شبرا تستعد للاحتفال بالكريسماس والعام الجديد.. صور
تاريخ النشر: 22nd, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يستعد حي شبرا مصر للاحتفال بالكريسماس وبداية العام الميلادي الجديد، وأعياد الميلاد المجيدة وذلك عن طريق أجواء خاصة بشوارع شبرا حيث تفترش الأنوار الملونة ذات الإضاءة الجميلة والمبهجة في جميع الشوارع والمباني، وخاصة شارع شبرا ومنطقة الدوران، وتمتلئ الشوارع بهدايا رأس السنة الميلادية، حيث تتزين المحلات بالزينة الجديدة التي تتميز بها احتفالات الكريسماس في مصر والعالم أجمع، وبالطبع أبرزها شجرة الكريسماس وأشكال مختلفة من بابا نويل وسط إقبال من المصريين.
كما تتزين المحلات والمباني بالألوان وصور "بابا نويل" باللون الأحمر المعهود وسط الاحتفال بالأغاني مرة وببعض الترانيم مرة أخرى.
وتتميز شبرا بمشاركة سكان أحيائها مسلمين و مسيحيين أعيادهم مع بعضهم البعض فالأقباط يحتفلون بشهر رمضان وقدومه والمسلمين يحتفلون إيضا ويشاركون المسيحيين أفراح أعياد الميلاد و السنة الميلادية الجديدة.
وليست شبرا فقط التي تستعد للكريسماس وأعياد الميلاد المجيدة، بل تستعد محافظة القاهرة لاستقبال عيد الميلاد واحتفالات رأس السنة، وذلك من خلال تزيين عدد من الميادين العامة، ووضع أشجار الكريسماس والزينة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: شبرا الكريسماس عيد الميلاد
إقرأ أيضاً:
رغم التحديات.. عمال لبنان يحتفلون بعيدهم برسالة أمل من الرئيس جوزيف عون
رصد أحمد سنجاب، مراسل قناة "القاهرة الإخبارية"، أجواء احتفال الشعب اللبناني بعيد العمال في العاصمة بيروت، في ظل ظروف سياسية واقتصادية وأمنية صعبة ألقت بظلالها على واقع الطبقة العاملة خلال السنوات القليلة الماضية.
وقال سنجاب خلال مداخلة لـ قناة القاهرة الإخبارية، إن العمال اللبنانيين يواجهون تحديات يومية في ظل الأوضاع المتأزمة التي تمر بها البلاد، إلا أن الاحتفال هذا العام حمل رسالة دعم واضحة، تجسدت في كلمة للرئيس اللبناني جوزيف عون، الذي توجه بالتحية إلى العمال، مثمنًا صمودهم ودورهم الحيوي في استمرار عجلة الإنتاج، رغم التراجع الملحوظ في معدلاته.
وأشار سنجاب إلى أن الرئيس اللبناني في كلمته أن ما تعانيه البلاد من أزمات لم يمنع العمال من الاستمرار في أداء دورهم، موضحا أن الإنتاج في لبنان لا يزال قائمًا بفضل عزيمة هؤلاء العاملين، رغم الظروف القاهرة.
الحكومة اللبنانيةوأضاف أن الحكومة اللبنانية، بالتعاون مع مؤسسات المجتمع المدني والقطاع الخاص، تتحمل مسؤولية تحسين أوضاع العمال، متعهدًا بأن تشهد السنوات القليلة المقبلة تحسنًا تدريجيًا في ظروف العمل والحقوق العمالية.