استمرارا لما ورد فـي الحلقة السابقة، وفـي إطار الحديث عن التمثيلات بينية الأجناس (cross-generic representations) فإن شخصية «الشيخ» تظهر فـي جنس أفلام المغامرات الرومانسية الصحراوية [romantic desert adventure films] (كما، على سبيل المثال لا الحصر، فـي فـيلم «الشيخ» [The Sheik]، من إخراج جورج ملفرد George Melford،1921) (1).

وتظهر شخصية «الشيخ» فـي جنس أفلام «الآكشن» (action films) (كما، على سبيل المثال لا الحصر، فـي فـيلم «مرتدون عن القانون» [Renegades]، من إخراج فكتر فلمنغ Victor Fleming، 1930) (2).

وتعاود شخصية «الشيخ» الظهور هذه المرة فـي جنس الأفلام العائلية [family films] (كما، على سبيل المثال لا الحصر، فـي فـيلم «الرجل الأسد» [The Lion Man]، من إخراج جي بي مكارثي J. P. McCarthy، 1937). ثم تأتي شخصية «الشيخ» فـي جنس أفلام الأطفال [children films] (كما، على سبيل المثال لا الحصر، فـي فـيلم «بومبا والمدينة المخفـية» [Bomba and the Hidden City] من إخراج فورد آي بيبي Ford I. Beebe، 1950). وتعاود شخصية «الشيخ» الظهور فـي جنس الأفلام الموسيقية [musicals] (كما، على سبيل المثال لا الحصر، فـي فـيلم «تن بان آلي» [Tin Pan Alley]، من إخراج وولتر لانغ Walter Lang، 1940) (3). وتأوب شخصية «الشيخ» إلى الشاشة فـي جنس أفلام الغرب الأمريكي (كما، على سبيل المثال لا الحصر، فـي فـيلم «الخارجون على القانون فـي الصحراء» [Outlaws of the Desert]، من إخراج هورد بي بريثرتن Howard B. Bretherton، 1941) (4). وتندس شخصية «الشيخ» فـي أفلام الكوميديا الرومانسية [romantic comedies] (كما، على سبيل المثال لا الحصر، فـي فـيلم «طريق إلى المغرب» [Road to Morocco]، من إخراج ديفد بتلر David Butler، 1941). ونجد شخصية «الشيخ» أيضا فـي أفلام كوميديا المقرعة (كما، على سبيل المثال لا الحصر، فـي فـيلم «آبت وكاستلو فـي الفـيلق الأجنبي» [Abbott and Castello in the Foreign Legion]، من إخراج تشارلز لامنت Charles Lamont، 1950) (5). ولا تكف شخصية «الشيخ» عن الحضور فـي أفلام النوع السينمائي المعروف بالفـيلق الأجنبي الفرنسي [French Foreign Legion films] (كما، على سبيل المثال لا الحصر، فـي فـيلم «حصن الجزائر» [Fort Algiers] من إخراج لسلي سالندر Leslie Selander، 1935 (6). وتجد شخصية «الشيخ» مكانا فسيحا لها فـي أفلام الجاسوسية [spy films]، وكيف لا والشيخ متقلب وخؤون (كما، على سبيل المثال لا الحصر، فـي فـيلم «بحثا عن الخطر» [Looking for Danger] من إخراج أوستن جول Austin Jewell، 1957). وفـي سياق آخر، ليست شخصية «الشيخ» غريبة عن أفلام المطاردة [chase films] ومناخاتها الإجرامية والبوليسية والإثارية اللازمة (كما، على سبيل المثال لا الحصر، فـي فـيلم «الهرب من زاهرين» [Escape from Zahrain] من إخراج رونلد نيامي Ronald Neame). وشخصية «الشيخ» لا تتوانى، علاوة على ذلك، عن أن تكون موجودة فـي أفلام السيرة الذاتية [biopics] (كما، على سبيل المثال لا الحصر، فـي فـيلم «لورنس العرب» [Lawrence of Arabia]، من إخراج ديفد لين David Lean، 1962). ولا تمانع شخصية «الشيخ»، من ناحية أخرى، الظهور فـي أفلام المريدين مثلية الجنسانية [gay cult films]، كما، على سبيل المثال لا الحصر، فـي فـيلم «نرسيسوس الوردي» [Pink Narcissus] (من إخراج جم بدجد Jim Bidgood، 1971). وعلى الرغم من وجودها فـي غيرها كما أوضحت، فإن شخصية «الشيخ» كثيرا ما تقترن بأفلام الدراما [drama films] (كما، على سبيل المثال لا الحصر، فـي فـيلم «الريح والأسد» [The Wind and the Lion]، من إخراج جون ميليس John Milius، 1975).

--------------------------------------

(1): تعيينات أجناس الأفلام السينمائية الواردة فـي هذا الجرد ليست مطلقة، وإنما تعتمد على قناعات ذاتية وموضوعية مبنية على محاججات أكاديمية معمدة، وإن كانت تتحلى بالمطواعية والمرونة، وهكذا فإن هذا التجنيس أو ذاك لا يعني بالضرورة عدم الاتفاق مع ورود الجنس السينمائي لنفس الفـيلم بتصنيفات أخرى فـي أدبيات واجتهادات أخرى، كما أن بعض هذه الأفلام يمكن أن يكون مشترك التجنيس.

(2): مع حرصي واهتمامي بأن تكون هناك مقابلات عربية دقيقة للمصطلحات السينمائية الأجنبية، فإني أرى اعتماد «فـيلم الآكشن» كما هو مقابلا لـ “action film”، عوضا عن «فـيلم الحركة»، خاصة مع التطورات الجديدة المنبثقة فـي مفهوم «الحركة» السينمائية كما فـي حالة «فـيلم التحريك» (animation film) ومشتقاته.

(3): كثيرا ما تعرف «الأفلام الموسيقية» فـي الأدبيات السينمائية العربية بـ«الأفلام الاستعراضية» (وهذا غير دقيق).

(4): تعرف «أفلام الغرب الأمريكي» (westerns) فـي سائد الأدبيات السينمائية العربية بـ«أفلام الكاوبوي» أو «أفلام رعاة البقر».

(5): أفلام «كوميديا المقرعة» (slapstick comedy): ضرب من الكوميديا الحركية التي تسعى إلى إضحاك الجمهور من خلال الاعتماد على التهريج الجسدي المبالغ فـيه، وكذلك العنف البدني غير المؤذي. تاريخيا، انتقلت هذه الكوميديا إلى السينما من السيرك والمسرح، وتعود تسميتها إلى المقرعة التي كانت تدق إيذانا ببدء المشاهدة. ومع أن الفترة الذهبية لهذا النوع من الكوميديا قد ارتبطت بالسينما الصامتة، إلا أن أصداءها (وأحيانا، محاكاتها الساخرة) لا تزال موجودة فـي بعض من السينما المنتجة اليوم. للاستزادة فـي هذا الشأن، انظر:

إسماعيل بهاء الدين سليمان، موسوعة الشاشة الكبيرة، 1278 (مصدر سبق اقتباسه).

(6): يجدر بي أن أذكر هنا أن المس والهوس اللذين أصابت بهما شخصية «الشيخ» العربي السينما الأمريكية قد جعلها ملكية أكثر من الملك» بحيث أنها أنتجت من أفلام الفـيلق الأجنبي الفرنسي -- التي تصور فـي معظمها النضال الذي خاضته شعوب بلدان المغرب العربي فـي صراعها ضد الاستعمار الفرنسي فـي شمال إفريقيا من وجهة نظر كولونيالية -- والتي تتضمن حضور شخصية «الشيخ» بصورة نموذجية -- بأكثر مما فعلته السينما الفرنسية نفسها. انظر فـي هذا الصدد:

Richard Abel, French Cinema: The First Waves 1915-1929 (Princeton: Princeton University Press, 1984), 151.

عبدالله حبيب كاتب وشاعر عماني

المصدر: لجريدة عمان

كلمات دلالية: فـی أفلام فـی فـیلم من إخراج

إقرأ أيضاً:

الأوسكار 2025: تنافس مثير على جائزة أفضل فيلم دولي وغياب الأفلام العربية

لم يتبق سوى ساعات قليلة على حفل توزيع جوائز الأوسكار 2025، الذي يقام فجر غد الاثنين، للاحتفاء بأهم أفلام عام 2024. وبينما تتصدر فئات الجوائز المختلفة أفلام ناطقة بالإنجليزية على الأغلب، نجد جائزة منفردة للأفلام بلغات أجنبية، والتي تم تغيير اسمها مؤخرا إلى جائزة أوسكار أفضل فيلم دولي.

ويتنافس على جائزة أفضل فيلم دولي هذا العام 5 أعمال من لاتفيا والدانمارك وفرنسا وألمانيا والبرازيل، لكل منها مذاق مختلف، وأحدها فيلم رسوم متحركة أيضا. وقد لا تمثل هذه الفئة من الأوسكار أفضل أفلام غير الناطقة بالإنجليزية في العام بدقة، لكنها مقياس لأهم الأفلام الدولية التي لاقت اهتماما من الجمهور والكثير من المهرجانات الدولية على حد سواء.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2منصة الأوسكار تتهاوى.. هل انتهى عصر جائزة السينما الأشهر؟list 2 of 2صراخ ودماء وتلاعب بالعقول.. أدوات تخويف الجمهور في أفلام الرعبend of list

ويُلاحظ في أفلام هذا العام غياب التمثيل العربي، رغم وصول الفيلم الفلسطيني "من المسافة صفر" إلى القائمة القصيرة، والذي يقدم قصصا صوّرها مخرجون فلسطينيون بعد طوفان الأقصى.

"إيميليا بيريز" (Emilia Pérez)- فرنسا الملصق الدعائي للفيلم الفرنسي المرشح لجائزة الأوسكار "إيميليا بيريز" (الجزيرة)

يعد فيلم "إيميليا بيريز" (Emilia Pérez) من أوفر الأفلام حظا في نيل جائزة الأوسكار، وقد عُرض سابقا في مهرجان كان السينمائي، حيث فاز بجائزة لجنة التحكيم، وكذلك بجائزة أفضل ممثلة لكارلا صوفيا غاسكون.

إعلان

وتدور أحداث الفيلم حول التعاون بين المحامية ريتا مورا كاسترو (زوي سالاندانا) وإيميليا بيريز (كارلا صوفيا غاسكون)، بعد ما تودع الأخيرة حياة العصابات وتحاول بدء حياة جديدة لنفسها وأسرتها، وتعمل في المجتمع المدني كصاحبة مؤسسة معنية بالبحث عن المختفين قسريا في المكسيك. بيد أنها لا تستطيع في النهاية الهرب من ماضيها الدموي والعنيف.

فيلم "إيميليا بيريز" يجمع بين النوعين السينمائيين: العصابات والموسيقى، مما يميزه عن كثير من الأفلام المتنافسة في الأوسكار هذا العام. وهو ناطق بالإسبانية وتدور أحداثه في المكسيك، بينما تشارك فيه الممثلة والمغنية سيلينا غوميز، التي أثارت ضجة مؤخرا في الولايات المتحدة بسبب تعاطفها مع المهاجرين المكسيكيين، وغضبها من سياسات ترامب المضادة للمهاجرين. مما قد يرجح كفته في الفوز بالعديد من الجوائز، نظرا لامتعاض كثير من مشاهير هوليود بالمثل من الرئيس.

"تدفق" (Flow)- لاتفيا من الفيلم اللاتفي "فلو" المرشح لنسل جائزة الأوسكار (مواقع التواصل الإجتماعي)

"تدفق" (Flow) هو فيلم رسوم متحركة ومغامرات، ويدور حول مجموعة من الحيوانات، بقيادة قطة، تحاول النجاة بعدما أغرقت موجة أمطار الكرة الأرضية فيما يشبه الطوفان، حيث اختفى البشر، وارتفعت معدلات المياه إلى درجة أجبرت الحيوانات على تعلم الملاحة، حتى تستطيع البقاء على قيد الحياة.

عُرض الفيلم لأول مرة في مهرجان كان السينمائي بقسم "نظرة ما"، وفاز بالعديد من الجوائز، خصوصا من مهرجانات الرسوم المتحركة. وهو أول فيلم من لاتفيا يفوز بجائزة غولدن غلوب، وأيضا أول فيلم من لاتفيا يترشح لأي جائزة أوسكار، وهو يتنافس كذلك على جائزة أوسكار أفضل فيلم رسوم متحركة.

"تدفق" فيلم صامت، فلم يعطِ صناعه لحيواناتهم أصواتا أو كلمات مثل كثير من أفلام الرسوم المتحركة الأخرى، لكن أهم ما يميزه هو الفلسفة التي تحرك شخصياته، وهي فلسفة النجاة التي تجعل كائنات من أجناس مختلفة تتآزر سويا، وتتعلم التدفق خلال الكون الواسع حتى تصل حرفيا إلى شاطئ النجاة.

"الفتاة ذات الإبرة" (The Girl with the Needle)- الدانمارك تم تصوير فيلم "الفتاة ذات الإبرة" باللونين الأبيض والأسود فقط (مواقع التواصل الإجتماعي)

عُرض فيلم "الفتاة ذات الإبرة" (The Girl with the Needle) لأول مرة خلال فعاليات مهرجان كان السينمائي في المسابقة الرسمية، وقد ترشح لجائزة أفضل فيلم دولي في كل من الأوسكار والغولدن غلوب، وإن لم يفز بالأخيرة.

إعلان

تدور أحداث الفيلم في الأيام الأخيرة من الحرب العالمية الأولى، حيث نتعرف على كارولين التي تعيش على الكفاف بعد توقف زوجها عن مراسلاتها خلال وجوده على الجبهة، فتظن أنه توفي، وتبدأ في التعامل كأرملة، وتطالب رب عملها بمعاش الأرامل، لكنه يرفض لعدم ثبوت وفاة زوجها، ويبدأ في استغلالها، الأمر الذي يدخلها في مزيد من التعقيدات التي تضطرها لاتخاذ قرارات مصيرية تغير حياتها للأبد.

تم تصوير الفيلم باللونين الأبيض والأسود فقط، الذي يساهم في توضيح مأسوية حياة البطلة التي تمثل كثيرا من النساء اللواتي يصبحن ضحايا لقرارات لا يتخذنها، مثل الحرب، أو قوانين العمل غير العادلة التي تفرق بينهن وبين زملائهن في الأجور، والطبقية التي تحكم المجتمع.

"أنا ما زلت هنا" (I’m Still Here)- البرازيل فيلم "أنا ما زلت هنا" مقتبس عن القصة الحقيقية لعائلة السياسي البرازيلي روبينز بافيا (مواقع التواصل الإجتماعي)

يتوقع أن يكون فيلم "أنا ما زلت هنا" (I’m Still Here) الحصان الأسود لهذا العام، رغم أنه مُغرق في المحلية، إذ يتناول قصة قاسية من التاريخ البرازيلي، لكنه استطاع الخروج من الإطار الضيق لبلده ليصبح أحد أهم أفلام 2024. وقد فاز بجائزة السيناريو من مهرجان فينيسيا السينمائي، وحصلت بطلة الفيلم على غولدن غلوب لأفضل ممثلة في دور رئيسي. بالإضافة إلى ترشحه لأوسكار أفضل فيلم دولي، هو كذلك مُرشح لجائزة أفضل ممثلة في دور رئيسي، وأفضل فيلم بشكل عام، ليصبح أول فيلم برازيلي يحصل على هذا التكريم.

"أنا ما زلت هنا" مقتبس عن القصة الحقيقية لعائلة السياسي البرازيلي "روبينز بافيا"، الذي اعتزل السياسة وسعى لعيش حياة هادئة وهانئة مع عائلته الكبيرة، بيد أنه بين ليلة وضحاها يصبح من ضحايا النظام الدكتاتوري البرازيلي في السبعينيات، حيث يتم إلقاء القبض عليه، ثم يختفي تماما وتُنكر السلطات أي معرفة بمكانه. ويصبح على زوجته أو أرملته الكفاح لإعالة عائلتها، وفي الوقت ذاته الاستمرار في مطالبة الحكومة بالإعلان عن مكان زوجها، أو تسليمها جثته، لتتحول إلى ناشطة سياسية وواحدة من أهم رموز المعارضة البرازيلية.

"بذرة التين المقدسة" (The Seed of the Sacred Fig)- ألمانيا

"بذرة التين المقدسة" (The Seed of the Sacred Fig) أحدث أفلام المخرج الإيراني محمد رسولوف، الذي حُكم عليه قبل عرض الفيلم مباشرة في مهرجان كان السينمائي بـ8 سنوات من السجن، لكنه استطاع الهروب قبل تنفيذ الحكم ليحضر السجادة الحمراء للعرض الأول لفيلمه، والذي فاز بجائزة لجنة التحكيم الخاصة.

إعلان

يمزج الفيلم بين الواقع والخيال، فنجد لقطات وثائقية من الاحتجاجات الإيرانية في 2022-2023، ممتزجة بالقصة الخيالية لقاضي تحقيق في المحكمة الثورية في طهران، يفقد بشكل مفاجئ مسدسه، ويشتبه في ابنتيه. وحتى يجبرهما على الاعتراف بهذه الجريمة، التي لا تهدد وظيفته فقط، بل سلطته الأبوية واحترامه لنفسه، يختطف عائلته إلى مكان نائي، ويقرر وضعهم تحت الضغط كأي متهم أو متهمة في قضية جنائية، لكن الأحداث تتسارع في اتجاهات غير متوقعة.

يحاول الفيلم تفكيك الأسباب وراء الاحتجاجات، من خلال وضع هذه الأسرة الصغيرة كمثال على المجتمع الحديث، لتمثل ديناميكيات العلاقات الملتبسة بين الأب وزوجته وابنتيه مرآة لتلك العلاقات بين السلطة وأفراد المجتمع. فعندما تمتثل الأسرة للأب، يظهر كشخص مثالي حنون، لكن ما إن يظهر أحد أفرادها بادرة تمرد، يتحول إلى وحش قادر على إيذاء الجميع.

وتركز أغلب الأفلام المرشحة لجائزة أفضل فيلم دولي هذا العام على قضايا نسائية، من صديقتين في "إيميليا بيريز" تحاولان تغيير المجتمع ومحاربة الاختفاءات القسرية، إلى "الفتاة ذات الإبرة" التي تضطر فيها البطلة للقيام بأبشع الأفعال نتيجة لكونها مستضعفة في مجتمعها، والناشطة السياسية التي تدافع عن حق زوجها في شهادة وفاة في "ما زلت هنا"، وحتى احتجاجات المرأة الإيرانية ضد السلطة في "بذرة التين المقدسة".

بيد أن أقرب هذه الأفلام للفوز بالجائزة هو "ما زلت هنا"، الذي لا يقدم فقط قصة واقعية قاسية، لا تزال تتكرر في العديد من البلدان حول العالم رغم تغير الزمن، لكن أيضا أحد أفضل الأداءات التمثيلية في العام.

مقالات مشابهة

  • الشيخ عبود هبود بن قمصيت.. شخصية مثالية تنسج خيوط المجد القادم لمحافظة المهرة
  • شون بيكر يحطم رقما قياسيا بحفل جوائز الأوسكار 2025
  • رئيس لبنان يصل إلى الرياض وفي مقدمة مستقبليه نائب أمير المنطقة
  • هل تتربع أفلام الموسيقى على عرش جوائز أوسكار 2025؟
  • كافيار تطلق هاتف Galaxy S25 Ultra Viper مستوحى من أفلام الأكشن
  • “بلو غوست” الأمريكية تهبط على سطح القمر.. و”ناسا” تنشر صورة مذهلة من المكان (فيديو)
  • الأوسكار 2025: تنافس مثير على جائزة أفضل فيلم دولي وغياب الأفلام العربية
  • قصور الثقافة تتألق فى رمضان .. احتفالات مكثفة بالمحافظات .. أفلام مجانية بقصر السينما طوال الأسبوع
  • حمادة هلال : مسلسل المداح خارج الصندوق .. وبحب الكوميديا في السينما
  • أمل الحناوي: مصر في مقدمة الدول العربية الباحثة عن حل عادل للقضية الفلسطينية