اختتام دورة للتعبئة العامة لموظفي النقل والأشغال العامة
تاريخ النشر: 22nd, December 2024 GMT
الثورة نت/..
اُختتمت، اليوم، دورة تدريبية للتعبئة العامة “طوفان الاقصى” في المجال العسكري لموظفي ديوان وزارة النقل والأشغال العامة.
ركزت الدورة، التي نظمتها الوزارة واستمرت سبعة أيام بمشاركة 111 موظفاً، على تعزيز الوعي والبصيرة، وتنمية القدرات العملية في مواجهة التحديات الراهنة.
وفي الاختتام، أشاد مسؤول التعبئة العامة في وزارة النقل والأشغال العامة، أنور الشامي، بالجهود المبذولة لتنظيم هذه الدورات، التي تهدف إلى تعزيز الجبهة الداخلية، وإفشال مخططات الطغيان التي تستهدف اليمن أرضاً وإنساناً.
وأشار إلى أهمية تعزيز الوعي كأداة فعالة لمواجهة التحديات.. مبيناً أن الدورة ساهمت في تطوير قدرات الموظفين، وتجهيزهم للتعامل مع مقتضيات المرحلة المقبلة.
وعبّر المشاركون في الدورة عن شكرهم لقائد الثورة، وقيادة الوزارة، على اهتمامهم وحرصهم على تنظيم مثل هذه الدورات، التي تسهم في تعزيز قدراتهم، وإعدادهم لمواجهة التحديات.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
النائب العام ورئيس الأكاديمية العربية للعلوم يفتتحان دورة تدريبية لطلاب كلية القانون
افتتح النائب العام المستشار/ محمد شوقي، والدكتور/ إسماعيل عبد الغفار، رئيس الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري، اليوم السبت الموافق الأول من شهر فبراير لعام ٢٠٢٥، فعاليات الدورة التدريبية لطلاب كلية القانون بالأكاديمية، وذلك بمقر مكتب النائب العام بالقاهرة، وبحضور لفيف من قادة النيابة العامة وأساتذة كلية القانون.
تُعقد الدورة على مدار خمسة أيام، بإقامة كاملة للمتدربين بمقر معهد البحوث الجنائية والتدريب بالنيابة العامة.
وفي كلمته الافتتاحية، أعرب النائب العام عن ترحيبه بالحضور الكريم، مهنئًا المتدربين من طلاب كلية القانون بمناسبة انعقاد هذه الدورة التي تشتمل على موضوعات قانونية وعملية حول إجراءات التحقيق والمحاكمة وضوابط وأصول المرافعة، مشيرًا إلى أهمية التعاون بين المؤسسات القضائية والأكاديمية؛ لإعداد خريجين على أقصى درجات الجاهزية، متسلحين بالعلم الذي لا ينعزل عن العمل التطبيقي والممارسة العملية.
وقد ألقى رئيس الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري، كلمة وجه خلالها الشكر والتقدير للنائب العام على حفاوة الاستقبال، مؤكدًا على أهمية عقد تلك الدورات التدريبية لطلاب كلية القانون؛ لتعزيز مهاراتهم العملية، وربط الجانب الأكاديمي بالتطبيقات العملية.