عمرو عبيد (القاهرة)

أخبار ذات صلة بيتزي يواجه «المجهول» في «خليجي 26»! منتخب الإمارات بطل «خليجي الكريكيت» خليجي 26 تابع التغطية كاملة


شهد افتتاح بطولة «خليجي 26» والمباراة الأولى بين «المستضيف»، الكويت، وشقيقه العُماني، حضوراً جماهيرياً بلغ 42445 متفرج، ليحتل ملعب جابر الأحمد الدولي المرتبة الخامسة في تاريخ الحضور الجماهيري الغفير لافتتاح نُسخ الكأس الخليجية، منذ بداية القرن الحالي، والمثير أن نفس الملعب، جابر الأحمد، احتل المركز الرابع أيضاً، بحضور أكبر بلغ 60 ألفاً، عندما استضاف افتتاح «خليجي 23» نهاية عام 2017، وشهد هذا العدد الغفير خسارة «الأزرق» أمام «الأخضر» السعودي بنتيجة 1-2 آنذاك.


ويُعد افتتاح النُسخة الإماراتية من كأس الخليج، عام 2007، أحد أغزر حفلات الافتتاح حضوراً جماهيرياً في تلك القائمة، إذ قُدّر عدد الجماهير وقتها بما يزيد على 60000 متفرج، زيّنوا ملعب مدينة زايد الرياضية، وشهدوا مباراة «الأبيض» و«الأحمر» العُماني، في حين أن افتتاح «خليجي 25» في ملعب جذع النخلة بمدينة البصرة، أثار جدلاً واسعاً وقتها بسبب الزحام الجماهيري «الهائل» الذي تردد أنه بلغ 65 ألفاً، حضروا مباراة العراق وعُمان، التي انتهت بالتعادل 0-0.
وفي سنوات مُبكرة مطلع القرن الحالي، كانت مُدرجات الملاعب العربية تكتظ بالجماهير، التي قد تتجاوز أعدادها السعة الرسمية لتلك الملاعب، وذكرت عشرات من وسائل الإعلام قبل 22 عاماً، وتحديداً في 2002، أن ملعب الملك فهد الدولي قد شهد حضور 75000 متفرج، خلال افتتاح «خليجي 15» ثم المباراة الأولى بين «الأخضر» السعودي و«الأزرق» الكويتي، التي انتهت بالتعادل 1-1، ليكون افتتاح البطولة الخليجية في السعودية عام 2002، صاحب الرقم القياسي من حيث الحضور الجماهيري في هذا القرن.
والطريف أن نفس الملعب، الملك فهد، قد احتل مرتبة متأخرة جداً في تلك القائمة، بعد 12 عاماً من ذلك التاريخ، إذ استضافت السعودية نُسخة «خليجي 22» عام 2014، لكن الحضور الجماهيري لحفل الافتتاح والمباراة الأولى بين السعودية وقطر، كان «ضعيفاً جداً»، حيث بدا المدرجات خاوية بعد حضور 20 ألفاً فقط من إجمالي 58398، التي تُمثّل السعة الرسمية «الحديثة» للمُلعب، حيث جاء افتتاح تلك النُسخة في المركز قبل الأخير، نظرياً، لأن ملعب جاسم بن محمد الذي استضاف «ضربة البداية» في كأس الخليج عام 2004، لم يكن يتسع وقتها عملياً إلا لـ12000 متفرج وقتها.
وتراوحت أعداد الحضور في افتتاح بطولات الخليج أعوام 2009 و2013 و2019، في عُمان والبحرين وقطر على الترتيب، بين 35 و38 ألف مُتفرج، حيث حضر 37890 افتتاح «خليجي 24» في ملعب خليفة الدولي، بينما شهد ملعب 22 مايو في اليمن حضور 29 ألفاً افتتاح «خليجي 20» عام 2010، بينما بلغ العدد 25 ألفاً في افتتاح النسخة الكويتية عام 2003.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: كأس الخليج العربي الكويت عمان خليجي 26 خلیجی 26

إقرأ أيضاً:

لوباريزيان: ترامب يمنع بايدن وهاريس وبلينكن من الاطلاع على المعلومات السرية

أكدت صحيفة لوباريزيان الفرنسية أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب نفذ تهديده، وسحب الإذن بالاطلاع على المعلومات السرية من سلفه جو بايدن، والعديد من قادة الديمقراطيين البارزين.

وأضافت الصحيفة أن من بين أسماء الأشخاص الذين لم يعد مصرح لهم الاطلاع على أسرار الدولة إلى جانب بايدن، أفراد عائلته، بالإضافة إلى نائبته ومنافسة دونالد ترامب في السباق إلى البيت الأبيض، كامالا هاريس.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2مقال بواشنطن بوست: في جباليا يستيقظون على رائحة الدم والغبارlist 2 of 2صحف عالمية: حماس حافظت على قيادة عسكرية فعّالةend of list

وتابعت أن هيلاري كلينتون -وزيرة الخارجية السابقة والمرشحة غير الناجحة ضد الملياردير الجمهوري في عام 2016- ووزير الخارجية السابق أنتوني بلينكن ومستشار الأمن القومي السابق جيك سوليفان، يشملهم قرار ترامب.

الوضع تغيّر

وذكرت لوباريزيان أن ترامب أشار -في مذكرته التي أصدرها البيت الأبيض– إلى أنه لا ينبغي بعد الآن نقل المعلومات السرية إلى الشخصيات المدرجة في القائمة.

وقد أعلن ترامب في فبراير/شباط الماضي عزمه اتخاذ هذا القرار الذي بدأ تنفيذه مؤخرا.

وعادة ما يحتفظ الرؤساء الأميركيون السابقون ومسؤولو الخارجية والأمن القومي بالقدرة على الوصول إلى المعلومات الحساسة، كي يبقوا على اطلاع وقادرين على إعطاء الاستشارة في حال طُلبت منهم.

وكان ممثلو الادعاء في الولايات المتحدة قد كشفوا في يونيو/حزيران 2023 عن لائحة اتهام بحق دونالد ترامب، شملت 37 اتهاما، منها تعريض بعض الأسرار الأمنية الأكثر حساسية بالبلاد للخطر بعد مغادرته البيت الأبيض عام 2021، حيث بقي قادرا على الاطلاع على المعلومات السرية بعد مغادرة السلطة.

إعلان اتهامات سابقة

وحسب لائحة الاتهام وقتها، لم يحسن ترامب التعامل مع وثائق سرية تضمنت معلومات عن البرنامج النووي السري، وثغرات محلية محتملة لدى الولايات المتحدة في حالة وقوع هجوم.

كما تضمنت الاتهامات نقاش ترامب مع محاميه حول إمكانية الكذب على المسؤولين الحكوميين الذين يسعون لاستعادة الوثائق وحفظ بعضها في صناديق بالقرب من مرحاض، وأنه وزع صناديق تحتوي على بعض هذه الوثائق في أنحاء منزله بمنتجع مارالاغو بولاية فلوريدا حتى لا تعثر عليها السلطات.

وأعلن ترامب حينها براءته من كل التهم الموجهة إليه، وسارع بعد الكشف عن التهم إلى مهاجمة المدعي الخاص جاك سميث، عبر وسائل التواصل الاجتماعي.

وكتب ترامب وقتها على منصة "تروث سوشيال" أن سميث كاره لترامب، وأنه "مريض نفسي مختل، وينبغي ألا يكون معنيا بأي قضية لها علاقة بالعدالة".

مقالات مشابهة

  • محافظ سوهاج يعقد اللقاء الجماهيري الأسبوعي لبحث مطالب المواطنين
  • في علاقتها مع طهران.. واشنطن تسحب دور الوسيط من بغداد والبديل خليجي
  • في علاقتها مع طهران.. واشنطن تسحب دور الوسيط من بغداد والبديل خليجي - عاجل
  • شاهد.. فعاليات المرحلة السابعة من بطولة الجمهورية للفروسية لقفز الحواجز
  • «رابطة المحترفين» تناقش ملف الحضور الجماهيري
  • مسلسل المداح 5 الحلقة 25.. جريمة حقيقية وراء مشهد السيدة التي فقدت حفيدها
  • طلب جديد من الأهلي المصري للمسؤولين قبل مباراة الهلال السوداني برفع عدد الجماهير باستاد القاهرة إلى 50 ألف متفرج
  • المواجهة رقم 7 في استاد جابر الدولي
  • لوباريزيان: ترامب يمنع بايدن وهاريس وبلينكن من الاطلاع على المعلومات السرية
  • خالد أبو بكر: ترامب مفاوض جيد لكن مقترح تهجير الفلسطينيين مش هيحصل