نشوب حريق هائل بمصنع فوم بالعاشر من رمضان والحماية المدنية تدفع بسيارات الإطفاء
تاريخ النشر: 22nd, December 2024 GMT
تواصل قوات الحماية المدنية بمحافظة الشرقية جهودها للسيطرة على حريق نشب بمصنع فوم بمدينة العاشر من رمضان، وتم الدفع بعدد من سيارات الإطفاء والمبردات، وجار السيطرة على الحريق واخماده فيما دفع مرفق الإسعاف بمحافظة الشرقية بعدد من سيارات الإسعاف في محيط الحريق تحسباً لوقوع إصابات أو خسائر بشرية وجاري تحرير محضر بالواقعة.
فيما تلقت الأجهزة الأمنية بالشرقية إخطارا يفيد ورود إشارة بنشوب حريق هائل في مصنع فوم بمدينة العاشر من رمضان وتم إخطار قوات الحماية المدنية.
فيما دفعت قوات الحماية المدنية بمحافظة الشرقية بعدد من سيارات الإطفاء والمبردات وجاري السيطرة على الحريق واخماده فيما دفع مرفق الإسعاف بمحافظة الشرقية بعدد من سيارات الإسعاف في محيط الحريق تحسباً لوقوع إصابات أو خسائر بشرية وجاري تحرير محضر بالواقعة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشرقية حريق الحماية المدنية المزيد بمحافظة الشرقیة بعدد من سیارات
إقرأ أيضاً:
الحوثي: نحن على موقفنا فيما يتعلق بالمهلة لإدخال المساعدات إلى غزة
#سواليف
قال زعيم جماعة “أنصار الله” اليمنية، ( #الحوثيون )، #عبد_الملك_الحوثي، الاثنين، إن الجماعة “على موقفها فيما يتعلق بالمهلة المحددة لإدخال المساعدات إلى قطاع #غزة والقوات المسلحة على أهبة الاستعداد لتنفيذ العمليات”.
وأضاف الحوثي، أنه “ستبدأ الإجراءات العسكرية لتكون حيز التنفيذ منذ لحظة انتهاء المهلة المحددة إن لم تدخل المساعدات إلى قطاع غزة”.
وأكد أنه “من مسؤولية الأنظمة العربية والإسلامية أن تسعى لإدخال #المساعدات إلى قطاع غزة وأن تضغط لفعل ذلك”.
مقالات ذات صلة 60 ألفا يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى 2025/03/10وكان عبد الملك الحوثي، أعلن في السابع من آذار/مارس الجاري، عن مهلة مدتها أربعة أيام، قبل استئناف #العمليات_البحرية ضد ” #إسرائيل “.
وقال الحوثي في كلمة له: “نعلن للعالم أجمع أننا سنعطي للوسطاء مهلة 4 أيام، ثم سنستأنف عملياتنا البحرية ضد العدو، إذا لم يُدخل المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة”.
وأوضح الحوثي، أن الحركة “ستقابل #الحصار بالحصار”.
ودخل اتفاق وقف إطلاق النار في غزة حيز التنفيذ يوم 19 كانون الثاني/يناير 2025، بوساطة من قطر ومصر والولايات المتحدة.
وفي مطلع الشهر الجاري، انتهت المرحلة الأولى من الاتفاق التي استمرت 42 يوما، وتتنصل قوات الاحتلال من الدخول في المرحلة الثانية التي تشمل إنهاء العدوان.
ومع انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف النار، أغلقت قوات الاحتلال مجددا جميع المعابر المؤدية إلى غزة لمنع دخول المساعدات الإنسانية، وتهدد بإجراءات تصعيدية أخرى وصولا إلى استئناف حرب الإبادة الجماعية.
وبدعم أميركي أوروبي ارتكبت قوات الاحتلال بين 7 تشرين الأول/اكتوبر 2023 و19 كانون الثاني/يناير 2025، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 160 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.