لجين عمران تمزج بين الأناقة والاحتشام (صور)
تاريخ النشر: 22nd, December 2024 GMT
تملك الإعلامية لجين عمران ذوق مختلف يجذبها لاختيار أزيائها بعناية لتبدو بإطلالة ساحرة مثل الأميرات وتتمتع بالأناقة والجاذبية في آن واحد لتخطف الأضواء نحو جمالها وهذا ما اكدته في أحدث ظهور لها.
وتألقت لجين عمران بإطلالة ساحرة، حيث ارتدت فستانًا طويلًا مجسمًا، بأكمام طويلة، ينتمي لقصة الـ V، صمم من قماش البايت باللون الأسود، عكس االفستان قوامها الرشيق ووزنها المثالي ونسقت عليه بالطو طويل صمم من الفرو الناعم لتكمل أناقتها.
من الناحية الجمالية، اعتمدت تسريحة شعر جذابة ووضعت مكياجًا ناعمًا متناغمًا مع لون بشرتها الخمرية ولون الكشمير في الشفاه.
وعلقت علقت على الصور، قائلة:" تشرفت خلال أمسية حفل تدشين مجلة رينغ، بلقاء معالي المستشار تركي آل الشيخ لثاني مرة و ألف مبروك تدشين المجلة بالتأكيد سيأخذها معالي المستشار إلى مرحلة جديدة أكثر نجاح و تألق و بعض ضيوف الحفل الغاليين".
لجين عمران
لجين عمران من مواليد 26 أكتوبر 1977 ، إعلامية سعودية، عملت مقدمةَ برامج في عدة محطات، وذاع صيتُها منذ تقديمها لبرنامج صباح الخير يا عرب. وهي أخت الفنانة أسيل عمران.
عن حياتها
ولدت في مدينة الجبيل شرق السعودية شقيقتها الصغرى هي الممثلة والمغنية أسيل. تزوجت بسن صغيرة من والد ابناءها سمير وجيلان ولكنها انفصلت بعد أنجابهم، بدأت مشوارها المهني عام 1999 بالعمل في المجال المصرفي في الرياض كمنسقة عمليات في قسم الحوالات في «البنك السعودي الهولندي» ثم انتقلت عام 2002 إلى البحرين لمواصلة العمل المصرفي في «سيتي بنك» في قسم الفيزا لتحصيل الديون، ومن بعدها في «فتون إديو تينمنت» كمديرة عمليات حتى عام 2004، ثم انتقلت للمجال الإعلامي من خلال العمل كمذيعة في تلفزيون البحرين.
مسيرتها
عملت في تلفزيون البحرين حيث قدمت عام 2004 برنامج «الحال مع لجين»، بعد ذلك شاركت في تقديم برنامج «يا هلا» على قناة روتانا خليجية، شكل انتقالها لتقديم برنامج «صباح الخير يا عرب» على إم بي سي 1 نقلة نوعية في طبيعة البرامج التي قدمتها، قدمت أمسيات شعرية في مهرجانات عدة كمهرجان الدوحة الثقافي عام 2005، ومهرجان هجن الرئاسة في أبوظبي، حيث كرمت في كلا المهرجانين، مارست مهنة الصحافة الورقية من خلال صفحة ثابتة مثيرة للجدل في إحدى المطبوعات السعودية، اختيرت من قبل «دار الصدى الإماراتية» كأكثر شخصية مؤثرة في الشباب لعام 2009، وكأفضل مذيعة لعام 2009 في مجلة زهرة الخليج.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: لجين عمران أكتوبر المستشار تركي آل الشيخ الحفل البحرين لجین عمران
إقرأ أيضاً:
بين الأناقة والجرأة.. روبي ترد على الانتقادات بإطلالة فضية جديدة|شاهد
تستمر الفنانة روبي في فرض حضورها على الساحة الفنية والموضة، حيث لا تقتصر إطلالاتها على الإبداع في الغناء فحسب، بل تمتد لتشمل خيارات الأزياء التي تثير الجدل أحيانًا، وتستقطب انتقادات إيجابية وسلبية على حد سواء في أحدث حفلاتها الغنائية، كانت روبي محور حديث الجمهور عندما اختارت تغيير إطلالتها، لتطل بفستان فضي لامع قصير.
انتقادات روبيبعد أن لقي فستانها البرتقالي في حفلة سابقة انتقادات من إحدى المتابعات التي اعتبرت أن لون الفستان كان "وحش" وغير مناسب.
روبيالانتقادات التي تلقتها روبي بشأن فستانها البرتقالي لم تمر مرور الكرام، فقد أشار العديد من المتابعين إلى أن لون الفستان كان جريئًا بشكل مبالغ فيه، كما اعتبره البعض بعيدًا عن الأذواق السائدة في تلك الفترة.
فستان روبيلكن، في المقابل، كان هناك العديد من محبي روبي الذين عبروا عن إعجابهم بإطلالتها، معتبرين أن الفستان يعكس شخصيتها الجريئة ويضيف لمسة مميزة على حفلها. ومع ذلك، لم تقتصر ردود الفعل على الإيجابية فقط، حيث كانت تعليقات المتابعة، التي وجهت الانتقاد إلى الفستان، لافتة للنظر، مما جعل روبي تعبر عن رأيها في الرد على تلك الانتقادات بطريقة تحمل جرعة من الثقة في نفسها، دون المساس بذوقها الشخصي.
إطلالة روبي فى حفلها الأخيرروبيعند ظهورها في الحفل الجديد، اختارت روبي فستانًا فضيًا لامعًا يعكس بريقًا وأناقة متميزة. لم يكن هذا الفستان مجرد تغيير في الشكل أو اللون، بل كان بمثابة رد غير مباشر على الانتقادات التي تلقتها من المتابعة. وقد ربطت الصحف والمنتقدون بين اختيارها للفستان الفضي وبين رغبتها في تقديم إطلالة متجددة وأنيقة تتماشى مع المعايير التقليدية للجمال، بينما لا تزال تحمل في طياتها لمستها الخاصة التي تجمع بين الجاذبية والتميز.
لم تقتصر الأناقة التي ظهرت بها روبي على اللون أو التصميم فقط، بل امتدت إلى طريقة تنسيق الفستان مع مكياجها وتسريحتها. حيث أظهرت روبي براعة في دمج التفاصيل البسيطة التي تبرز جمالها الطبيعي دون أن تطغى على الإطلالة العامة. فاختيار اللون الفضي كان خيارًا موفقًا يعكس إشراقها وأناقتها ويعطيها مظهرًا عصريًا يتناغم مع أجواء الحفل الغنائي، بينما تبقى الإطلالة التي ظهرت بها في الحفل البرتقالي محفوظة في ذاكرتنا كدليل على جرأتها وتفردها في اختياراتها.
وفي ردها على الانتقادات، أكدت روبي في تصريحاتها أنها دائمًا ما تسعى لاختيار ما يتناسب مع شخصيتها ويعبر عن ذوقها، بعيدًا عن أي ضغوط قد تملي عليها خيارات معينة. وأوضحت أنها تحترم آراء متابعيها، لكن الأهم بالنسبة لها هو أن تكون راضية عن اختياراتها في كل إطلالة تقدمها، دون تقييد أو تحفظ.
الواقع أن هذا النوع من الانتقادات لا يعد غريبًا في عالم الأزياء، حيث يظل الذوق الشخصي عاملاً محوريًا في اختيار الملابس التي تعكس الشخصية وتتماشى مع أسلوب الفنان أو الفنانة. ما يميز روبي في هذا السياق هو قدرتها على تقديم نفسها بأكثر من صورة، مما يجعلها فنانة متعددة الأبعاد لا تتوقف عند قالب واحد، بل تواكب التغيرات والاتجاهات بشكل متوازن.
وفي النهاية، يمكن القول إن إطلالات روبي، سواء كانت برتقالية أو فضية أو غيرها من الألوان، ليست مجرد ملابس تختارها لحفل غنائي، بل هي بمثابة رسالة فنية تعكس أسلوبها في الحياة والموسيقى والموضة.
ورغم اختلاف الآراء حول اختياراتها، تظل روبي واحدة من أبرز الأسماء في عالم الفن، وقدرتها على إدارة النقاش حول أزيائها دليل على تأثيرها الكبير في المشهد الفني والجماهيري.