أحمد حلمي وجيسون ستاثام في لقاء استثنائي.. ما علاقة علاء ولي الدين؟
تاريخ النشر: 22nd, December 2024 GMT
شهد الفنان المصري أحمد حلمي لقاءً مميزاً مع النجم العالمي جيسون ستاثام، خلال حضورهما نزال الملاكمة العالمي في الرياض، الذي جمع بين البريطاني تايسون فيوري والأوكراني أولكسندر أوسيك، انتهى بفوز الأخير واحتفاظه باللقب العالمي الموحد للوزن الثقيل.
وشارك أحمد حلمي صوراً من اللقاء الذي جمع بينه وبين ستاثام، برفقة رئيس هيئة الترفيه السعودية تركي آل الشيخ.
وأعرب حلمي عن سعادته بلقاء ستاثام، واصفاً إياه بـ"ملك الأكشن"، قائلاً: "أول مرة أحضر مباراة بوكس لأكبر ملاكمين طحنوا في بعض.. وقابلت ملك الأكشن جيسون ستاثام.. اتبسطت جداً".
وحرص حلمي على توجيه رسالة شكر إلى آل الشيخ، على دعوته لحضور المباراة وهذا اللقاء الاستثائي.
واختتم حلمي منشوره عبر إنستغرام، بجملة كوميدية "كله ضرب ضرب" إحدى أشهر إفيهات الفنان الراحل علاء ولي الدين، في فيلم "الناظر" الذي عرض عام 2000 وشارك فيه أحمد حلمي، وحسن حسني، وهشام سليم، ومحمد سعد.
عرض هذا المنشور على Instagramتمت مشاركة منشور بواسطة Ahmed Helmy أحمد حلمي (@ahmedhelmy)
وكان آخر أعمال أحمد حلمي كانت مسرحية "ميمو" وشارك في بطولتها هنا الزاهد، ونور إيهاب، وهنا شيحة، وحمدي الميرغني، وأحمد رزق، ومحمد رضوان، تأليف ضياء محمد، إخراج هشام عطوة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات نجوم أحمد حلمي أحمد حلمی
إقرأ أيضاً:
القائد أحمد الشرع : أعدنا المشروع الإيراني 40 سنة إلى الوراء
شدد القائد العام للإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع، على أن "الثورة السورية انتهت مع سقوط النظام، وأنه لن يسمح بتصديرها إلى أي مكان آخر".
وأكد الشرع خلال مقابلة مع صحيفة "الشرق الأوسط"، أن بلاده "لن تكون منصة لمهاجمة أو إثارة قلق أي دولة عربية أو خليجية مهما كان".
وقال الشرع في المقابلة التي جرت في قصر الشعب الرئاسي بدمشق، الخميس، إن "ما قمنا به وأنجزناه بأقل الأضرار والخسائر الممكنة... أعاد المشروع الإيراني في المنطقة 40 سنة إلى الوراء".
وأعرب عن تطلعه إلى "الحالة التنموية المتقدمة التي وصلت إليها بلدان الخليج ونطمح إليها لبلدنا".
وأوضح الشرع أنهم اليوم في مرحلة بناء الدولة، مبيناً أن الثورة السورية انتهت مع سقوط النظام ولن يسمح بتصديرها إلى أي مكان آخر.
وقال: "سوريا تعبت من الحروب ومن كونها منصة لمصالح الآخرين، ونحن بحاجة لإعادة بناء بلدنا وبناء الثقة فيه، لأن سوريا بلد في قلب الحدث العربي".
وبالحديث عن لبنان؛ أوضح الشرع أن "هناك قلق كثير وصلنا من الجانب اللبناني بعد وصول الفصائل المسلحة إلى دمشق، وأن ذلك سيقوّي طرفاً ضد آخر في لبنان".
وأشار إلى أن سوريا لا تسعى لأي علاقة تسلطية مع الجار اللبناني بل علاقة احترام وتبادل، مؤكداً أن سوريا ستقف على مسافة واحدة من جميع اللبنانيين.
وعن شعوره وهو يجلس مكان الأسد، علق ضاحكاً "حقيقة لست مرتاحاً أبداً".
وكان الشرع دعا أكثر من مرة سابقا إلى ضرورة الوحدة بين كافة مكونات الشعب السوري، موضحاً أن البلاد ستحكم لاحقا عبر دستور جديد وقوانين تراعي العدالة والمساواة بين الجميع.