يمكنك لعب Squid مباشرة في بحث جوجل.. إليك الطريقة
تاريخ النشر: 22nd, December 2024 GMT
تستعد Netflix لإطلاق الموسم الثاني من سلسلة Squid Games الشهيرة على الويب، نظرًا لأن الجميع متحمسون للغاية للمسلسل، فقد قدمت Google لعبة صغيرة جديدة.
إليك كيفية لعب Squid Games باللونين الأحمر والأخضر مباشرة في بحث Google.
كيفية لعب Squid Games في بحث Google
يمكن لعب Squid Game باللونين الأحمر والأخضر على أي متصفح، سواء على سطح المكتب أو الهاتف الذكي.
يمكنك البحث عن "Squid Games" وستلاحظ لوحة ألعاب مستطيلة باللون البني في أسفل الشاشة. انقر فوق هذا الرمز.
ستبدأ اللعبة مباشرة على جهازك. ستعزف الدمية نفس النغمة الموسيقية من سلسلة Squid Games الأصلية.
أثناء تشغيل الموسيقى، تحتاج إلى الضغط على زر الدائرة الزرقاء لبدء المشي ثم الضغط على زر الصليب الأحمر قبل أن توقف الدمية الموسيقى وتواجهك.
إذا فاتتك، فسيتم إقصاء شخصية واحدة. تحصل على ست فرص للعب اللعبة.
عندما تكمل اللعبة وتصل إلى خط النهاية، ستتم مكافأتك بحصالة نقود واحتفال بالقصاصات الورقية. المفهوم هو نفسه الموجود في سلسلة Squid Games الأصلية على الويب.
ملاحظة: إذا كان لديك أداة حظر إعلانات، فقد لا ترى اللعبة في بحث Google. وبالتالي، يجب أن تحاول تعطيل أداة حظر الإعلانات في متصفحك إذا لم ترَ خيارًا للعب لعبة الضوء الأحمر والضوء الأخضر.
سيتم إصدار الموسم الثاني من Squid Games على Netflix في 26 ديسمبر 2024. حقق الموسم الأول نجاحًا عالميًا بتقييم 8/10 على موقع IMDb و95% على موقع Rotten Tomatoes. يبلغ سعر اشتراك Netflix الأكثر تكلفة 149 روبية هندية شهريًا في الهند لخطة الهاتف المحمول فقط. يبلغ سعر الخطة القياسية بدقة Full HD ودعم التلفزيون 499 روبية هندية لمدة شهر واحد.
يمكنك أيضًا الاطلاع على الخطط المجمعة من Airtel وJio مع Netflix.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فی بحث
إقرأ أيضاً:
هذه التطبيقات لن تعمل في سوريا.. إليك البدائل المحلية
دمشق- تعاني سوريا منذ سنوات طويلة من قيود على الإنترنت، فإلى جانب الرقابة الحكومية الصارمة لنظام الرئيس المخلوع بشار الأسد، اختارت العديد من الشركات العالمية حظر خدماتها في البلاد.
وتعود معظم هذه القيود إلى العقوبات الغربية المفروضة على سوريا منذ عهد حافظ الأسد، إذ تحظر واشنطن على الشركات الأميركية تقديم البرمجيات والخدمات والتقنيات إلى سوريا من دون إذن خاص ومحدود.
الخدمات المحظورة والبدائل المتاحةإذا كنت تنوي زيارة سوريا قريبا، فإليك بعض الخدمات التي لن تتمكن من استخدامها داخل البلاد، إلى جانب البدائل المحلية أو العربية المتاحة.
خدمات البث الترفيهيتُعد سوريا واحدة من 3 دول في العالم، إلى جانب روسيا وكوريا الشمالية، حيث لا تتوفر خدمات "نتفليكس" بسبب العقوبات الأميركية. وينطبق الأمر ذاته على منصتي "برايم فيديو" التابعة لشركة "أمازون" و"ديزني بلس"، وهذا يحرم المستخدمين السوريين من الاشتراك في أبرز منصات البث العالمية.
البدائل المتاحة: يعتمد السوريون على منصات عربية مثل "بي إن"، و"ووتش إت"، و"شاهد" التي تتيح بعض المحتوى الترفيهي داخل البلاد. تطبيقات الاجتماعات الافتراضيةعلى غرار خدمات البث الترفيهية، تطبيق "زوم" غير متاح أيضا في سوريا، حيث تم حظر منصة مؤتمرات الفيديو الشهيرة في 5 دول، من بينها سوريا، التزاما بالعقوبات الأميركية. وأصبحت هذه القيود أكثر إشكالية خلال جائحة كوفيد-19، عندما أصبحت الاجتماعات الافتراضية ضرورية للعمل والتعليم عن بعد.
البدائل المتاحة: يمكن اللجوء إلى تطبيقات مثل "ميت" من "غوغل" أو "سكايب"، على الرغم من أن بعض خدماتها قد تواجه مشكلات في الاتصال. أدوات الذكاء الاصطناعييمتد الحظر ليشمل بعض أدوات الذكاء الاصطناعي، وعلى رأسها "تشات جي بي تي" (ChatGPT)، الذي لا يمكن الوصول إليه من داخل سوريا. وبحسب إدارة المنصة، فإن الحظر مرتبط بالعقوبات الأميركية التي تمنع تقديم البرمجيات والخدمات التقنية لسوريا، إضافة إلى العقوبات المالية التي تعيق اشتراك المستخدمين في الخدمات العالمية.
البدائل المتاحة: لا توجد بدائل عربية مباشرة لـ"تشات جي بي تي"، لكن بعض المستخدمين يحاولون الوصول إلى منصات الذكاء الاصطناعي باستخدام الشبكات الافتراضية الخاصة "في بي إن" (VPN). متاجر التطبيقاتيواجه المستخدمون السوريون صعوبات في الوصول إلى متجر "غوغل بلاي"، وهذا يجعل تنزيل التطبيقات أو تحديثها أمرا معقدا. وعلى الرغم من بقاء بعض خدمات "غوغل" متاحة، إلا أن التطبيقات المدفوعة مثل "يوتيوب بريميوم"، وخدمات دعم المطورين، وبعض واجهات برمجة التطبيقات "إيه بي آي" (API) لا يمكن استخدامها داخل سوريا.
البدائل المتاحة: يستخدم البعض متاجر بديلة مثل "آبتويد" (Aptoide) و" إن بي كيه بيو"(APKPure)، لكن هذه المتاجر قد لا تضمن نفس مستويات الأمان والتحديثات التي توفرها المتاجر الأصلية. ولا تنصح "الجزيرة نت" باللجوء إلى الطرق غير القانونية أو غير الآمنة. "أمازون" و"آبل": قيود مشددة على الخدماتعلى غرار كبرى الشركات العالمية، تفرض كل من "أمازون" و"آبل" قيودا صارمة على خدماتهما في سوريا، حيث تشمل هذه القيود عدم توفر متجر "آب ستور" التابع لآبل، إضافة إلى خدمات التجارة الإلكترونية والتخزين السحابي التي تقدمها "أمازون".
البدائل المتاحة: لا توجد بدائل محلية مباشرة، لكن بعض المستخدمين يعتمدون على المتاجر البديلة للحصول على التطبيقات غير المتاحة رسميا. تطبيقات التاكسي والنقل التشاركيلا تعمل شركة "أوبر" في سوريا، حيث لم تطلق خدماتها رسميا في البلاد بسبب العقوبات الأميركية. وإضافة إلى ذلك، فإن تشغيل "أوبر" يتطلب بنية تحتية متقدمة مثل المدفوعات الرقمية ونظام تحديد المواقع "جي بي إس" (GPS)، وهي خدمات تواجه قيودا بسبب محدودية وصول سوريا إلى الأنظمة المصرفية الدولية والخدمات الرقمية.
البدائل المتاحة: يعتمد السوريون على تطبيقات محلية للنقل التشاركي، مثل "يالا غو" (Yalla Go) و"زاكن" (Zakinn)، والتي يُفضل تنزيلها قبل الوصول إلى سوريا نظرا لصعوبة تحميل التطبيقات من داخل البلاد. تطبيقات توصيل الطعاملا تعمل شركات توصيل الطعام العالمية مثل "ديليفرو"، و"غلوفو"، و"فوودباندا" في سوريا، حيث تمنع العقوبات الدولية هذه الشركات من مزاولة أعمالها هناك.
البدائل المتاحة: يمكن الاعتماد على التطبيقات المحلية مثل "بي أوردر" (Bee Order) و"موفو" (Movo)، وكلاهما متاح في بعض متاجر التطبيقات. هل يمكن التحايل على هذه القيود؟يلجأ العديد من السوريين إلى استخدام الشبكات الافتراضية الخاصة "في بي إن" وأساليب أخرى لتجاوز الحظر المفروض على التطبيقات العالمية، لكن الوصول إليها يبقى صعبا وغير منتظم، بسبب الرقابة على الإنترنت والانقطاعات المتكررة في الشبكة، كما لن يتسنَ للجزيرة نت التأكد من موقف الإدارة السورية الجديدة من مدى قانونية استخدام هذه الشبكات.
إذا كنت تنوي السفر إلى سوريا قريبا، فمن المستحسن تنزيل التطبيقات المحلية قبل المغادرة لضمان استمرار الوصول إلى الخدمات الأساسية أثناء إقامتك.