صالح الراشد لمنتقدي شعره الطويل: سأعيشها بالطول والعرض
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
بغداد
رد الإعلامي العراقي صالح الراشد ، على انتقادات طول شعره، بمقطع فيديو نشره على حسابه بموقع «سناب شات» .
وقال صالح الراشد: “ما راح أتعب نفسي لأصلح معتقدات وأفكار شخص شايفها فيا، أنا بحب الحياة وسأعيشها بالطول والعرض بحسب اللي أنا أشوفه، أنا حر أفعل ما أريد اللي عاجبه عاجبه واللي ما عاجبه بالطقاق أنا محدش له دعوة بأموري، أطول شعري، أصبغه أصفر أصبغه فسفوري أنا حر” .
وفي وقت سابق ، رد الرشد على تعليق متابعة سخرت من طول شعره ، حيث كتبت فيه : ” ما رح تتزوج وأنت بها الشعر ولا رح تلقى وحده تعجب بيك قص شعرك” ، ليرد صالح عليها : ” لا عزيزتي لا تحاتيني ما رح أخذج أنت لأن خلاص خلصنا ف أنتي أنتي لا تتخلين أبوج وزوجك إذا عندك زوج يطول شعره وإذا طوله طقيه أو خليه يلبس شي على راسه الحمد لله والشكر”.
وكان رد الإعلامي الشهير على موجة عالية من التنمر ضده بكلمات عبر فيها عن قناعاته الشخصية واندهاشه من السخرية من طريقته أو إطلالاته .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: انتقادات سناب شات
إقرأ أيضاً:
بيان صادر عن الدائرة الإعلاميّة في أبرشيّة انطلياس المارونية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
صدر عن دائرة الإعلام في أبرشيّة أنطلياس المارونيّة البيان التالي:
انتشر على وسائل التواصل الإجتماعي خبرًا مفاده أنّ كاهنًا في رعيّة مار مارون مزرعة يشوع المتنيّة التابعة لأبرشيّة أنطلياس المارونيّة وفي أثناء إحتفاله بقداس نصف الليل، في عيد الميلاد، كان يحمل سلاحًا حربيًا فوق ثيابه الكهنوتيّة، ممّا أثار البلبلة والتكهنات العديدة.
وأصدرت أبرشيّة أنطلياس المارونيّة توضيح ما يلي:
أولاً، إنّ الأبرشيّة لا توافق على الطريقة التي اعتمدها الكاهن وقد وجّهت إليه انذارًا خطيًّا لعدم تكرار هذه الأمور.
مع العلم أنّها توافق على مضمون العظة كونه مطابقًا لتعليم الكنيسة وتوجيهاتها الروحيّة والرعويّة.
ثانيًا، ما قام به الكاهن لا يتعدّى كونه جزءًا من مشهديّة إستعملها في عظته التي ركّز فيها على أنّ سلاح المؤمن هو الصليب. وقد رمى الكاهن المذكور السلاح أمام المؤمنين داعيًا إياهم لرمي كلّ الأسلحة التي تدمّر الآخر والتمسّك بالسلاح الوحيد الذي هو الصليب سلاح المحبة والغفران.
ثالثًا وأخيرًا، تتمنّى الأبرشيّة أنّ لا تُحمَّل هذه المسألة أبعادًا طائفيّة وأن لا تُستغلّ من قبل البعض لإثارة النعرات والأحقاد الطائفيّة، خصوصًا في ظلّ ما نعيشه من أجواء متشنّجة وظروف إستثنائيّة يمرّ بها وطننا الحبيب لبنان.