شرطة دبي توعي 200 عامل بالحقوق والواجبات
تاريخ النشر: 22nd, December 2024 GMT
دبي: «الخليج»
نظمت القيادة العامة لشرطة دبي، ممثلة في مركز شرطة الخوانيج ومجلس الروح الإيجابية والإدارة العامة لحقوق الإنسان، وبالتعاون مع فريق «شكراً لعطائك» التطوعي، فعالية عناية ورعاية، استهدفت أكثر من 200 عاملٍ، لتوعيتهم بالحقوق والواجبات وقنوات التواصل مع شرطة دبي.
شهد الفعالية، العميد علي مرخان الكتبي، مدير مركز شرطة الخوانيج، والدكتورة عائشة بالرقاد الفلاسي، عضو المجلس الاستشاري الأسري الإماراتي، وفاطمة بوحجير، رئيس مجلس الروح الإيجابية، رئيس قسم التنوع الثقافي في الإدارة العامة لإسعاد المجتمع، وسيف الرحمن أمير رئيس فريق «شكراً لعطائك» التطوعي.
وأكد العميد علي مرخان، أن هذه الفعالية تهدف لتعزيز التواصل مع فئة العمال بمبادرات وفعاليات مجتمعية متنوعة ترسخ التواصل الفعال بين العمال والشرطة، وتُسهم في دعم التوجهات الاستراتيجية لشرطة دبي في إسعاد المجتمع والمدينة الآمنة.
فيما أكدت الدكتورة عائشة بالرقاد الفلاسي، حرصها على دعم مختلف الجهود المجتمعية والتثقيفية والتوعوية الرامية لترسيخ القيم وتعزيز الأمن والسعادة في المجتمع، وتسهم في عملية البناء والتنمية.
وأكد سيف الرحمن أمير، أن التطوع ثقافة وقيمة متجذرة في المجتمع الإماراتي، ومن خلاله نتمكن من تحقيق أهداف العديد من المبادرات المجتمعية والأنشطة والبرامج في مختلف المجالات الإغاثية والصحية والتعليمية والبيئية والثقافية.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات شرطة دبي شرطة دبی
إقرأ أيضاً:
شرطة دبي تقدّم مساعدات بـ7 ملايين درهم لنزلاء العقابية
أعلنت الإدارة العامة للمؤسسات العقابية والإصلاحية في شرطة دبي، عن تقديم مساعدات إنسانية بـ7.6 7 ملايين درهماً للنزلاء والنزيلات في المؤسسات الإصلاحية في 2024، وذلك حرصاً على ضمان استدامة الدعم الاجتماعي والمعنوي للنزلاء خلال فترة محكوميتهم.
وأكد اللواء مروان عبد الكريم جلفار، مدير الإدارة العامة للمؤسسات العقابية والإصلاحية، أن هذه المبادرة تأتي في إطار التزام شرطة دبي بتطبيق سياسة الإصلاح والتهذيب التي تركز على إعادة تأهيل النزلاء والنزيلات، وتهيئتهم للاندماج بشكل إيجابي في المجتمع، بعد انتهاء مدة محكوميتهم، إلى جانب تعزيز قيم التضامن والتكاتف المجتمعي.
وأشاد اللواء بجهود مؤسسات المجتمع المدني والقطاع الخاص، وفاعلي الخير الذين لا يدخرون جهداً ولا مالاً في سبيل فعل الخير وكسب الأجر والثواب ومساعدة الآخرين، حرصاً منهم على تقديم الدعم اللازم للنزلاء من أجل تخفيف معاناتهم وتحفيزهم على تحسين سلوكهم ورفع معنوياتهم.
بيئة إصلاحيةمن جانبه، أوضح النقيب حبيب حسين محمد الزرعوني، رئيس قسم الرعاية الإنسانية، أن المساعدات الإنسانية يستفيد منها النزلاء والنزيلات في المؤسسات الإصلاحية بدبي، وتشمل بنوداً عدة، أبرزها سداد متأخرات إيجارية، ومالية، ومساعدات لأسر النزلاء، ودفع كفالة نزيل، وتذاكر سفر، ودعم صحي، ورسوم دراسة، وتنفيذ مبادرات إنسانية.