نائب أمير المنطقة الشرقية يفتتح المبنى الجديد لبلدية القطيف
تاريخ النشر: 22nd, December 2024 GMT
افتتح صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن بندر بن عبدالعزيز نائب أمير المنطقة الشرقية، اليوم الأحد، مبنى بلدية محافظة القطيف الجديد، بحضور أمين المنطقة الشرقية المهندس فهد بن محمد الجبير، ومحافظ القطيف الأستاذ إبراهيم بن محمد آل خريف، ورئيس بلدية القطيف المهندس صالح بن محمد القرئي، وعدد من قيادات الأمانة والبلدية.
وتبلغ مساحة المبنى ٣٠٠٠م٢، ويتكون من ٦ أدوار، كما يحيط به مسطحات خضراء جانبية بمساحة ٧٠٠٠م٢.
واطلع سمو نائب أمير المنطقة الشرقية على عرض مرئي عن المشاريع التنموية والاستثمارية التي أنجز تنفيذها مؤخراً، والتي ما زالت قيد التنفيذ.
ورفع أمين المنطقة الشرقية المهندس فهد بن محمد الجبير شكره وتقديره لسمو نائب أمير المنطقة الشرقية على تشريفه لافتتاح لمبنى بلدية محافظة القطيف الجديد، كما أشاد بالمستوى الذي وصلت إليه بلدية محافظة القطيف من حيث الإنجازات التي حققتها خلال الفترة الماضية، داعياً إلى مواصلة الجهود لخدمة المواطنين والمقيمين على حد سواء.
وأوضح الجبير أن “الأمانة تسعى إلى توفير البيئة المناسبة للموظفين التي تسهم في سرعة إنجاز الخدمات وتميزها، فالبلديات تقدم حزمة كبيرة من الخدمات لاختصار الوقت من خلال التركيز على بيئة العمل المناسبة”.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية نائب أمیر المنطقة الشرقیة بن محمد
إقرأ أيضاً:
أمير المنطقة الشرقية يدشّن مشاركة المنطقة في حملة “جود المناطق2”
دشّن صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، مشاركة المنطقة في حملة “جود المناطق2 ” التي أطلقتها منصة “جود الإسكان”، إحدى مبادرات مؤسسة الإسكان التنموي الأهلية “سكن”، تحت شعار “وقفة جود الشرقية”.
وتهدف الحملة إلى تعزيز الوعي الاجتماعي والمشاركة المجتمعية في دعم الأسر المستحقة من خلال المنصة طيلة شهر رمضان لعام 1446هـ.
وتسعى حملة “جود المناطق2 ” إلى تمكين المجتمع من الإسهام في توفير حلول سكنية مستدامة للأسر المستحقة في مختلف مناطق المملكة، بما يعزز التنمية المستدامة ويُرسّخ ثقافة العطاء والتكافل الاجتماعي.
وتُعد هذه المبادرة امتدادًا لنجاحات الحملة في نسختها الأولى، وأسهمت في تحقيق الاستقرار السكني للأسر بدعم من القيادة الحكيمة -حفظها الله- بمشاركة كبار المانحين ومؤسسات القطاعين العام والخاص والقطاع غير الربحي والأفراد.
كما أسهمت هذه الحملات والمبادرات في وصول عدد الأسر المستحقة التي خدمتها مؤسسة الإسكان التنموي الأهلية “سكن” إلى أكثر من (41) ألف أسرة، مما يعكس الأثر الإيجابي لهذه الجهود في تحقيق الاستقرار السكني وتعزيز جودة حياة المستفيدين في مختلف مناطق المملكة.
يُذكر أن حملة “جود المناطق2” ستتضمن عددًا من الفعاليات المصاحبة، التي تهدف إلى تحفيز أفراد المجتمع في جميع مناطق المملكة للإسهام في التبرع للحالات المستحقة عبر منصة “جود الإسكان”.