حسن الخاتمة.. وفاة مدرس أثناء قراءة القرآن قبل الفجر بالمسجد العمرى بقنا
تاريخ النشر: 22nd, December 2024 GMT
لفظ مدرس أنفاسه الأخيرة أثناء قراءة القرآن الكريم قبل صلاة الفجر داخل المسجد العمرى بمدينة قفط جنوب قنا.
تلقت أجهزة الأمن بقنا ، إخطارًا من غرفة العمليات، يفيد بوفاة عريان حسن علي، مدرس 53 عاما، إثر أزمة قلبية عقب صلاة الفجر بالمسجد العمرى بمدينة قفط.
خلافات حفارين..أمن قنا يكشف غموض الهياكل البشرية بمقابر الوقفالعثور على رضيعة داخل كرتونة بسوق الفوقانى في قناوتبين أن المتوفى عريان حسن وشهرته الدكتور، يعمل مدرس بالتربية والتعليم، أصيب بأزمة قلبية، عقب أداء ركعتى السنة والبدء فى قراءة القرآن الكريم قبل صلاة الفجر.
وجرى نقل المتوفى جثة هامدة إلى مستشفى قفط المركزى، للتأكد من الوفاة، وبعد جرى تشييع الجثمان إلى مقابر الأسرة.
وأشار أقارب المتوفى، إلى أن الراحل كان حريصاً على أداء صلاة الفجر يومياً وقراءة القرآن الكريم بالمسجد العمرى، ويحظى باحترام وتقدير الجميع لأخلاقه الطيبة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قنا صلاة الفجر مستشفى قفط مدينة قفط القرآن الكريم أخبار قنا المزيد صلاة الفجر
إقرأ أيضاً:
«الأوقاف» تكرم 300 من حفظة القرآن الكريم في محافظة مطروح
كرمت مديرية الأوقاف بمطروح، 300 من حفظة القرآن الكريم من الأعمار المختلفة في مدينة الحمام، بحضور الشيخ حسن عبد البصير عرفة، وكيل الوزارة بمطروح، ووجيه عمارة، رئيس مجلس مدينة الحمام.
افتتاح عدد من كتاتيب القرآنوقال وكيل وزارة الأوقاف بمطروح، اليوم، إنه سيجري افتتاح عدد من كتاتيب القرآن الكريم بمدينة الحمام والرويسات وقرى البنجر، خلال الأيام القليلة المقبلة.
ونظمت مديرية الأوقاف بمطروح، احتفالا بحفظة القرآن الكريم، بدأ بتلاوة قرآنية مباركة لإحدى الطالبات، تلاها فقرة إنشاد جماعي للحافظين لكتاب الله.
وأكد «عبد البصير» أهمية إقامة الكتاتيب التي خرجت كبار قراء القرآن الكريم بمصر، أمثال إمام القراء الشيخ محمود خليل الحصري، والشيخ عبد الباسط عبد الصمد، والشيخين المنشاوي والبنا، وصاحب المدرسة الممتدة الشيخ مصطفى إسماعيل.
معاونة الأسر على حفظ القرآن والتربية السليمةوهنأ وكيل وزارة الأوقاف، في بيان له، الفائزين، وقدم الشكر للآباء والأمهات والأئمة على جهودهم في رعاية الأبناء ومعاونة الأسر المصرية في تربية وتزكية أبنائها، وقدم النصيحة الأبوية للحاضرين بالتزام الأخلاق الفاضلة والآداب الراقية، وضرب النموذج الذي يحتذى في طلب العلم المحصن بالتربية.
كما نصح حافظي كتاب الله، بيقظة الضمير ومراقبة الله في السر والعلن لضمان استمرارية النجاح، مع الإيجابية التي تستدعي أن يكون النشء فاعلاً في مجتمعه قادر على التفكير والمبادرة، بعيدا عن التقليد الأعمى مع احترام الناس جميعا، والتواضع الجم الذي يجعل النشء محاطا بالمحبة والتقدير.
عودة الكتاتيب لسابق عهدهامن جانبه، أثنى رئيس مدينة الحمام على جهود وزارة الأوقاف، معلنا دعمه الكامل لعودة الكتاتيب، شاكرا للأهالي عنايتهم بالقرآن الكريم، وساد الفرح الأهالي بتكريم أبنائهم، مستبشرين بعودة الكتاتيب لسابق عهدها، لتكون عاملا مساعدا في العملية التعلمية والتربويّة.