يمانيون/ تقارير في مثل هذا اليوم 18 أغسطس استهدف طيران العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي المدن التاريخية والمواقع الأثرية، والمناطق الآهلة بالسكان والموانئ وصوامع الغلال مخلفاً شهداء وجرحى ودماراً كبيراً.
ففي 18 أغسطس 2015، استشهد 13 مواطنا وأصيب أكثر من 20 آخرين جراء استهداف طيران العدوان بعدة غارات منطقة كلية التربية بمدينة عمران وتسببت في تدمير عدد من منازل المواطنين وسياراتهم.


وأصيب عشرة مواطنين، وتضرر العديد من المنازل في غارة لطيران العدوان على منطقة السهوبة في نقيل بعدان مديرية ريف إب ، كما شن غارة على النقطة الأمنية بمنطقة شبان نقيل السيانى في إب .
واستشهد ستة أطفال وثلاث نساء نتيجة قصف طيران العدوان مبنى الهيئة العامة لتطوير تهامة بمدينة الحديدة، وأدى إلى وتدمير الهيئة ومبان ومنازل سكنية.
طيران العدوان استهدف الأرصفة رقم 7 ، و 8، و كرين الرصيف 6 بميناء الحديدة وصوامع الغلال وميناء الحاويات والهناجر، ما أدى إلى نشوب حرائق كبيرة في أرصفة ومرافق الميناء.
واستشهد مواطن وجرح عشرة آخرين جراء غارتين لطيران العدوان على مديرية رازح بمحافظة صعدة، واستهدف بست غارات منطقة بني معاذ بمديرية سحار أحدثت أضراراً كبيرة في منازل المواطنين ومزارعهم.
وشن طيران الأباتشي التابع للعدوان هجوماً بأكثر من 25 صاروخاً على منطقة القمع بمديرة كتاف، فيما استهدفت مدفعية العدو السعودي المنطقة ذاتها بأكثر من 60 قذيفة مدفعية.
وشن الطيران المعادي سبع غارات على مدينة براقش التاريخية في مديرية مجزر بمحافظة مأرب خلفت دمارا كبيرا في أسوارها الأثرية والمعبد التابع لها.
وفي مثل هذا اليوم من العام 2016، استشهد أربعة مواطنين وأصيب ثلاثة آخرين في غارتين لطيران العدوان على ناقلتين محملتين بالمواد الغذائية بالطريق العام في مديرية المطمة بمحافظة الجوف.
وفي محافظة صعدة استشهد رجل وزوجته وأصيب آخرون، جراء استهداف طيران العدوان منزل أحد المواطنين بمديرية باقم، كما شن غارة على مديرية ساقين، وغارة على منطقة الحصامة بمديرية شدا الحدودية وغارة على منطقة صاره بمديرية مجز، و أكثر من عشر غارات على قرية قمر في الخوبة والعمود والحصامة في جيزان.
وشن الطيران المعادي غارة على منطقة نقم بمديرية آزال بأمانة العاصمة أدت إلى أضرار بليغة بالممتلكات العامة والخاصة، وغارتين على منطقة ضبوه في مديرية سنحان وبني بهلول بمحافظة صنعاء ما أدى إلى أضرار بمنازل المواطنين وممتلكاتهم.
وفي 18 أغسطس 2017، شن طيران العدوان أربع غارات على مديرية صرواح، وثلاث غارات على مديرية حريب القراميش في محافظة مأرب خلفت أضرارا كبيرة بمنازل ومزارع المواطنين، فيما استهدف المرتزقة بقذائف المدفعية مدرسة الأمل ومنازل المواطنين بمنطقة الحزم بالمديرية خلفت أضرار فيها.
وشن طيران العدوان ثماني غارات على مديريتي حرض وميدي بمحافظة حجة، وغارتين على وادي موزع في محافظة تعز.
طيران العدوان شن أربع غارات على منطقة الملاحيط بمديرية الظاهر الحدودية في محافظة صعدة خلفت أضرارا بليغة في ممتلكات ومزارع المواطنين، كما شن ثلاث غارات على جبل العمود في الخوبة بقطاع جيزان.
وفي مثل هذا اليوم من العام 2018، استشهد مواطن وأصيب ثلاثة آخرين بقصف صاروخي ومدفعي سعودي على منازل المواطنين ومزارعهم في مديرية شدا الحدودية بمحافظة صعدة، في حين شن الطيران غارة على سيارة مواطن بالمديرية ما أدى إلى تدميرها.
وفي المحافظة نفسها شن طيران العدوان ثلاث غارات على منازل المواطنين وممتلكاتهم في مديرية باقم، وست غارات على مناطق متفرقة بمديرية الظاهر الحدودية، وغارتين على الربوعة في عسير.
واستهدف طيران العدوان في محافظة صنعاء، بـ 11 غارة قرية الغرزة بمديرية همدان خلفت أضرار بمنازل المواطنين وممتلكاتهم، وشن 13 غارة على منطقتي الصمع والفريجة، وغارة على بيت شملان بمديرية أرحب، وغارتين على منطقة المجاوحة في مديرية نهم.
وشن الطيران المعادي ثماني غارات على منطقة الجاح بمديرية بيت الفقيه محافظة الحديدة، وأربع غارات شرق جبل المسلوق بمديرية حرف سفيان محافظة عمران..
وفي 18 أغسطس 2019م شن طيران العدوان في محافظة صعدة سلسلة غارات على مناطق متفرقة بمديرية الظاهر، وست غارات على منطقة مران بمديرية حيدان، وغارة على منطقة الجعملة بمديرية مجز.
وفي محافظة الحديدة، استهدف المرتزقة بالمدفعية والرشاشات المتوسطة مطار الحديدة وشمال مديرية حيس، ونفذوا تمشيطاً بالرشاشات المتوسطة على كلية الهندسة، كما قصفوا بـ 14 قذيفة مدفعية قرية الشجن شمال شرق مدينة الدريهمي، ونفذوا تمشيطاً مكثفاً بالعيارات المختلفة على هناجر وأماكن تجارية في منطقة كيلو 16.
وفي مثل هذا اليوم من العام 2020، شن طيران العدوان غارتين على منطقة آل علي بمديرية رازح الحدودية في محافظة صعدة، مخلفاً أضراراً في ممتلكات المواطنين، في حين تعرضت مديريات رازح وشدا والظاهر لقصف صاروخي ومدفعي سعودي طال قرى آهلة بالسكان وطرق ومزارع وممتلكات عامة وخاصة.
طيران العدوان استهدف بـ 15 غارة مديرية صرواح، وشن غارة على منطقة صلب بمديرية مجزر في محافظة مأرب، وغارتين على منطقة اللبنات بمديرية الحزم محافظة الجوف، وغارة على مديرية ولد ربيع بمحافظة البيضاء
وفي محافظة الحديدة، شن الطيران المعادي ست غارات على مزرعة الحاشدي بمنطقة العرج، وقصف المرتزقة بصواريخ الكاتيوشا وقذائف المدفعية ممتلكات المواطنين شمال مديرية حيس، كما قصفوا بالمدفعية والصواريخ والأعيرة النارية مناطق متفرقة بالمحافظة.
وفي 18 أغسطس 2021، استشهد مواطن وأصيب آخر بنيران حرس الحدود السعودي في منطقة الرقو بمديرية منبه الحدودية محافظة صعدة، فيما شن الطيران غارة على منطقة الفرع بمديرية كتاف.
واستحدث مرتزقة العدوان تحصينات قتالية في الجبلية والتحيتا بمحافظة الحديدة، وقصفوا بـ 114 قذيفة مدفعية، وبالأعيرة النارية المختلفة مناطق عديدة.
وفي مثل هذا اليوم من العام 2022، شن الطيران التجسسي ثلاث غارات على حيس بمحافظة الحديدة، فيما استحدث المرتزقة تحصينات في غرب الخزان بمنطقة الجبلية بمديرية التحيتا وفي شمال شرق حيس بالمحافظة.
وأطلق المرتزقة النار على مناطق متفرقة في محافظات مأرب، تعز، حجة، صعدة، الضالع، البيضاء، الحديدة وجبهات الحدود، وقصفوا بالمدفعية مناطق البلق الشرقي وملعاء بمحافظة مأرب، وحرض وبني حسن بمحافظة حجة، والملاحيظ والمدافن والبقع وشدا والمدحلة وباقم بمحافظة صعدة، نتج عن ذلك إصابة المواطن سلطان محمد أحمد الخميسي والمواطن علي أحمد حسين شريف في الكبسة بشدا والمواطن فايز محمد مسفر صالح في منبه.
واستهدف قصف مدفعي مكثف للمرتزقة شمال غرب وشمال شرق وشرق حيس بمحافظة الحديدة ومقبنة بمحافظة تعز وجبل تويلق والعمود بوادي جارة في جيزان. # العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي# حدث في مثل هذا اليومجرائم العدوان

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: منازل المواطنین محافظة الحدیدة فی محافظة صعدة مناطق متفرقة محافظة مأرب على مدیریة غارات على فی مدیریة

إقرأ أيضاً:

أكثر من 14 ألف امرأة وطفل ضحايا العدوان الأمريكي السعودي على اليمن خلال 3600 يوم

الثورة نت|

أفادت منظمة انتصاف لحقوق المرأة والطفل، بأن عدد ضحايا القصف المباشر للعدوان الأمريكي السعودي على اليمن، من النساء والأطفال خلال 3600 يوم، تجاوز 14 ألفاً و 811 قتيلاً و جريحاً.

وأوضحت المنظمة في بيان صادر عنها اليوم، أن عدد الضحايا من الأطفال بلغ تسعة آلاف و 251، منهم أربعة آلاف و138 قتيلاً، وخمسة آلاف و 113 جريحاً، فيما بلغ عدد الضحايا من النساء خمسة آلاف و560 امرأة، هن ألفان و492 قتيلة وثلاثة آلاف و68 جريحة.

وذكر البيان أن طائرات العدوان شنت ألفين و 932 غارة عنقودية خلال ما يقارب العشر السنوات، واستخدمت أكثر من ثلاثة ملايين و187 ألفاً و630 ذخيرة عنقودية أمريكية بريطانية باكستانية وبرازيلية منتشرة في معظم محافظات الجمهورية اليمنية وبلغ إجمالي عدد الضحايا المدنيين من استخدام القنابل العنقودية قرابة تسعة آلاف ضحية معظمهم من النساء والأطفال.

وأشار إلى أن عدد الانتهاكات التي ارتكبتها قوى العدوان في الساحل الغربي بلغ أكثر من 800 جريمة بحق الأطفال والنساء بينها جرائم اختطاف واغتصاب، وتسبب العدوان في تزايد معدلات العنف القائم على النوع وسط الأطفال وارتفعت بنسبة 63 بالمائة عما قبل العدوان.

وحسب البيان ارتفع عدد النازحين خلال سنوات العدوان، إلى 6.4 ملايين نازح تضمهم 740 ألفاً و122 أسرة نصفهم من النساء والأطفال، وأن واحدة من كل ثلاث أسر نازحة تعولها نساء، وتقل أعمار الفتيات اللاتي يقمن بإعالة 21 بالمائة من هذه الأسر عن 18 عاماً.

ولفت إلى ارتفاع عدد المعاقين إلى 4.9 ملايين شخص، أو 15% من السكان في اليمن يعانون من أحد أشكال الإعاقات، ومن المرجح أن يكون الرقم الفعلي أعلى بكثير بسبب آثار العدوان، مثل انتشار الألغام الأرضية والمتفجرات من مخلفات العدوان، مبيناً أن هناك أكثر من 16 ألف حالة من النساء والأطفال تحتاج إلى تأهيل حركي، وأكثر من 640 ألفاً و 500 شخص بحاجة إلى أجهزة مُعينة تساعدهم على الحركة، بينما يحتاج أكثر من 153 ألفاً و500 شخص أطرافاً صناعية أو أجهزة تقويمية.

ووفق منظمة انتصاف تشير الإحصاءات إلى إغلاق ما بين 185 – 350 مركزاً ومنظمة وجمعية ومعهداً متخصصاً في رعاية وتدريب وتأهيل المُعاقين، من أصل 450 جمعية ومركزاً، منها 30 مؤسسة واتحاداً وجمعية ومعهداً بالمحافظات الجنوبية والشرقية.

ونوه البيان إلى أن 250 ألف معاق ومعاقة كانوا يتلقون تعليمهم في مدارس التعليم العام والجامعات، حسب إحصاءات رسمية، غير أن العدوان اضطرهم إلى الانقطاع عن التعليم.

وفي الجانب التعليمي أفاد البيان بأن مليونين و400 ألف طفل خارج المدرسة بسبب عملية النزوح وتدمير البنية التحتية للتعليم، والأوضاع الاقتصادية، حيث بلغ عدد المدارس المدمرة والمتضررة ثلاثة آلاف و676 مدرسة، مبيناً أن 196 ألفاً و 197 معلماً ومعلمة لم يستلموا رواتبهم بشكل منتظم منذ عام 2016 بسبب العدوان والحصار.

وقالت المنظمة إن الحرب الاقتصادية أدت إلى توسع ظاهرة عمالة الأطفال، حيث بلغ عدد الأطفال الذين اضطرتهم الظروف الاقتصادية للاتجاه لسوق العمل 1.6 مليون طفل، وحوالي 34,3% منهم تتراوح أعمارهم ما بين 5-17 عاماً.

وأضافت أن 17.8 مليون شخص بحاجة إلى المساعدات الصحية، وثمانية ملايين طفل لهم الأولوية في خدمات المياه والصرف الصحي والنظافة لمنع انتشار الأمراض وإنقاذ الأرواح.

وبينت أن الأمراض الوبائية أصابت نحو 4.5 ملايين شخص في أمانة العاصمة والمحافظات الحرة منها إصابة 226 حالة بشلل الأطفال، فيما سجلت مليون و136 ألفاً و 360 حالة بالملاريا، وبلغت حالات الاشتباه بالكوليرا 14 ألفاً و 508 حالات اشتباه، ووفاة 15 طفلا وإصابة 1400 آخرين بوباء الحصبة في 7 محافظات.

وذكّرت المنظمة بأن تداعيات العدوان على القطاع الصحي أدت إلى تراجع الخدمات الصحية، حيث تعمل 51 بالمائة فقط من المرافق الصحية ، وأن أكثر من 80 مولوداً من حديثي الولادة يتوفون يوميًّا بسبب الأسلحة المحرمة دوليًّا و نتيجة للحصار والعدوان، ويقدر الاحتياج الفعلي للقطاع الصحي قرابة 2000 حضانة بينما يمتلك 600 حضانة فقط وبهذا فإن 50% من الأطفال الخدج يتوفون.

كما أشار البيان إلى أن أكثر من 21.6 مليون يمني يحتاجون إلى شكل من أشكال المساعدات، أي أن 75 % من السكان البالغ عددهم قرابة 32.6 مليون يحتاجون إلى الغذاء منهم 17.6 مليون شخص يعانون انعدام الأمن الغذائي، من بينهم 6.1 ملايين شخص دخلوا بالفعل مرحلة خطيرة من نقص الغذاء وسوء التغذية الحاد.

وبلغ عدد مرضى التشوهات القلبية للأطفال أكثر من ثلاثة آلاف بحاجة للسفر للعلاج في الخارج، وعدد المصابين بمرض السرطان 35 ألف شخص بينهم أكثر من ثلاثة آلاف طفل، موضحاً أن حالات السرطان في بعض أنواع الأورام زادت بنسبة تتراوح بين 200-300 في المائة بسبب الأسلحة المستخدمة في العدوان، فيما بلغ عدد المصابين بمرض الفشل الكلوي أكثر من خمسة آلاف مريض مهددون بالوفاة بسبب العدوان والحصار.

وأكد البيان أن ما يقارب من 70% من أدوية الولادة لا تتوفر في البلاد بسبب الحصار ومنع تحالف العدوان إدخالها، منوهاً إلى أنه يمكن تجنب أكثر من 50% من وفيات المواليد في حال توفير الرعاية الصحية الأساسية، وأن نحو 8.1 ملايين امرأة وفتاة في سن الإنجاب بحاجة للمساعدة في الوصول إلى خدمات الصحة الإنجابية، ومن المتوقع أن تصاب 195 ألف منهن بمضاعفات تتطلب مساعدة طبية لإنقاذ حياتهن وحياة مواليدهن.

البيان أوضح أن هناك امرأة وستة مواليد يموتون كل ساعتين بسبب المضاعفات أثناء فترة الحمل أو الولادة، ويقدر عدد النساء اللاتي يمكن أن يفقدن حياتهن خلال الحمل أو الولادة بـ17 ألف امرأة، وهناك أكثر من 40 ألف مريض مصابون بالثلاسيميا يفرضون معاناة كبيرة على أسرهم والحكومة نتيجة العدوان والحصار وتنصل المنظمات الدولية عن القيام بواجبها في توفير الأدوية.

وحملت منظمة انتصاف تحالف العدوان بقيادة أمريكا والسعودية المسؤولية عن كل الجرائم والانتهاكات بحق المدنيين خاصة النساء والأطفال، على مدى ثلاثة آلاف و600 يوم من العدوان، مطالبة المجتمع الدولي والمنظمات الأممية والهيئات الحقوقية والإنسانية بتحمّل المسؤولية القانونية والإنسانية تجاه مايحدث بحق المدنيين في اليمن.

ودعت أحرار العالم إلى التحرّك الفعّال والإيجابي لإيقاف العدوان وحماية المدنيين، وتشكيل لجنة دولية مستقلة للتحقيق في كافة الجرائم المرتكبة بحق الشعب اليمني، ومحاسبة كل من يثبت تورّطه فيها.

مقالات مشابهة

  • جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 6 فبراير
  • استشهاد 9 مواطنين بغارات للعدوان على الطريق العام بعمران
  • 5 فبراير خلال 9 أعوام.. 23شهيداً وجريحاً في جرائم حرب لغارات العدوان السعودي الأمريكي على المدنيين والأعيان المدنية باليمن
  • جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 5 فبراير
  • 4 فبراير خلال 9 أعوام.. 94 شهيداً وجريحاً في جرائم حرب لغارات العدوان السعودي الأمريكي على اليمن
  • إصابة مواطن وطفل بنيران العدو السعودي وانفجار جسم من مخلفات العدوان
  • أكثر من 14 ألف امرأة وطفل ضحايا العدوان الأمريكي السعودي على اليمن خلال 3600 يوم
  • جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 4 فبراير
  • الكشف عن إحصائية صادمة لضحايا العدوان الأمريكي السعودي على اليمن خلال 3600 يوم
  • 3 فبراير خلال 9 أعوام..87 شهيداً وجريحاً في جرائم حرب لغارات العدوان السعودي الأمريكي على المنازل والمصانع والجسور باليمن