شقيق حلمي بكر يكشف حقيقة استدانة الموسيقار الراحل 3 ملايين جنيه قبل وفاته
تاريخ النشر: 22nd, December 2024 GMT
عقب فتحي بكر، شقيق الموسيقار الراحل حلمي بكر، على ادعاء مدير أعمال الموسيقار باستدانة حلمي بكر منه 3 ملايين جنيه، قائلاً: "الحديث عن أن حلمي بكر استدان 3 ملايين جنيه أمر غير صحيح، خاصة وأن الموسيقار الراحل عاد من السعودية قبل وفاته بـ5 ملايين جنيه، وهو مات قبل أن ينفي الواقعة من الأساس".
وأضاف "بكر"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي وليد بريك، ببرنامج "حوار مصري"، المذاع على فضائية "الحدث اليوم"، أن مدير أعمال الموسيقار الراحل حلمي بكر عليه أن يُقدم أي مستندات تُثبت هذا الأمر إن كانت الواقعة صحيحة، مشيرًا إلى أن مدير أعمال حلمي بكر مدرب رقص، وليس طبيبًا مثلما يدعي.
ولفت إلى أنه نبه شقيقه الراحل أكثر من مره وحذره من مدير أعماله، مشيرًا إلى أن هناك حديث عن أن مدير أعماله اصطحب أحد موظفي البنوك إلى المستشفى لكي يوقع على بعض الأوراق ولكنه لا يصدق على هذه الواقعة.
وأوضح أن علاقته بأرملة حلمي بكر ليست على ما يرام، مشيرًا إلى أنه مُستعد لتربية نجلة حلمي بكر لأنها بنت شقيقه، مشيرًا إلى أن حلمي بكر لم يحصل على التكريم الذي يُناسبه حتى الآن.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أعمال حلمي بكر مصر مدير أعمال حلمي بكر الموسيقار الراحل حلمي بكر الراحل حلمي بكر شقيق الموسيقار الراحل حلمي بكر شقيق حلمي بكر الموسیقار الراحل مشیر ا إلى أن ملایین جنیه حلمی بکر
إقرأ أيضاً:
أمن القليوبية يكشف حقيقة شائعة خطف الأطفال بالقناطر الخيرية
كشفت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القليوبية، حقيقة الادعاءات المتداولة عبر مواقع التواصل الاجتماعي بشأن خطف الأطفال في إحدى قرى مركز القناطر الخيرية، حيث تبين أنها شائعة مغلوطة نشرها أحد الأشخاص بدافع تصفية خلافات شخصية.
تفاصيل الواقعة
بدأت الأحداث عندما نشر أحد الأشخاص - يعمل عاملًا - شكوى عبر الصفحة الرسمية لوزارة الداخلية على فيسبوك، زاعمًا أن مجهولًا يقوم بتخدير الأطفال وخطفهم داخل قريته، مما أثار حالة من الخوف والقلق بين الأهالي.
على الفور، تحركت الأجهزة الأمنية للتحقق من صحة البلاغ، وتم فحص السجلات الرسمية، حيث لم يتم العثور على أي بلاغات رسمية أو محاضر تؤكد وقوع حوادث خطف. وبعد عمليات بحث وتحري دقيقة، تم تحديد هوية الشخص المشكو في حقه، وتبين أنه عاطل وله معلومات جنائية.
حقيقة الادعاء
تم ضبط المشتبه به وبمواجهته، أنكر تورطه في أي جرائم خطف أو تخدير للأطفال، مؤكدًا أن هذه الادعاءات لا أساس لها من الصحة. وبناءً على ذلك، تم استدعاء الشاكي للتحقيق، وبعد تضييق الخناق عليه، اعترف بأنه اختلق القصة بالكامل بسبب خلافات عائلية بين المشكو في حقه وأحد أقاربه (نجل عمه).
وأقر قريب المشكو في حقه بأن الشكوى كانت كيدية وتهدف إلى تشويه سمعة المشتكى ضده وإثارة الرأي العام ضده داخل القرية.
إجراءات قانونية ضد مروج الشائعة
بعد التأكد من عدم صحة المزاعم، تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة ضد الشاكي لمخالفته القوانين بنشر أخبار كاذبة وإثارة الذعر بين المواطنين.