أفضل 10 أعشاب للتصدى لمرض السكري.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 22nd, December 2024 GMT
نظم قطاع شؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة بكلية الصيدلة جامعة عين شمس الندوة السابعة من سلسلة ندواته التثقيفية ، تحت رعاية الدكتور محمد ضياء زين العابدين، رئيس الجامعة، والدكتورة غادة فاروق، نائب رئيس الجامعة لشؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتورة أماني أسامة كامل، عميدة الكلية، يأتى ذلك في إطار الموسم الثقافي للفصل الدراسى الأول للعام الجامعي 2024/2025.
ألقت الندوة الدكتورة أميمة الدهشان، أستاذ ورئيس قسم العقاقير بالكلية، تحت عنوان "Top 10 Anti-Diabetic Herbs". وقد سلطت الضوء على أهمية النباتات الطبية في التصدي لمرض السكر، حيث استعرضت قائمة من الأعشاب والنباتات الطبيعية المعروفة بقدرتها على خفض نسبة السكر في الدم، مثل: الحلبة، الزنجبيل، الكركم، البصل، القرفة، الصبار، الريحان، النيم، المورينجا، والجنسنج.
تناولت الدكتورة أميمة الدهشان بالدراسة العلمية المركبات الفعالة المستخلصة من هذه النباتات، والتي أثبتت دورها المميز في تحسين مستويات السكر وتنظيمها.
كما شددت سيادتها على أهمية دمج هذه النباتات في النمط اليومي للحياة بجانب استخدام الأدوية، مع اتباع نظام غذائي ورياضي متوازن لضمان صحة أفضل لمرضى السكر.
تأتي هذه الندوة ضمن رؤية الجامعة لتحقيق التثقيف المجتمعي وتعزيز الوعي بأهمية الطب البديل والنباتات الطبية في علاج الأمراض المزمنة، مما يعكس التزام جامعة عين شمس بتقديم كل ما هو مفيد ومبتكر لخدمة المجتمع وتنميته.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كلية الصيدلة جامعة عين شمس قطاع شؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة المزيد
إقرأ أيضاً:
مفيش أصوام.. الكنيسة الأرثوذكسية تحتفل بأيام الخمسين المقدسة| تعرف عليها
احتفلت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، الأسبوع الماضي، بعيد القيامة وهو أهم الأعياد المسيحية عند الأقباط ويلييه فترة “الخمسين المقدسة” والتى تصلي فيه الكنيسة بالطقس الفريحي، واستخدام الألحان الكنسية المفرحة في كافة الصلوات.
وتعتبر هى الفترة الوحيدة في العام التى لا يكون فيها اي صيام للكنيسة ابتهاجا بقيامة السيد المسيح وفق العقيدة المسيحية.
وفي وقت سابق، قال قداسة البابا تواضروس الثاني عن فترة الخماسين المقدسة إنها بمثابة يوم أحد متصل يمتد على مدى الخمسين يوم التالية لقيامة السيد المسيح من الأموات، وفيها تكون الصلوات بالطقس الفريحي.
وبعد 40 يوما من القيامة المجيدة تحتفل الكنيسة بعيد الصعود، وهو العيد الذى يحتفل به بصعود السيد المسيح للسماء بعدما وعد بإرسال الروح القدس، وهو ما تحقق بعد عشرة أيام من صعوده، حيث ظل يظهر لتلاميذه بعد القيامة في أكثر من مناسبة خلال فترة الأربعين.
ومنذ عيد القيامة وحتى اليوم التاسع والثلاثين يتم عمل دورة داخل صحن الكنيسة بالصلبان وصورة القيامة مع ترديد لحن "اخرستوس انستي" اى "المسيح قام"، وبعد عيد الصعود تكون الدورة الاحتفالية داخل المذبح.
يتحدث عن ظهور السيد المسيح للتلاميذ و معهم توما الذي قال إنه لا يؤمن إلا عندما يري ويلمس الجراحات، وقال يسوع، "طوبى لمن آمن و لم يرى"، وهو إثبات للاهوت وقيامة السيد المسيح.
الأحد الثاني: "خبز الحياة" ويتحدث عن أهمية التناول من الأسرار المقدسة، ويقول رب المجد في إنجيل القداس "أنا هو خبز الحياة من يقبل إليّ فلن يجوع ومن يؤمن بي فلن يعطش أبداً". الأحد الثالث (السامرية): ينبوع الحياة.وإنجيل السامرية يقرأ في الصوم الكبير، وأيضا يقرأ في فترة الخماسين، لأن الله يبين أنه وحده ينبوع الحياة، حيث قال الرب للمرأة السامرية "كل من يشرب من هذا الماء يعطش أيضًا أما من يشرب من الماء الذي أعطيه أنا له فلن يعطش إلى الأبد. بل الماء الذي أعطيه له يصير فيه ينبوع ماء ينبع إلى حياة أبدية".
الأحد الرابع: نور العالموالقيامة في جوهرها تنقل الإنسان من الظلمة إلى النور، والسيد المسيح يقول، " أنا جئت نورًا للعالم حتى إن كل من يؤمن بي لا يمكث في الظلام"،
الأحد الخامس: طريق الحياةوفي إنجيل القداس الله يرشد للطريق، ويقول عن نفسه أنه (طريق الحياة الأبدية) " أنا هو الطريق والحق والحياة. ليس أحد يأتي إلى الآب إلا بي"
الأحد السادس: الصلاةهو الأحد الذي يلي عيد الصعود مباشرة وفي الفترة بين الصعود و حلول الروح القدس كان التلاميذ مجتمعين في علية مار مرقس يصلون بروح واحدة و بحرارة كبيرة لمدة 10 أيام، وبعدها نالوا عطية (الروح القدس).
الأحد السابع: الروح القدسوهو عيد حلول الروح القدس، روح الحق المعزّي، يوم ميلاد الكنيسة لأنه اليوم الذي بدأ فيه الرسل كرازتهم للعالم كله.