آخر تطورات الحالة الصحية للموسيقار حسن أش أش بعد إجراء جراحة لإزالة ورم حميد
تاريخ النشر: 22nd, December 2024 GMT
تعرض الموسيقار حسن أش أش خلال الفترة الماضية لتدهور في حالته الصحية وإعياء شديد، حسبما أكد الشاعر الغنائي صلاح عطية عبر حسابه الرسمي بموقع «فيسبوك».
وطالب «عطية» الجمهور بالدعاء له قائلاً: «مليون سلامة يا حاج حسن، ربنا يديك الصحة، ادعوله بالشفاء العاجل».
تفاصيل الحالة الصحية للموسيقار حسن أش أشبعد أيام من ذلك، تم نقل الموسيقار حسن أش أش إلى أحد المستشفيات، حيث تبين أنه أصيب بورم في الغدد اللعابية تحت الفك، وخضع تحت إشراف طبي مباشر.
وكانت التقارير الطبية قد كشفت أن حالة حسن أش أش الصحية تستدعي إجراء تدخل جراحي عاجل لإزالة الورم، وهو ما تم بالفعل منذ ثلاثة أيام.
تطورات الحالة الصحية لـ حسن أش أشوكشفت زوجة الموسيقار حسن أش أش لـ«الوطن»، أنه جرى تحليل عينة من الورم وجاءت النتيجة سلبية، إذ تبين أنه ورم حميد، وتم حجزه في المستشفى تحت الملاحظة بعد إجراء العملية، ثم غادر إلى منزله، وأكدت أنه حالته الصحية مستقرة حاليًا.
أبرز أعمال حسن أش أششارك الموسيقار حسن أش أش في تلحين عدد كبير من الأعمال الفنية، من بينها أغاني مع المطربين عبد الباسط حمودة وحمدي بتشان، بالإضافة إلى تلحينه لعدد من المسرحيات لنجوم الوطن العربي مثل محمد هنيدي، حكيم، حسن الرداد وغيرهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الموسيقار حسن اش حسن اش اش محمد هنيدي حسن إش إش
إقرأ أيضاً:
تعرف علي أحدث تقنية لتغيير الصمام الأورطي دون جراحة في مصر
كشف الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، عن تقنية جديدة تُعدّ بمثابة طفرة طبية لمصر، حيث يمكن للأشخاص الذين يعانون من مشاكل في صمام الأورطي إجراء تغيير له دون الحاجة لعملية قلب مفتوح.
التقنية الجديدة لتغيير الصمام الأورطيخلال برنامج "رب زدني علمًا" على قناة "صدى البلد"، أشار موافي إلى أن بعض الأشخاص، وخاصة كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، يعانون من مشاكل في صمام الأورطي، وهو ما يتطلب تغييرًا طبيًا في الصمام، ولكن نظرًا لعدم قدرتهم على تحمل عملية القلب المفتوح الطويلة والمعقدة، فإن هذه الفئة كانت تواجه صعوبة في تلقي العلاج.
وقد استحدثت تقنية جديدة تمكن الأطباء من تغيير الصمام الأورطي خلال 30 دقيقة فقط باستخدام القسطرة، ودون الحاجة إلى التدخل الجراحي التقليدي.
تُعدّ هذه التقنية ثورة طبية، خصوصًا لكبار السن الذين يعانون من حالات صحية لا تسمح بإجراء العمليات الجراحية الكبرى.
أول تجربة لهذه التقنية في مصرأكد موافي أنه تم تطبيق هذه التقنية لأول مرة في مستشفى قصر العيني، حيث تم إجراء العملية على سيدة مصرية تبلغ من العمر 79 عامًا.
وبفضل التقنية الجديدة، استطاعت السيدة إجراء العملية بنجاح عبر القسطرة في غضون 30 دقيقة فقط، ثم غادرت المستشفى في نفس اليوم وكأنها لم تتعرض لأي عملية طبية.
فوائد التقنية الجديدةدون جراحة: يمكن للأطباء تغيير الصمام دون الحاجة إلى إجراء عملية قلب مفتوح.مدة قصيرة: تستغرق العملية فقط نحو 30 دقيقة.آمنة لكبار السن: تتيح هذه التقنية الفرصة للمرضى الذين لا يمكنهم تحمل العمليات الجراحية المعقدة.