هل يعود عادل إمام من الاعتزال؟.. مصدر مقرب يكشف التفاصيل
تاريخ النشر: 22nd, December 2024 GMT
ما بين الحين والآخر، يتصدر اسم الزعيم عادل إمام مؤشر محركات البحث ومنصات التواصل الاجتماعي، بحثًا عنه في عمل فني جديد أو ظهور له بإحدى المناسبات الفنية حبًا له ولتاريخه الفني العظيم الذي استمر لعقود طويلة استحق بها أن يسطر اسمه بين أساطير الفن في العالم، والذي لقَّبه الجمهور بـ«الزعيم».
حقيقة عودة الزعيم عادل إمام للتمثيلوفي الأيام القليلة الماضية، كشف المخرج رامي إمام، في تصريحات تليفزيونية، عن عدم اعتزال عادل إمام للتمثيل بشكل نهائي، ولكنه ابتعد عن الشاشة برغبته، بعدما قدم كل ما يمكن على الشاشة من موضوعات مهمة، سواء في السينما أو المسرح أو الدراما، وأن عودته أصبحت مقترنة بموضوع جديد لم يقدمه من قبل وهو ما لم يتحقق حتى الآن.
وكشف مصدر مقرب من الزعيم عادل إمام، في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أنه لن يعود مجددًا، وأن تصريحات نجله المخرج رامي إمام مؤخرًا كانت من أجل طمأنة الجمهور بأنه لم يعتزل أو يبتعد عن الشاشة بسبب مرض ما أو عدم قدرته على الحركة والتمثيل، مثلما أشيع الفترة الأخيرة، لافتًا إلى أن الزعيم عادل إمام يتمتع بحالة صحية مستقرة بين أحبائه وأسرته والمقربين منه.
آخر أعمال الزعيم عادل إماموكان آخر أعمال الزعيم عادل إمام تقديمه لبطولة مسلسل فلانتيو بموسم رمضان عام 2018، مع الفنانة الراحلة دلال عبدالعزيز، والذي حقق نجاحا جماهيريا كبيرا، وكانت تدور أحداثه في إطار اجتماعي عن الأسرة والأجيال الجديدة وكيفية التواصل معهم في إطار كوميدي لايت، وهو من إخراج نجله رامي إمام.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عادل إمام الزعيم عادل إمام عودة عادل إمام اعتزال عادل إمام رامي إمام الزعیم عادل إمام
إقرأ أيضاً:
مقرب منها يكشف لـبغداد اليوم حقيقة تلقي الفصائل العراقية طلبات لحل نفسها - عاجل
بغداد اليوم- بغداد
كشف مصدر مقرب من الفصائل العراقية، اليوم الجمعة (20 كانون الأول 2024)، عن حقيقة تلقي الفصائل طلبات لحل نفسها.
وقال المصدر في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "فصائل المقاومة ليست مشروع سياسي بقدر ما هي عقيدة وفكرة تؤمن بحرية البلاد ومواجهة أعداء الامة وانصاف أهلنا في فلسطين وباقي المناطق وليس لها سقف زمني".
وأضاف ان "الفصائل لم تتلقى اي طلبات من قبل اي جهة بحل نفسها"، مؤكدا ان "الفصائل موجودة في المشهد العراقي لأنها جزء من هذا الشعب على الرغم من أن واشنطن تضغط بقوة من اجل تفكيك الفصائل ولكن لن يتحقق ذلك لأنها أصحاب مبادى سامية".
وأشار المصدر الى ان "وجود الفصائل في المنطقة العربية هو من غير المعادلة ومنع تنفيذ الكثير من السيناريوهات الخبيثة للإدارة الامريكية وحلفائها في الشرق الأوسط"، لافتاً الى أن "الفصائل ستبقى في مساراتها الوطنية ولن تتخلى عن رسالتها".
وللأسبوع الثاني على التوالي، تتصدر لقاءات المبعوث الأممي الخاص في العراق ساحة الاهتمام السياسي في البلاد، بعد تقارير وتسريبات صدرت عن سياسيين ومستشارين بالحكومة تحدثت عن ضغوط دولية على العراق لتفكيك الفصائل المسلحة والتهديد بعقوبات دولية على العراق.
وكان مستشار رئيس الوزراء إبراهيم الصميدعي، قد ذكر في لقاء متلفز سابق، أن الحكومة العراقية تلقت طلباً واضحاً من أطراف دولية وإقليمية، لم يسمها، بـ"ضرورة تفكيك" سلاح الفصائل المسلحة، وان هناك ضغوطاً دولية متزايدة على الحكومة لضبط السلاح المنفلت خارج إطار الدولة.