Mufasa: The Lion King يحصد 122 مليون دولار عالميا
تاريخ النشر: 22nd, December 2024 GMT
حصد فيلم الرسوم المتحركة Mufasa: The Lion King إيرادات عالية في شباك التذاكر العالمي بلغت 122 مليون دولار في انطلاقة عرضه.
طرح فيلم Mufasa: The Lion King في السينمات العالمية والأمريكية منذ يومين، وحقق حوالي 35 مليون دولار فقط وجاء في المرتبة الثانية في البوكس أوفيس.
تشارك بيونسيه مع ابنتها في بطولة فيلم Mufasa: The Lion King إلى جانب كل من آرون بيبر، دونالد غروفر، مادس ميكلسن، جون كاني، وهو من إخراج باري جينكينز.
يلتقي موفاسا، وهو شبل ضائع ووحيد، بأسد يُدعى تاكا، وريث سلالة ملكية. ويؤدي هذا اللقاء إلى بدء رحلة موسعة لمجموعة من المنبوذين يبحثون عن مصيرهم، وذلك في قصة العمل.
وتجمعت بيونسيه مع والدتها وزوجها لالتقاط الصور في العرض الخاص لفيلم Mufasa: The Lion King الذي تشارك فيه ابنتهم بلو آيفي منذ أيام.
وظهر جاي زي لأول مرة في العلن بعد اتهامه باغتصاب فتاة تبلغ من العمر 13 عاما مع شون ديدي كومز في أوائل عام 2000.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: موفاسا البوكس أوفيس المزيد The Lion King
إقرأ أيضاً:
تقليص حجم البرلمان الألماني سيوفر 125 مليون يورو سنويا
أشارت تقديرات معهد الاقتصاد الألماني (آي دبليو) إلى أن تقليص حجم البرلمان الألماني (البوندستاغ) نتيجة لإصلاح قانون الانتخابات من شأنه أن يوفر نحو 125 مليون يورو (131 مليون دولار) سنويا.
وتشمل أكبر البنود الفردية في هذه التوفيرات:
تخفيض النفقات على رواتب النواب بمقدار 13 مليون يورو (13.64 مليون دولار) تخفيض التمويل المقدم للكتل البرلمانية بما يصل إلى 20 مليون يورو (21 مليون دولار) تخفيض رواتب موظفي النواب بمقدار 44 مليون يورو (46.15 مليون دولار). كما ستشمل التوفيرات بنودا أخرى عديدة، مثل تجهيزات المكاتب أو نفقات السفر.يذكر أنه بموجب إصلاح قانون الانتخابات، سيتم تقليص عدد أعضاء البرلمان الألماني القادم عند ما لا يزيد على 630 نائبا، في حين أن عدد النواب في البرلمان عام 2021 كان وصل إلى 736 نائبا.
في الوقت نفسه، نوه معهد الاقتصاد الألماني إلى أن مبلغ الـ125 مليون يورو لا يكفي لحل المشكلات الملحة في البلاد، لكنه دعا إلى عدم التهوين من شأن الأثر الرمزي لهذه الخطوة.
وقال الخبير المالي في المعهد، توبياس هينتسه إن "الساسة يثبتون أنهم مستعدون لاتخاذ إجراءات تقشفية حتى على أنفسهم"، مضيفا أن ذلك "قد يكون بمثابة إشارة إيجابية للسنوات الأربع المقبلة، والتي ستكون مليئة بالتحديات السياسية".
إعلانوستشهد ألمانيا يوم 23 فبراير/شباط الجاري انتخابات عامة يخيم عليها الطابع الاقتصادي، بعد أن تسبب الاختلاف بشأن التوجهات الاقتصادية في خلافات بين مكونات الائتلاف الحاكم. وانكمش اقتصاد ألمانيا للعام الثاني على التوالي مع تحديات متزايدة تستمر في الضغط عليه.