الأسبوع:
2024-12-22@20:32:30 GMT

إطلاق أول منصة تبادل لسوق الهيدروجين الأخضر في مصر

تاريخ النشر: 22nd, December 2024 GMT

إطلاق أول منصة تبادل لسوق الهيدروجين الأخضر في مصر

أطلقت أول منصة تبادل لسوق الهيدروجين الأخضر في مصر التي تضم ممثلين من القطاعين العام والخاص، وهي تمثل بداية لتعاون منتظم خلال العامين المقبلين.

وتهدف المنصة إلي تعزيز بيئة من الثقة، مما يسهل تبادل المعلومات ودعم القطاعين في مواجهة التحديات واغتنام الفرص داخل هذه الصناعة الواعدة.

وذكرت الوكالة الألمانية للتعاون الدولي - في بيان لها على موقع التواصل الاجتماعي (الفيس بوك) اليوم /الأحد/- أن هذه المنصة أطلقت خلال الورشة التي نظمت من قبل الوكالة الألمانية للتعاون الدولي وشارك ممثلون من الشركة المصرية لنقل الكهرباء وهيئة الطاقة الجديدة والمتجددة والشركة القابضة لكهرباء مصر والغرفة الألمانية العربية للصناعة والتجارة وعدد من شركات القطاع العام والخاص.

وأوضح أن الورشة تناولت موضوعات مهمة، من بينها مسئوليات سلسلة القيمة، والجاهزية التنظيمية والسياسات، والجاهزية التقنية، مشيرا إلى أن الجلسات المستقبلية لورش عمل ستركز على موضوعات مثل الأدوات المالية لمشروعات الهيدروجين الأخضر وشهادات الاعتماد.

وأضاف أن هذه الجلسات ستتسم بطابع تفاعلي، حيث يقدم المدربون مدخلات، ويعمل المشاركون بشكل جماعي على تطوير الهياكل وتوحيد الفهم حول مختلف الموضوعات.

اقرأ أيضاًقبل قرار المركزي.. متي يبدأ بنكي الأهلي ومصر صرف مستحقات شهادات الادخار بفائدة 27%؟

البنك المركزي: سعر صرف الدولار يتوقف اليوم عند 50.99 جنيها

محافظ البنك المركزي يشارك في الاجتماع السنوي عالي المستوى لصندوق النقد العربي

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الاقتصاد المصري اقتصاد الشركة القابضة لكهرباء مصر سوق الهيدروجين الأخضر

إقرأ أيضاً:

أسرة ممرض المنيا تتغيب عن حضور أولى الجلسات.. تعرف على السبب

شهدت محكمة جنايات شمال القاهرة المنعقدة في مجمع محاكم العباسية، أولى جلسات محاكمة المتهمين بقتل ممرض المنيا مينا موسى في منطقة الزاوية الحمراء، بعد خطفه بغرض طلب فدية من أهله حيث تغيب أسرة المجني عليه.

وقالت والدة المجني عليه، إنه لم يتمكن من حضور جلسة محاكمة القتلة بسبب وفاة والدته في محافظة المنيا، كما أن والدته توفيت حزناً على مقتل حفيدها، وأنه لن يستطيع حضور المحاكمة بسبب انشغاله بتشييع جثمان والدته.

2 يناير.. نظر الطعن على رئاسة الحزب العربى الناصريمجلس الدولة : المشرع حدد ساعات العمل وفقا للمصلحة العامة

اعترافات المتهمين..

وجاء في اعترافات المتهم، إنه كان يعمل جليسًا لرجل كبير في السن، لا يقوى على الحركة في الزاوية الحمراء، وكان يمر بأزمة مالية كبيرة، وفي أحد الأيام، استضاف أحد أقاربه من محافظة المنيا في مكان عمله، ومكث لديه عدة أيام، وأثناء جلوسهما معًا، وكانا يتحدثان عن ضيق حالهما وقلة الأموال معهما، فتدخل الشيطان ليقترح قريبه اختطاف شخص وطلب فدية من أهله مقابل إطلاق سراحه.


وكشف المتهمون، قائلين: استدرجنا المجني عليه بدعوى العمل وأشار إلى أنه ظل يفكر في الشخص الذي سيخطفه، وتبادر إلى ذهنه أن أحد الأشخاص من فترة قصيرة كان قد طلب منه عملًا كجليس لكبار السن لأحد الشباب من معارفه، وبالفعل أسرع المتهم وأمسك بهاتفه وتحدث مع الشخص مقلدًا صوت سيدة.

وأوضح المتهمون بقتل ممرض المنيا أن الطرف الآخر قال له إنه سيبلغ الشاب الذي يبحث عن عمل، وبالفعل أعطاه هاتف المجني عليه، واتصل به واتفق معه على القدوم إلى القاهرة.. وكان في ذلك الوقت قد اتفق مع المتهم الثاني أن ينتظره في الشقة بالزاوية الحمراء، مستغلًا أن صاحبها الذي يعمل لديه جليس كبار السن مصاب بشلل، ولا يستطيع التحرك.


وأضاف المتهمون أنه اتفق مع المتهم الثاني أن ينتظره في الشقة حتى قدومه بالمجني عليه إلى الشقة، ممسكًا بعصا حديدية، وما أن يدخلا الشقة حتى يضربا الضحية ويسرقاه، ثم يجبراه على التوقيع على إيصالات أمانة حتى لا يبلغ عنهما، وبالفعل انتظر المجني عليه، بجوار أحد المصانع، وأخذه إلى الشقة، وما أن دخلا حتى نفذ المتهم الثاني دوره، وبدءا في ضربه وقاما بسرقة ما معه من أموال، مشيرًا إلى أن المجني عليه كان يقاومهما فهدداه بالقتل إذا لم يصمت واستوليا على هاتفه ومبلغ 500 جنيه، وأجبراه على تسجيل مقطع صوتي وهو يطلب أموالا من أهله ويطمأنهم عليه، وأرسلا هذا التسجيل لابن عمه في محافظة المنيا.

وتابع المتهمون، أن المجني عليه كان يصرخ للاستغاثة فأخذا قطعة قماش ووضعاها في فمه، وكبلا يديه وقدميه من الخلف وألقياه على الأرض فظل يضرب الأرض بقدميه للنجدة، وهنا أمسكا بالعصا الحديدية وانهالا بها ضربا على رأس الضحية حتى انفجر الدم من فمه وأنفه وأذنيه ومات في أيديهما، وبعد ذلك فكرا في كيفية التخلص من الجثة وجاءا بمنشار وبدآ في تقطيع الجثة إلى أشلاء ووضعاها في أكياس بلاستيكية ثم حملاها على فترات متقطعة وألقياها في ترعة الاسماعيلية، وأخذا هاتفه وكسراه وألقياه في منطقة غمرة، ثم توجها إلى محطة مصر وألقيا حقيبته فيها.

تفاصيل الواقعة..
وكانت غرفة عمليات النجدة بمديرية أمن القاهرة قد تلقت بلاغًا يفيد باختفاء ممرض ووجود شبهة جنائية وراء تغيبه في الزاوية الحمراء.

وبإجراء التحريات تبين أن صديق المجني عليه "ممرض" استدرجه، واستعان بـعاطل لكي يساوما أهله على دفع فدية مقابل إطلاق سراحه، وأثناء القيام بتعذيبه مات في أيديهما، وحاولا إخفاء الجثة، وقاما بتقطيعها داخل بانيو بشقة سكنية والتخلص من الأشلاء في عدة مناطق.

وعقب تقنين الإجراءات القانونية اللازمة، تمكن رجال المباحث من القبض على المتهمين، وتحرر المحضر اللازم بالواقعة، والعرض على النيابة العامة.

مقالات مشابهة

  • نقابة الشرطة الألمانية: قصور في تبادل المعلومات بين السلطات
  • إطلاق أول منصة تجريبية لتقنية G5 لدعم الثورة الصناعية الرابعة بالإمارات والمنطقة
  • خلاف رئيسي يُعيق التقدم حاليًا في صفقة تبادل الأسرى
  • أسرة ممرض المنيا تتغيب عن حضور أولى الجلسات.. تعرف على السبب
  • زعيم المعارضة الإسرائيلية: حكومة بنيامين نتنياهو مريضة
  • برلماني: قمة الدول الثماني للتعاون الاقتصادي منصة حيوية لتعزيز الأمن والسلام
  • إطلاق اسم الأسطورة بكنباور على الكأس السوبر الألمانية في 2025
  • ليبرمان يطالب حكومة نتنياهو بإبرام صفقة تبادل والخروج من غزة
  • إطلاق «فرصة» لتعزيز التوطين وتمكين الشباب في العين