جريمة تهتز لها الأرض.. الإمارات تطلق النار على الصيادين في حضرموت وتمنعهم من الصيد في بلدهم منذ 10 سنوات.. وصرخاتهم تصدح: أين أنتم أيها الناشطون؟؟
تاريخ النشر: 22nd, December 2024 GMT
مقالات مشابهة وردنا الآن.. إسقاط طائرة أمريكية “إف 18” فوق اليمن وهذا مصير الطيارين والجيش الامريكي يصدر بيان عاجل
11 ساعة مضت
24 ساعة مضت
يوم واحد مضت
يوم واحد مضت
. صاروخ فرط صوتي يتحدى الدفاعات الجوية الإسرائيلية والأخيرة تكتفي بالتحية والترحيب
يوم واحد مضت
يومين مضت
صيادو حضرموت تحت النار ورصاص القوات الإماراتية يهددهم في لقمة العيش.
أُصيب عدد من صيادي منطقة شحير، شرق مدينة المكلا بمحافظة حضرموت اليمنية، بجروح يوم أمس السبت، جراء إطلاق النار عليهم من قبل قوات الأمن المحلية التي كانت تنفذ توجيهات ضباط إماراتيين.
وجاء ذلك بعد أن تحدى الصيادون الحظر المفروض عليهم منذ 10 سنوات ودخلوا البحر لممارسة مهنة الصيد، التي يعتمدون عليها لإعالة أسرهم، وسط ظروف اقتصادية متدهورة.
وذكرت مصادر محلية أن إطلاق النار حدث عقب محاولة الصيادين كسر قرار حظر الاصطياد، المفروض منذ نحو عشر سنوات من قبل القوات الإماراتية، موضحة أن الصيادين كانوا قد قرروا، في أواخر نوفمبر الماضي، الدخول إلى البحر رغم القيود المفروضة عليهم، تعبيرًا عن رفضهم للحظر الذي حرمهم من مصدر دخلهم الوحيد.
وبحسب الصيادين، فإن مهنة الصيد تمثل مصدر رزقهم الأساسي، واستمرار الحظر يهدد معيشتهم ومعيشة عائلاتهم.
وأعربوا عن استيائهم من تجاهل القوات الإماراتية والسلطات المحلية لمطالبهم برفع الحظر، وأكدوا أنهم اضطروا إلى اتخاذ هذه الخطوة بعد سنوات من المعاناة والاحتجاجات التي لم تلق أي استجابة.
يُذكر أن القوات الإماراتية، التي تحتل مطار الريان وتتخذ منه مقرًا لها، فرضت قيودًا مشددة على أنشطة الصيد في سواحل المنطقة منذ اندلاع الحرب، كما تعرض الصيادون لانتهاكات متعددة خلال تلك الفترة.
وعلى الرغم من تنظيم العديد من الوقفات الاحتجاجية والاعتصامات من قِبل الصيادين، إلا أن مطالبهم برفع الحظر واستعادة حقهم في العمل لم تُلبَّ، ما أجبرهم على تحدي القيود بالقوة.
ودعا الصيادون جميع الحقوقيين والناشطين والاعلاميين للوقوف معهم والتعبير عن تضامنهم ازاء هذا الصلف الذي تمارسه الامارات وادواتها بحقهم منذ عشر سنوات.
ذات صلةيجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.
آخر الأخبارالمصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: القوات الإماراتیة یوم واحد مضت ساعة مضت أیام مضت
إقرأ أيضاً:
إسحق أحمد فضل الله يكتب: سبعون سنة يتيهون في الأرض
أغنيات وردي توجز مأساة بحث السوداني عن السودان
…. السودان يستقل
ووردي يغني … اليوم نرفع راية استقلالنا
والشعب ووردي يغنون لحكومة الاستقلال … اليوم نرفع راية استقلالنا
وعبود يطيح بحكومة الاستقلال
ووردي يلعن الحكومة السابقة….
ويغني لعبود
لا ضماير تتباع .. لا
والشعب يغني معه
وثورة أكتوبر تطيح بعبود …
ووردي يغنى لأكتوبر الأخضر والشعب معه ويلعن حكومة عبود
والشعب معه
ونميري يطيح بحكومة أكتوبر…
ووردي يغني لنميري …. في حكاياتنا مايو…
ويا جداراً من رصاص…. يا حبالاً للقصاص
والشعب معه
والإنتفاضة تطيح بنميري
ووردي يغني للإنتفاضة ويلعن حكومة نميري
والشعب معه .. و…
والسلسلة تمتد
وما يهم ليس هو وردي
ما يهم هو سهولة قيادة الشعب من أذنيه
ووردي يغنى لقرنق لأنه يقاتل الإسلاميين والإنقاذ….
وتأتي قحت… ومليون متظاهر
والعيشة بي جنيه يا البشير؟؟ عاد بالغت بوليغ
والعيشة تصبح بمائة جنيه…
ومخابرات الإمارات تكتب أعظم سطور البله (بله الشعب السوداني) باعتصام شهر أمام القيادة
والمخابرات هناك تستعجل وتدفع بالدعم للضربة النهائية
ولتفاجأ بالسوداني….لأول مرة… يفتح عينيه
وماحدث معروف
وما نريده هو أن تبقى اليقظة هذه
وأن تستمر لصناعة السودان القادم
لكن….حتى الآن…. خيبة إعلام الدولة تبشر بأسوأ مايمكن أن يحدث..
أسوأ مما فعل الدعم؟
نعم…. وراجع فى ذاكرتك إعلام الدولة…
………
أيام التخبط …. البشير يزور دارفور .. ويسأل الناس هناك عما إذا كان العون الحكومي قد وصل إليهم
وإمرأة تقول له
::: أي…. أدونا كل شى… علا شى واحد ما جابوه لينا
ولما يسألها عن الشئ هذا تقول المرأة
: الإغتصاب….. ما أدونا الاغتصاب!!
وحين يشرح لها أحدهم معنى كلمة إغتصاب تفتح عيونها في ذعر وتقول
:: دا.. أنا .. كنت أكتلو…
كان السودان هو هذا
ومخابرات الإمارات تقود حيوانات الدعم لإرتكاب آلاف حالات الإغتصاب في السودان….
…….
والسودانية كانت إذا دخلت بين الجيشين قبل لحظة من إشتباك المقتتلين .. وكشفت رأسها توقفت الحرب…
الآن يجلبون لنا من (تملص سروالها) تحريضاً حتى تشتعل الحرب….
…….
عوامل صناعة السودان القادم تبدأ .. بالفرز….
الفرز العنيف…
إسحق أحمد فضل الله
الوان