الاحتفالات بالعام الجديد، حفلات رأس السنة تُعد فرصة خاصة للقاء النجوم مع جمهورهم في أجواء مليئة بالفرح والتفاؤل.
ويأتي حفل وائل جسار ليلة رأس السنة بالتعاون مع المنتج محمود حنفي وابنته ياسمين، حيث سبق أن جمعهما العديد من الحفلات الناجحة التي لاقت استحسان الجمهور.
على صعيد الأعمال الفنية، تُعد أغنية "كل وعد" أحدث إصدارات وائل جسار، حيث طرحت منذ 10 أشهر وحققت نجاحًا كبيرًا، إذ تجاوزت مشاهداتها 121 مليون عبر موقع "يوتيوب"، والأغنية من كلمات رفيق نجيب، ألحان أحمد زعيم، وتوزيع ومكساج وماستر وسام عبدالمنعم، وتمكنت من تصدر قوائم الأغاني الأكثر استماعًا لفترة طويلة.
حفل رأس السنة يأتي كواحد من أبرز المحطات الفنية لوائل جسار هذا العام، وسط تطلع كبير من الجمهور للاستمتاع بأغانيه الرومانسية المميزة.
الفنان وائل جسارالمصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: آخر أعمال وائل جسار اخبار وائل جسار الفنان وائل جسار رأس السنة وائل جسار
إقرأ أيضاً:
تفاصيل جديدة حول فحوصات جثمان يحيى السنوار بعد مقتله.. مفاجأة تحليل المخدرات
القيادي في حركة حماس يحيى السنوار (وكالات)
كشفت السلطات الإسرائيلية عن بعض المعلومات المتعلقة بالتقرير النهائي للفحوصات الطبية التي أجريت على جثمان يحيى السنوار، الذي لقي حتفه خلال مواجهة عسكرية في خان يونس بقطاع غزة في أكتوبر الماضي.
وفقًا لما ذكرته صحيفة "معاريف"، أُجريت عملية التشريح في معهد الطب الشرعي التابع لجامعة تل أبيب، حيث كشفت النتائج أن السنوار تعرض لإصابة برصاصة في رأسه أُطلقت من مسافة بعيدة.
اقرأ أيضاً الريال اليمني يسجل سعرا مفاجئا في أسواق عدن وصنعاء اليوم.. تحديث مباشر 22 فبراير، 2025 لماذا يشعر بعض الناس بالبرد أكثر من غيرهم؟: أسباب غير متوقعة وراء ذلك 22 فبراير، 2025إضافة إلى ذلك، أظهرت الفحوصات أن جسده كان يحمل إصابات أخرى ناتجة عن انفجار قذيفة، مما أسفر عن وجود شظايا داخل جسمه.
وأوضحت الصحيفة أن التقرير الطبي يخضع حاليًا للتحليل من قبل المسؤولين العسكريين الإسرائيليين، الذين يدرسون التداعيات السياسية والعسكرية لهذه النتائج، نظرًا لأهمية ما تحتويه من معلومات قد يكون لها تأثير مستقبلي على الوضع القائم.
وفيما يتعلق بالفحوصات السمية التي أُجريت على دم السنوار، فقد أظهرت النتائج خلوه من أي مواد مخدرة، بما في ذلك الكبتاغون، الذي ارتبط في تقارير سابقة باستخدامه في النزاعات العسكرية.
وفي المقابل، لفت التقرير إلى ارتفاع ملحوظ في نسبة الكافيين في دمه، مما يدل على استهلاكه المفرط للمنبهات، بينما لم تظهر أي آثار لمواد أخرى تؤثر على حالته العقلية.
من الجدير بالذكر أن الملاحظة الأكثر لفتًا كانت عدم إزالة الرصاصات التي استقرت في رأسه، وهو ما قد يعيق تحديد هوية الجندي الذي أطلق النار عليه بدقة، مما يثير مزيدًا من التساؤلات حول تفاصيل العملية العسكرية.