منى عبد الغني تحتفل بأجمل حدث لها في 2024: أصبحت جدة
تاريخ النشر: 22nd, December 2024 GMT
كتب- حسن مرسي:
أعربت الإعلامية منى عبد الغني عن تفاؤلها بالعام الجديد 2024، كاشفة عن حدث سعيد وهو أنها أصبحت جدة لأول مرة.
خلال برنامج "الستات ميعرفوش يكدبوا" على قناة "cbc"، عبرت عبد الغني عن مشاعرها الإيجابية، حيث قالت: "دايمًا بطلب الصحة والستر، فالصحة تجلب السعادة، فطالما أن لديك الصحة، فأنت لست بحاجة إلى أحد من البشر".
كما أعربت عن شكرها لأبنائها ريم وكريم، مشيرة إلى أن وجودهم في حياتها هو سبب سعادتها، مضيفة: "أقول لأول مرة إني كبرت وبقيت جدة"، حيث عبرت عن فرحتها بقدوم حفيدها موسى، الذي يبلغ من العمر ثلاث شهور، وهو ابن ابنتها ريم.
وتابعت منى عبد الغني، بلهجة مليئة بالفرح: "أنا بقيت جدة، شفتوا، يعني في 2024 أصبحت جدة، ربنا يخليه لي ولأولادي وأهلي جميعًا، إن شاء الله يبارك فيهم ويحفظهم"، وتمنت أن يكون لموسى أخ أو أخت في المستقبل، لتعزز فرحتها العائلية.
اقرأ أيضًا:
محافظ البنك المركزي: توفير النقد الأجنبي لتوفير السلع المختلفة والمنتجات البترولية
إطلاق مشروع "دوانا" لتتبع الأدوية المخدرة والمؤثرة على الصحة النفسية
الحكومة تكشف تفاصيل بوابة الجمهورية الجديدة بمطار القاهرة الدولي
منى عبد الغني الستات ميعرفوش يكدبوا العام الجديد
تابع صفحتنا على أخبار جوجل
تابع صفحتنا على فيسبوك
تابع صفحتنا على يوتيوب
فيديو قد يعجبك:
أخبار مصر الحوار الوطني يناقش التطورات الإقليمية (تفاصيل) منذ 15 دقيقةإعلان
إعلان
منى عبد الغني تحتفل بأجمل حدث لها في 2024: "أصبحت جدة"
© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى
القاهرة - مصر
21 13 الرطوبة: 59% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانكالمصدر: مصراوي
كلمات دلالية: حادث دهس في ألمانيا حركة المحليات سعر الدولار سكن لكل المصريين الإيجار القديم أسعار الذهب الحرب على غزة سعر الفائدة تصفيات أمم إفريقيا 2025 منى عبد الغني الستات ميعرفوش يكدبوا العام الجديد قراءة المزید أخبار مصر صور وفیدیوهات منى عبد الغنی
إقرأ أيضاً:
هل يدرك بقايا الجنجويد ما ينتظرهم؟
هل يدرك بقايا الجنجويد ما ينتظرهم؟
محاولة هجوم المليشيا على الجيش في بداية الحرب وهو في أضعف حالاته كانت فكرة خاطئة. أما الآن فإن استمرار المليشيا في مواجهة الجيش بعد أن تمكن من فك الحصار على مواقعه في العاصمة واستعادة كامل قوته فهي فكرة قاتلة.
المليشيا الآن تواجه جيشا مكتملا بمعنى الكلمة. قوات الجيش في العاصمة وقواته في ولايات الوسط والشمال والشرق والنيل الأزرق وأجزاء من شمال كردفان كلها أصبحت كتلة واحدة ضاربة. أضف إليها القوات المساندة بمسمياتها المختلفة. هذا جيش كبير متماسك تحت قيادة واحدة وبإمداد مفتوح.
لأول مرة منذ بداية الحرب كل هذه القوات في حالة تأهب للهجوم والتقدم. لا توجد قوات مكبلة بالدفاع عن منطقة ما في كامل الرقعة التي حررها الجيش. قوات كبيرة وموارد كانت مكرسة للدفاع وبالتالي مجمدة أصبحت حرة للتحرك والهجوم.
قوات الدعم السريع كانت في لحظة واحدة تهدد بالهجوم على عشرات المواقع في العاصمة وخارجها تقابلها قوات في وضعية دفاع وبعضها محاصر. هذا كله تغير الآن؛ كل قوات الجيش من شندي إلى العاصمة إلى الحزيرة والقضارف وسنار والنيل الأزرق والنيل الأبيض أصبحت جزء من آلة هجومية تتحرك بحرية كاملة وظهرها مؤمن بشكل كامل.
وضع لم تشهده المليشيا ولم تتصوره أبدا. فهي حين بدأت الحرب بدأتها من وضع أفضلية باستعداد أفضل من الجيش وحاصرت مقراته وأجبرته على الدفاع في جزر معزولة. لم تقاتل المليشيا الجيش وهو بكامل الاستعداد وبمساندة قوات إضافية من المستنفرين وغيرهم.
مع التقاء الجيوش والمتحركات وتكاملها أصبحت هناك كتلة ضخمة من القوات المتمرسة وكلها خاضت معارك شرسة مع المليشيا وهزمتها. مثلا جيوش سنار والنيل الأبيض قاتلت المليشيا في جبل مويا وولاية سنار وحتى الجزيرة وهزمتها، جيش الخياري سحق دفاعات المليشيا في شرق مدني ودخلها، وقس على ذلك من الجيلي إلى أم درمان والخرطوم وشرق النيل. قوات هزمت المليشيا وتخصصت في ذلك، تقترب كلها الآن من منطقة تجمع واحدة جنوب الخرطوم وجبل أولياء.
فهل تدرك فلول المليشيا ما ينتظهرها؟
فأنتم لم تقاتلوا الجيش بهذا الوضع من قبل، ولم تروه في حياتكم ولا في أسوأ كوابيسكم بهذه القوة.
فالمليشيا ومنذ الرصاصة الأولى للحرب قاتلت جيشا في جزر معزولة يعاني من ضعف الإمكانيات ولياقة قتالية متدنية وفي بعض الأحيان من نقص في الذخيرة والقوات. وكانت تتمتع بحرية كاملة في الحركة والفزع والالتفاف والحصار ومع ذلك فشلت في تحقيق أهدافها.
الآن الآية انعكست، وعليها أن تواجه الجيش السوداني كما لم تره من قبل. وما النصر إلا من عند الله.
حليم عباس